milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

طوابير من الروس تغادر براً.. وميدفيديف يُجدد التهديد بالنووي

0

يبدو ان أكبر عملية تعبئة جزئية أعلنت عنها موسكو منذ الحرب العالمية الثانية لا تسير على ما يرام، وأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يواجه اكثر من مأزق في غزوه لأوكرانيا، سواء لجهة الخسائر الكبيرة التي دفعته لاعلان التعبئة الجزئية لاستدعاء 300 الف عسكري لأول مرة منذ الحرب العالمية، أو لجهة الرفض المتصاعد لهذه الحرب والتي دفعت بالكثير من الروس الى الاحتجاج على القرار ومحاولة الفرار من البلاد.

وقالت جماعة «أو.في.دي إنفو» المستقلة للمراقبة إن قرابة 1400 شخص في 38 مدينة روسية اعتقلوا في احتجاجات مناهضة للحرب منذ أمس الأول، وقالت وسائل إعلام مستقلة إن بعض المعتقلين تلقوا استدعاءات للحضور إلى مكاتب التجنيد العسكري أمس، وهو أول يوم للتجنيد الإجباري.

وارتفعت حركة المرور على المعابر الحدودية، وهرع العديد من الروس إلى منافذ البلاد البرية، بعد يوم من اعلان شركات طيران ومواقع الحجز نفاد تذاكر الطيران المغادرة لروسيا لنحو أسبوع.

ومع ارتفاع أسعار تذاكر الطيران لأقرب المواقع خارج البلاد لأكثر من خمسة آلاف دولار إن وجدت، ظهرت مجموعات على وسائل التواصل الاجتماعي تقدم النصائح حول كيفية الخروج من روسيا بينما أعد موقع إخباري روسي قائمة «إلى أين تهرب الآن من روسيا».

وظهرت صفوف طويلة على المعابر الحدودية مع جورجيا.

وقال مصدر بقطاع السياحة لـ ««رويترز» إن هناك حالة من اليأس وإن الناس تسعى للحصول على تذاكر طيران لمغادرة روسيا.

مدفوعين «بذعر خشية ألا يمكنهم مغادرة البلاد في وقت لاحق ـ الناس يشترون تذاكر دون أن يهتموا بالوجهة التي يسافرون إليها».

وقال سيرغي، وهو روسي رفض الإفصاح عن اسم عائلته، لـ «رويترز» لدى وصوله إلى العاصمة الصربية بلغراد «كل شخص عادي يشعر بالقلق، إنه أمر مروع.. من الطبيعي الشعور بالخوف من الحرب وما شابه ذلك».

وأكد روسي آخر يدعى أليكس لـ «رويترز» في إسطنبول أنه ترك روسيا لعدة أسباب من بينها أمر التعبئة، معتبرا أنها «خطوة بائسة للغاية على ما يبدو ويمكن أن تؤدي لكثير من المشكلات للكثير من الروس».

ووصف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التقارير عن نزوح الروس في سن التجنيد من روسيا بأنها «مبالغ فيها».

وأحجم عن نفي تقارير إعلامية روسية عن أن بعض المحتجين الذين اعتقلوا تلقوا استدعاء للخدمة العسكرية قائلا إن «هذا ليس ضد القانون».

لكن مجلة «نيوزويك» الأميركية قالت إن صورا فضائية أظهرت حركة فرار برية واسعة عبر الحدود الجنوبية لروسيا، وأن طول طابور السيارات الروسية التي تحاول العبور إلى جورجيا بلغ 6 أميال.

وكشف حرس الحدود الفنلندي إن حركة المرور الوافدة إلى الحدود الشرقية مع روسيا «تزايدت» خلال الليل.

وذكر رئيس الشؤون الدولية بحرس الحدود الفنلندي ماتي بيتكانيتي لـ «رويترز»: «العدد زاد بوضوح».

من جهته، قال رئيس مجلس الشيوخ الكازاخي مولين أشيمباييف، إن كازاخستان لن تفرض أي قيود على مسألة الوصول الجماعي المحتمل للمواطنين الروس إليها.

ويبدو ان متاعب بوتين لا تقف عند هذا الحد، حيث نقلت شبكة «سي ان ان» الأميركية عن مصدرين أميركيين أن «الجيش الروسي منقسم حول أفضل السبل لمواجهة التقدم الأوكراني غير المتوقع ميدانيا»، وذكر المصدران أن «بوتين يوجه أوامره مباشرة للجنرالات بالميدان في مؤشر على خلل في هيكل القيادة».

إلى ذلك، أعلنت كييف أنها أفرجت عن 55 أسير حرب روسي مقابل إفراج موسكو عن 215 أسيرا، في صفقة تبادل هي الأضخم بين الجانبين منذ بدء النزاع وشملت خصوصا عشرة أجانب قاتلوا إلى جانب القوات الأوكرانية وقادة في الكتيبة التي دافعت عن مصنع آزوفستال للصلب.

مــن جهته، قال الرئيس الأوكـرانـــي فـولـوديـمــير زيلينسكي في رسالته المصورة، إن من بين الأسرى الـ 55 الذي أفرجت عنهم بلاده فيكتور ميدفيدتشوك، النائب الأوكراني السابق المقرب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وأوضح زيلينسكي أنه في إطار عملية التبادل هذه التي «استغرق الإعداد لها فترة طويلة»، أطلقت موسكو سراح خمسة قادة عسكريين هم «أبطال خارقون»، من بينهم قادة في كتيبة آزوف التي دافعت عن مصنع آزوفستال للصلب، مشيرا إلى أن هؤلاء نقلوا إلى تركيا.

وأضاف أن هؤلاء المفرج عنهم سيظلون في تركيا «بأمان تام وفي ظروف مريحة» إلى أن «تنتهي الحرب» بحسب اتفاق بهذا الشأن تم مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

في غضون ذلك، انتقدت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، خطاب الرئيس الأميركي جو بايدن في الدورة الـ 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة، مشيرة إلى أنه حرف أقوال بوتين.

وأضافت زاخاروفا، أنه بالنسبة لخطاب الرئيس الأميركي، أعتقد أنه كان غير لائق على الإطلاق كيف بدأ، وكيف اقتبس بصورة غير دقيقة أن بوتين يهدد العالم بأسلحة نووية.. حسبما نقلت عنها وكالة أنباء «تاس» الروسية.

وما نفته زاخاروفا، أكده الرئيس الروسي السابق ديميتري ميدفيديف الذي هدد بأن أي أسلحة في ترسانة موسكو، بما في ذلك «الأسلحة النووية الاستراتيجية والأسلحة القائمة على أساس المبادئ الفيزيائية الجديدة».

وذكر ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، على حسابه في موقع «تلغرام» أن الاستفتاءات التي تنظمها السلطات التي عينتها روسيا وتلك الانفصالية في مساحات شاسعة من الأراضي الأوكرانية التي تحتلها روسيا ستجرى وأنه «لا عودة إلى الوراء»، وأن روسيا ستقوم بتعزيزها بشكل ملحوظ من قبل القوات المسلحة للاتحاد الروسي، ولحمايتها، يمكن استخدام ليس فقط قدرات التعبئة، ولكن أيضا أي أسلحة روسية، بما في ذلك الأسلحة النووية الاستراتيجية.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn