milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

قصة الفيروس «أوميكرون»

0

«أوميكرون» متحور آخر من «فيروس كورونا»، ظهر في جنوب أفريقيا، وأثار قلق دول عدة، وسط حديث عن أنه أشرس نسخ «كوفيد 19» المتحورة، فما قصته؟ وماذا يقول الخبراء ومنظمة الصحة العالمية حول خطورته؟

في ما يلي 10 أسئلة والإجابات عنها لتعطيك فكرة وافية عن ذلك المتحور:

1- ما المتحور الجديد؟

أعلنت منظمة الصحة العالمية تصنيف متحور كورونا الجديد، الذي أطلق عليه في البداية رمز «B.1.1.529»، والذي رُصد أول مرة في جنوب أفريقيا، «مقلقاً»، وأطلقت عليه لاحقاً اسم «أوميكرون». وأوضحت مجموعة الخبراء المكلفة متابعة تطور الوباء أنه يحتوي على عدد كبير من الطفرات، بعضها «مقلق».

وتحمل هذه النسخة ضعف عدد التحورات في السلالة «دلتا»، بينها ما هو مرتبط بتفادي الاستجابة المناعية الناتجة عن كل من العدوى السابقة والتطعيم، وكذلك تحورات مرتبطة بزيادة العدوى.

2- متى تم اكتشافه أول مرة؟

دقت سلطات جنوب افريقيا ناقوس الخطر في الساعة 2 ظهر يوم الثلاثاء، عندما عثرت على عينات بها عدد كبير من الطفرات المقلقة.

وتم تأريخ العينات من الاختبارات التي أجريت على الطفرة الجديدة بين تاريخي 14 و16 نوفمبر الجاري، حسب صحيفة «التايمز» البريطانية.

والأربعاء، وبينما كان العلماء يحللون الجينوم، تم العثور على عينات أخرى من المتحور الجديد، في دولة بوتسوانا الافريقية، والصين، قادمة من مسافرين من جنوب افريقيا.

3- لماذا يثير قلق العلماء؟

يقول خبراء الصحة إن المتحور الجديد يحتوي على «بروتين سبايك» مختلف كلياً عن البروتين الموجود في الفيروس التاجي الأصلي الذي صُممت لقاحات «كوفيد 19» لمقاومته.

ويعتبر بروتين «سبايك» المسؤول عن تشكيل «النتوءات الشوكية الموجودة على سطح فيروس كورونا، التي تمنحه الشكل التاجي المعروف عنه»، وهو المسؤول عن تنفيذ عملية ارتباط الفيروس بالخلايا البشرية وغزوها.

ويحتوي متحور «أوميكرون» على 32 طفرة، ما سيصعّب رؤيته لدى الخلايا المناعية، وسيتصرف بشكل مختلف عند مهاجمة الجسم. وكما قال توم بيكوك عالم الفيروسات في «إمبريال كوليدج» بلندن فإن طفرات المتحور الجديد الكثيرة تعد مصدر قلق كبير.

واعتبر عالم الفيروسات أن الطفرات الـ32 التي رصدت في بروتين «سبايك» الموجود على سطح الفيروس تمكّنه من تفادي المناعة البشرية بسهولة، وبالتالي انتشار الفيروس بسرعة بين البشر.

وأكد بيكوك أن الارتفاع الكبير في طفرات هذا الفيروس يجعله معدياً بصورة تفوق أي متحور آخر.

4- ماذا يعني ذلك؟

عندما نظر علماء الوراثة وعلماء الفيروسات في الطفرات، أدركوا أن هناك احتمالية كبيرة لزيادة قابليتها للانتقال أو مساعدتها على التهرب من المناعة.

وبالتالي، قد يكون متحور أوميكرون أكثر قدرة على الانتشار أو أكثر قدرة على إصابة الأشخاص الذين لديهم مناعة سابقة – إما من التطعيم أو العدوى، أو كليهما.

في نوفمبر 2020، عندما ظهر متغير «ألفا»، كان أكثر قابلية للانتقال بنحو %50 من النسخ الأولى للفيروس، وأحدث هذا فرقاً كبيراً، ورفع عتبة المناعة الجمعية من %66 إلى ما يقرب من %80.

اليوم، مع متحور «دلتا»، أصبحت عتبة المناعة الجمعية من 85-%90. ولا يمكن أن يكون لدينا عتبة مناعة جمعية أعلى من %100، إذ إنه مع كل ارتفاع في قابلية الانتقال، تكون المكاسب أقل، كما تقول صحيفة «التايمز».

وإذا كان لمتحور «أوميكرون» قابلية أكبر للانتقال، فسيصبح لدينا المزيد من العدوى، وبالتالي سنقوم بتلقيح المزيد من البشر، وينتهي بنا المطاف في المكان نفسه بعد ذلك بقليل.

5- ماذا لو تهرَّب كلياً من المناعة؟

هذا هو أكبر مصدر مقلق للعالم. لقد تضررت مناعتنا الجمعية بالفعل مع متحور دلتا. هناك مخاوف جدية لدى العلماء من أن هذا قد يكون أسوأ مع متحور أوميكرون. إذا كان الأمر كذلك، فقد يتوجب علينا التفكير في لقاحات مختلفة، التي ربما ستستغرق وقتاً أطول لتطويرها.

6- ماذا عن علاجاتنا الأخرى؟

يمكن تقويض علاجات الأجسام المضادة، التي تستخدم للأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة، بشكل خطير. ومع ذلك، لن تتأثر الأدوية المضادة للفيروسات، التي تهاجم الإنزيمات التي يستخدمها الفيروس.

7- متى سنعرف مدى سوئه؟

كما هو الحال دائماً، تظهر المعلومات تدريجياً ومن ضبابية عدم اليقين تظهر صورة أوضح.

يستغرق الأمر أسبوعاً على الأقل لإيجاد معلومات كافية حول متحور أوميكرون الجديد لبدء مشاركته مع الحكومات والمؤسسات العلمية.

ويتوقع مسؤولو الصحة في المملكة المتحدة أن الأمر سيستغرق عدة أسابيع قبل أن تكون هناك بيانات معملية جيدة حول كيفية مقاومة الاستجابة المناعية للفيروس، وأمامنا عدة أسابيع وربما أشهر قبل أن نتمكن من الحكم على آثاره على أرض الواقع.

8- كيف يُقارَن مع المتغيرات السابقة؟

كانت سلالة «دلتا» قد اكتُشفت أولاً في بريطانيا مطلع العام الجاري، لكن أواخر مارس الماضي كشف باحثون عن وجود سلالة جديدة من الفيروس في الهند، وصفت بأنها «مزدوجة الطفرة» وأطلق عليها «دلتا بلاس»، تسببت في انتشار الفيروس بصورة أسرع بكثير، وباتت «دلتا بلاس» مسؤولة عن الموجات المتتالية من الوباء في الهند وأوروبا وحول العالم.

وعندما خرجت الأمور تماماً عن السيطرة في شبه القارة الهندية، أرجع العلماء ذلك إلى الدور الذي تلعبه سلالات الفيروس، بما في ذلك السلالة الجديدة التي أطلق عليها في البداية اسم «المتحوِّر المزدوج»، في التفشي المخيف للفيروس هناك، وتسببت في التفشي الأسرع في العالم منذ انتشار الوباء خارج الصين منذ بدايات العام الماضي.

وبصورة عامة، تسمح الطفرات المفاجئة التي تطرأ على الفيروسات بالتكيف كما تجعلها أكثر ضراوة، وأكثر قدرة على مراوغة المناعة الطبيعية واللقاحات، وبالتالي يعتقد أن أوميكرون النسخة الأكثر شراسة من كورونا التي يجب على العالم مواجهتها الآن.

9- كيف يتعامل العالم مع مواطن المتحور؟

انتقدت جنوب افريقيا قرارات حظر السفر إليها، وذلك بعد أن أعلنت بعض الدول، على رأسها أميركا وبريطانيا، تعليقهما الرحلات إلى عدد من البلدان الافريقية، بينها جنوب افريقيا، على خلفية اكتشاف متحور «أوميكرون».

وقال وزير الصحة في جنوب افريقيا جو باهلا إن «الدراسات الأولية تشير إلى أن سلالة كوفيد 19 الجديدة ربما تكون أكثر عدوى»، مضيفاً: «لكن قرارات الدول بفرض قيود على السفر إلى البلاد غير مبررة».

وقرر الرئيس الأميركي جو بايدن تقييد السفر من جنوب افريقيا وسبع دول أخرى في ظل المخاوف من المتحور الجديد، فيما قالت مفوضية الصحة الأوروبية إن خطر انتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا المسبب لعدوى «كوفيد 19» في أوروبا «مرتفع أو مرتفع جداً».

وذكر المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن «المستوى العام للخطر المتخلق بنسخة أوميكرون بالنسبة إلى الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية يقدر من المرتفع إلى المرتفع جداً».

من جهتها، أفادت منظمة الصحة العالمية بأنها «لا تنصح الدول راهناً بفرض قيود على السفر بسبب المتحور الجديد لكورونا، في غياب الفهم المحدد لمستوى انتقاله وشدة عدواه».

10 – لماذا توقيت اكتشافه هو الأسوأ لأوروبا؟

عودة وباء كورونا إلى أوروبا بتلك الشراسة في موجة رابعة مفزعة خلال الأسابيع القليلة الماضية تسببت في حالة من القلق الشديد حول العالم، خصوصاً أن القارة العجوز تعتبر من أكثر مناطق العالم نجاحاً في حملات التطعيم ضد الفيروس القاتل.

وأصبحت هولندا أول دولة في أوروبا الغربية تعيد إجراءات الإغلاق الجزئي في البلاد لمواجهة الموجة الجديدة من الفيروس القاتل، بينما بدأت النمسا إغلاقاً كاملاً على مستوى البلاد، ما تسبب في حالة من الغضب العام.

وفي هذا السياق، من الطبيعي أن يتسبب الحديث عن متحور «أوميكرون» الحامل لهذا العدد الضخم من الطفرات في حالة من الهلع بين علماء الفيروسات، إذ إن القياس على سلالة دلتا مزدوجة الطفرة وما تسببه من انتشار سريع للعدوى تسبب في ذلك القدر من القلق، خوفاً من أن يكون متحور بتسوانا (32 طفرة) ليس مجرد حالات شاذة.

«أوميكرون» قادر على الهروب من الأجسام المضادة، سواء نتجت عن اللقاحات أو أفرزها الجهاز المناعي بشكل طبيعي، لكن مدى قدرة المتحور المخيف على الانتشار بين البشر لا تزال مجهولة.

 

https://alqabas.com/article/5869574 :إقرأ المزيد

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn