milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

انتعاش الحركة السياحية في قصر فرساي رغم استمرار غياب الآسيويين

0

في الأسابيع الماضية، عادت اللغات الأجنبية لتُسمع مجددا في شوارع فرساي، إذ يستقطب الموقع الفرنسي التاريخي مجددا أعدادا كبيرة من السياح الراغبين في زيارة القصر الشهير الذي يواجه مع ذلك صعوبة في استعادة الزخم الذي كان يسجله قبل الجائحة خصوصا بفضل الرواد الصينيين.

لدى الخروج من محطة القطار المزينة بملصقات عن قاعة المرايا، أشهر صالات قصر فرساي، يتعين على الزائرين شق طريقهم بصعوبة بين المسافرين الذين ينتظرون في طابور طويل للحصول على تذكرة دخول، بجانب أولئك المترددين أمام الملصقات الموجودة في المكان.

ويروي موظف في الشركة الفرنسية للسكك الحديد مكلف متابعة الوضع في المحطة “لقد كان الوضع هادئا جدا حتى الشهر الماضي، وشهدنا مذاك ارتفاعا كبيرا في أعداد السياح خصوصا الأجانب. القطارات باتت أكثر اكتظاظا بكثير، وقد فوجئنا بذلك”.

ويكفي السير بضع خطوات لفهم سبب هذا التدفق في الركاب… ففي الأعلى عند جادة سو، يخرج حشد من الزوار من قصر فرساي، قبل ساعة تقريبا من موعد إغلاق السياج المذهّب.

وتقول أليساندرا الآتية من ساو باولو مع شريكها لتمضية إجازة تستمر أسبوعين “كان ذلك رائعا، هذا أفضل يوم في فترة زيارتنا إلى فرنسا”. وعند اقتراب بائع متجول منها ليعرض عليها شراء حمّالات مفاتيح على شكل برج إيفل، تعمد البرازيلية إلى صرفه بابتسامة بعد إظهار أكياس ورقية بحوزتها عليها صورة قصر فرساي.

وعاد الباعة المتجولون تدريجا في الاسابيع الأخيرة مع سلعهم المختلفة، تزامنا مع عودة الحافلات المليئة بالسياح بعد اختفائها تماماً من المشهد.

ويؤكد رئيس بلدية فرساي فرنسوا دو ميزيير لوكالة فرانس برس أن “السياحة في فرساي تعيش أياما سعيدة، الوضع أشبه بموسم تفتح الزهور في الربيع. لكن ذلك يكتسب أهمية خاصة هنا بعد سنتين ضائعتين” تراجع فيهما عدد زوار القصر إلى الربع في 2020 و2021 بسبب الجائحة.

ومنذ مطلع 2022، يشهد قصر فرساي “عودة تدريجية للسياحة الأجنبية”. لكن رغم التحسن في الأشهر الأولى، لا تزال معدلات الارتياد في الأشهر الأولى من السنة أقل من نصف تلك المسجلة في الفترة عينها من 2019.

– غياب مستمر للآسيويين -وفي متجر للتذكارات السياحية يبعد بضعة أمتار من القصر، تنقل البائعات صورة قاتمة للنشاط في الفترة الأخيرة. وتقول كاترين خلال انشغالها بالعمل داخل المتجر الفارغ “سجلنا بعض الحركة خلال فترة عيد الفصح، لكن الوضع هادئ مذاك”.

وتضيف “أكثرية زبائننا كانوا من الآسيويين، لكن لم نعد نسجل لهم أي وجود تقريبا”.

وكان الزوار الوافدون من الصين وهونغ كونغ وتايوان ثالث أكبر مجموعة من السياح في قصر فرساي سنة 2019، وقد شكّلوا نسبة 13 % من إجمالي الزائرين. لكن بسبب السياسات المتشددة المفروضة حاليا لمكافحة كوفيد وتدابير الحجر في الصين، يغيب هؤلاء الزوار عن المشهد في فرساي.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn