milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

وزارة العدل الأميركية تدافع عن قرارها تفتيش مقر ترامب وأنصاره يصوبون على «أف بي آي» ويدعون إلى تدميره

0

أعلنت رابطة لعناصر مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي «اف بي آي» أنهم يتلقون تهديدات منذ مداهمة منزل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب التي اعترف وزير العدل الأميركي بأنه «وافق شخصيا» على تنفيذها، ما أثار غضب الجمهوريين.

وقال وزير العدل الديموقراطي ميريك غارلاند في مؤتمر صحافي استثنائي لم يكشف خلاله أي تفاصيل عن أسباب ونتائج هذه العملية «وافقت شخصيا على قرار طلب إصدار مذكرة تفتيش في هذه القضية».

وحذرت رابطة عناصر الإف بي آي في بيان إنه «لا ينبغي تهديد العملاء الخاصين وعائلاتهم بعنف، بما في ذلك بسبب تأديتهم لعملهم». وأضافت أن «التهديدات التي وجهت مؤخرا، تسهم في إثارة جو قبل أو سيقبل فيه البعض بالعنف ضد سلطات إنفاذ القانون»، معتبرة أن هذا الأمر «غير مقبول».

وكان سياسيون محافظون وترامب نفسه قد وصفوا مكتب التحقيقات الفيدرالي بأنه «فاسد» و«مسيّس» في أعقاب عملية دهم منزل الرئيس السابق الإثنين والتي سعى خلالها عناصر الإف بي آي إلى الحصول على وثائق سرية احتفظ بها ترامب، في انتهاك لقواعد السجلات الرسمية.

وتبع ذلك تصاعدا في التهديدات العنيفة ضد مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل على وسائل التواصل الاجتماعي وفي مجموعات دردشة للمحافظين.

وصدر بيان الرابطة بعيد إعلان وزير العدل غارلاند أنه وافق شخصيا على عملية الدهم غير المسبوقة لمنزل رئيس سابق. ووصف غارلاند الهجمات على مكتب التحقيقات الفدرالي بأنها «غير مبررة».

وقال «لن أقف مكتوفا» عندما يتعرض عناصر الإف بي آي «لهجوم غير عادل».

وشدد على «التزامات أخلاقية» تمنعه من كشف أسباب التفتيش، لكنه ذكر أنه طلب من قاض في فلوريدا رفع السرية عن مذكرة التفتيش. وأشار خصوصا إلى أن ترامب بنفسه أكد أن القضية تكتسب «أهمية للصالح العام» قبل ثلاثة أشهر من الانتخابات التشريعية لمنتصف الولاية.

وكان السيناتور الجمهوري تيد كروز قال إن مكتب التحقيقات الفيدرالي أصبح «كلبا مهاجما لمساعدة الديموقراطيين»، بينما كتب عضو الكونغرس الجمهوري بول غوسار في تغريدة «يجب علينا تدمير مكتب التحقيقات الفدرالي».

وهاجمت النائبة مارجوري تايلور غرين المؤيدة لترامب الوكالة وتحدثت عن «حرب أهلية». وكتبت على تويتر «مكتب التحقيقات الفيدرالي مارق ويقوم بعمل قذر يليق بنظام شيوعي».

وجاء بيان رابطة عناصر الاف بي اي، أيضا بعد هجوم مسلح على مكتب التحقيقات الفيدرالي في مدينة سينسيناتي بولاية أوهايو الخميس تحول إلى مطاردة وتبادل إطلاق النار بين الشرطة والمهاجم انتهت بمقتله.

وفي طلبها رفع السرية عن المذكرة، استشهدت وزارة العدل بتصريحات مسؤولي ترامب بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي كان يبحث عن وثائق أرشيفية للبيت الأبيض، قد تكون مدرجة تحت بند السرية الدفاعية.

وذكرت صحيفة واشنطن بوست مساء الخميس أن عناصر مكتب التحقيقات الاتحادي كانوا يبحثون عن وثائق مرتبطة بالأسلحة النووية عندما قاموا بتفتيش منزل الرئيس السابق دونالد ترامب في فلوريدا هذا الأسبوع.

وأضافت الصحيفة أنه لم يتضح إن كانوا عثروا على هذه الوثائق في منزل ترامب في منتجع مار ايه لاغو، في بالم بيتش. و

يعني طلب وزارة العدل بالكشف عن المذكرة التي قام مكتب التحقيقات الاتحادي بموجبها بتفتيش منزل ترامب، أنه سيكون باستطاعة الناس أن يعلموا في وقت قريب المزيد عن ما كان المحققون يبحثون عنه أثناء تفتيش غير مسبوق لمنزل لرئيس سابق.

وذكر مصدر مطلع أن مكتب التحقيقات الاتحادي صادر نحو عشرة صناديق من منزل ترامب خلال التفتيش.

وفي وقت متأخر أمس الخميس دعا ترامب إلى نشر الوثائق المتصلة بعملية التفتيش على الفور.

وكتب في منشور على منصة تروث سوشيال للتواصل الاجتماعي التابعة له «ليس فقط أنني لن أعارض نشر الوثائق المرتبطة بالمداهمة غير الأميركية وغير الضرورية وغير المصرحة لمنزلي، بل إنني سأتخذ خطوة إضافية بالحث على النشر الفوري لهذه الوثائق».

ويمثل التفتيش غير المسبوق في منتجع «مار إيه لاغو» في بالم بيتش تصعيدا كبيرا في أحد التحقيقات العديدة التي يواجهها منذ فترة وجوده في المنصب وفي أعماله الخاصة.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn