milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

المساواة بين أوضاع أبناء الكويتية وأبناء الكويتي – بقلم : عبدالمحسن محمد الحسيني

0
 بقلم : عبدالمحسن محمد الحسيني

قضية «البدون» يجب أن نضع حدا لمعالجتها في إطار العمل الإنساني، فالكويت تفخر دائما بأنها بلد الإنسانية، وهذا ما يدعونا إلى أن نؤيد ما طرحته النائبة النشطة د.جنان بو شهري بأن معالجة أبناء الكويتية يجب أن تهتم الدولة بها، وأن تسعى لحلها حتى لا نعطي لأي كان الفرصة لنقد الأوضاع السياسية في الكويت، وكذلك لابد من الاهتمام بقضية «البدون» ويجب أن نلغي هذا المسمى، على أن كل من يستحق فهو مواطن، ولابد أن يمنح حق المواطنة، ولا داعي لأن نكرر في كل سنة هذه القضية، خاصة أن الكويت تفخر بأنها دولة الإنسانية، وهي تهتم كثيرا بالشأن الإنساني لكل من يقيم على أرضها.

ولا ننسى أن الأمم المتحدة منحت لقب قائد العمل الإنساني لسمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد، طيب الله ثراه، وذلك في مقر الأمم المتحدة عام 1914، كذلك منحت مجموعة البنك الدولي تكريما استثنائيا لسمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد واختارت له لقب زعيم العمل الإنساني تقديرا للمواقف الإنسانية وسعيه في إنجاز السلام في الشرق الأوسط. إن هذه التقديرات والتميز من قبل الأمم المتحدة والبنك الدولي لهو دليل على دور الكويت الإنساني.

ومن هذا المنطلق، يتوجب علينا أن نأخذ بكل الاقتراحات التي تؤكد على التميز الإنساني للكويت، وهذا ما يدفعنا إلى أن نؤكد على ما قدمته النائبة د.جنان بو شهري لأن الأوضاع الاجتماعية الإنسانية يجب أن تقدم مزيدا من العمل لحل مشكلة غير محددي الجنسية، ولابد أن تعدل وزارة الداخلية ومجلس الأمة القوانين المتعلقة بالتجنيس وعدم التمسك بالقوانين التي لم تحقق أي إنجازا لحل هذه القضية، وخاصة في هذه الظروف الخاصة بالتركيبة السكانية، فلابد من تأسيس قوانين تساعد على حل قضية غير محددي الجنسية، وللحقيقة فإن أبناء الكويتيات من أبناء أجانب لابد أن نعدل بينهم وبين أبناء الكويتيين من أمهات غير كويتيات.

أعتقد أنه لابد أن نضع حدا لطرح مزيدا من السجالات حول قضية «البدون» ولابد أن تعدل القوانين وفقا لما يساعد على معالجة هذه القضية التي أشغلت الكويت منذ فترة زمنية كبيرة.. لابد أن نعدل مفهومنا حول هذه القضية، لأن نسمي كل شخص يعيش على أرض الكويت منذ فترة زمنية طويلة بأنه مواطن، وتتاح له الفرصة لمنحه المواطنة الكاملة حتى يمنح كل الامتيازات، لابد أن نعدل بين المواطنين، فللمرأة الكويتية حق كالرجل الكويتي، لابد أن نراعي هذه القضية وعدم التمييز في الحقوق الوطنية بين الرجل والمرأة.

أعتقد أنه آن الأوان لأن يجتهد نواب مجلس الأمة لبحث ما قدمته زميلتهم د.جنان بوشهري كحل لقضية طال أمد طرحها دون أي حل، فلابد أن نحافظ على الميزة التي منحتها الأمم المتحدة للكويت وهي بلد الإنسانية.

من أقوال المغفور له بإذن الله سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد ـ طيب الله ثراه: «قبلة على جبين من كانت الكويت دائما في ضميره ووجدانه»..

والله الموفق.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn