milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#النخبة| “العازمي” عن حادث طفل الفحيحيل: التجارب تثبت يوما بعد يوم خطأ وزارة الصحة في الاستعانة بالأطباء الوافدين عديمي الخبرة

0

تفاعل عدد من أعضاء مجلس الأمة مع حادثة وفاة الطفل عبدالعزيز نواف الرشيدي الذي توفي عن عمر 7 سنوات إثر حقنه بإبرة تخدير في عيادة الأسنان في مستوصف الفحيحيل.

وشدد النواب على ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة للحد من الأخطاء الطبية التي تزهق أرواح المواطنين والمقيمين على حد سواء.

وطالب النواب بسرعة فتح تحقيق في وزارة الصحة للوقوف على أسباب الوفاة وتفاصيلها ومحاسبة المقصرين والمهملين.

وتعهدوا في تصريحات لـ «الأنباء» أن يكون ملف الأخطاء الطبية أولوية في دور الانعقاد المقبل، مشددين على ضرورة وضع آليات للحد من هذه الأخطاء الطبية وإيجاد آليات حازمة لاستقدام الأطباء الوافدين وإخضاعهم لاختبارات قاسية لمعرفة الأطباء ذوي الكفاءة، وكذلك مراجعة شهادات جميع الأطباء.

في البداية، قال النائب حمدان العازمي ان وفاة الطفل عبدالعزيز الرشيدي تحتم على وزير الصحة الشيخ باسل الصباح القيام بمسؤولياته بعيدا عن «إبر التخدير» التي يستخدمها مع كل خطأ طبي يظهر على الساحة.

وأعرب العازمي عن أسفه لأن التجارب تثبت يوما بعد يوم خطأ وزارة الصحة في الاستعانة بالأطباء الوافدين عديمي الخبرة الذين لم ينجحوا في بلدانهم.

وأوضح أن الأخطاء الطبية تزايدت في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ في مستشفياتنا، والضحايا هم المرضى من المواطنين، لافتا إلى أن معدلات وفيات الأخطاء الطبية فاقت المعقول ومازالت الأسباب مجهولة.

وأكد أن المواطن أصبح «فأر تجارب» يتم تجربة جميع الأدوية فيه، مشيرا إلى أن المواطن أصبح يلجأ إلى العلاج في الخارج لأنهم يعلمون ان أرواحهم ستكون في أيد أمينة.

من ناحيته، قال رئيس اللجنة الصحية النائب د.حمود الخضير انه من الضروري أن تستعجل وزارة الصحة في فتح التحقيق ومعرفة أسباب وفاة الطفل الرشيدي ومحاسبة المهملين والمقصرين.

وشدد الخضير على ضرورة إيجاد إجراءات تصحيحية سريعة وحاسمة للحد من الأخطاء الطبية التي تحدث بين الحين والآخر، مؤكدا على أنه «يجب أن نضع حدا للاستهتار بأرواح البشر، ونسن قوانين صارمة تجاه كل من يتلاعب بأجساد المرضى بهدف الربح أو التجربة فالخطأ الطبي غير مقبول».

وتابع بالقول: من الضروري إيجاد بعض الحلول التي من شأنها الحد من هذه الأخطاء في مستشفياتنا ومرافقنا الصحية، ومنها إعداد مشروع لسلامة المرضى، واستحداث آليات للتبليغ عن الخطأ الطبي بكل شفافية.

بدوره، قال النائب د.محمد الحويلة انه تواصل مع وزير الصحة للوقوف على ملابسات حادثة وفاة الطفل الرشيدي والبحث في تفاصيلها، داعيا إلى معاقبة المتقاعسين والمهملين وتحويلهم إلى جهة الاختصاص والعمل على تفادي هذه الأخطاء الطبية وعدم تكرارها في المستقبل.

وأضاف أن وزير الصحة أبلغه وأكد له أنه تم تشكيل لجنة تحقيق لبحث أسباب الوفاة.

وزاد الحويلة أنه تواصل مع نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ خالد الجراح الذي أبلغه بدوره بأن وزارة الداخلية تحفظت على الطبيب بمنعه من السفر ومتابعتها الإجراءات حتى يأخذ المقصر جزاءه.

وقال في تصريح لـ «الأنباء» ان قضية الأخطاء الطبية أصبحت هاجسا مقلقا للمريض وذويه بعد تزايد معدلاتها في الآونة الأخيرة، وأدت إلى فقدان الثقة بالأطباء والمستشفيات، ما يوجب فتح ملف الأخطاء الطبية.

من جهته، طالب النائب فراج العربيد بفتح تحقيق عاجل بعد وفاة الطفل الرشيدي، مبينا أنه «آن الأوان لوضح حد صارم وحاسم لإزهاق الأرواح في المستشفيات والمستوصفات والمراكز الطبية التابعة لوزارة الصحة».

ولفت في تصريح لـ «الأنباء» إلى أن قضية الأخطاء الطبية باتت تشكل هاجسا مقلقا للمريض وذويه بعد تزايد معدلاتها في الآونة الأخيرة ما أدى إلى فقدان الثقة بالأطباء والمستشفيات.

وتابع: هذا الأمر يجب أن يستدعي فتح ملف الأخطاء الطبية والتأمين على الأطباء ونظم التبليغ عن الخطأ الطبي وحقوق المرضى وسلامتهم، سواء في القطاع الحكومي أو الخاص.

وقال انه على الرغم من وجود لجنة عليا في وزارة الصحة لمراقبة الأخطاء الطبية والتحقيق فيها، إلى جانب وجود لجان للوفيات في المستشفيات، فإن ملف الأخطاء الطبية والقضايا المرفوعة ضد الوزارة يتضخم يوما بعد يوم.

ودعا إلى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتورطين في الخطأ الطبي بحق الطفل الرشيدي الذي وافته المنية الجمعة الماضي.

بدوره، قال النائب طلال الجلال إن الأخطاء الطبية تزايدت في الآونة الأخيرة بشكل مخيف، الأمر الذي يتطلب معه وضع إجراءات صارمة للحد منها حفاظا على أرواح البشر.

وأضاف الجلال في تصريح لـ «الأنباء» انه من الضروري اختيار الأطباء الأكفاء ووضع لوائح حازمة لاختيارهم وعدم استقدام أطباء غير أكفاء يجربون في مرضانا.

وذكر أنه لا يوجد نظام لرصد الأخطاء الطبية في الكويت، ولا توجد أيضا إحصائية بعدد الأخطاء الطبية التي تحدث في الوزارة، لافتا إلى أهمية وجود نظام للتبليغ عن الأخطاء الطبية بمنتهى الشفافية، بهدف أمان المريض وسلامته.

وشدد على أهمية «عدم قتل الثقة» بنظامنا الصحي والطبي والتمريضي والفني.

من جهته، قال النائب علي الدقباسي «سنتخذ كل الإجراءات لمحاسبة من أزهق روح الطفل ومن تسبب بهذا الإهمال وانعدام الرقابة واستمرار الأخطاء القاتلة التي هزت ثقة المجتمع بالمؤسسة الطبية وأحزنت كل أهل الكويت وليس الضحايا وعائلاتهم فقط».

وأضاف الدقباسي في تصريح لـ «الأنباء» انه من الضروري التأكيد على أن أرواح المواطنين ليست لعبة في يد أطباء معدومي الكفاءة استقدمتهم وزارة الصحة من دون اختبارات حقيقية لمعرفة مدى كفاءتهم.

ودعا الدقباسي وزير الصحة إلى اتخاذ كل الإجراءات التي من شأنها الحفاظ على أرواح البشر وتقديم رعاية صحة جيدة، وان تطلب الأمر تشريعا من مجلس الأمة فجميع النواب على أتم الاستعداد لإقراره بأسرع وقت من أجل الحفاظ على أرواح المواطنين.

وقال النائب عسكر العنزي في تصريح لـ «الأنباء» ان وزارة الصحة لا تمتلك برنامجا محددا للوقاية من الأخطاء الطبية ومعالجتها وكل ما يحصل هو تحقيق يطوى وتعويض مادي على الوزارة أو على الطبيب.

وأوضح عسكر في تصريح لـ «الأنباء» أن ملف الأخطاء الطبية في البلاد متخم بصورة تضع الكثير من علامات الاستفهام وتجعل المواطن والمقيم في حالة قلق دائم، الأمر الذي يتطلب إقرار التأمين ضد أخطاء الاطباء وغيرها.

بدوره، قال النائب سعد الخنفور ان تقليل الاخطاء الطبية يأتي عن طريق النهوض بالقطاع الصحي وتطبيق معايير الجودة والرقابة عن وضع نظام معين لذلك وزيادة قدرة العاملين في المجال العلمي وذلك عن طريق الشراكة بين وزارة الصحة وجميع مقدمي الخدمات الصحية لتقديم خدمات آمنة تنعكس على تقليل الأخطاء الطبية.

وطالب بوضع إعلان حقوق المرضى، وهذا ما هو معمول به في الولايات المتحدة منذ عام 1974وفرنسا في العام 1976 ولابد على وزارة الصحة في الكويت لتجنب ذلك اعداد دراسات عن حالات الاخطاء الطبية من قبل متخصصين قانونيين في هذا المجال وتقديم الحلول المناسبة لذلك.

وشدد الخنفور على ضرورة أن يخرج تقرير وزارة الصحة بشأن التحقيق في أسباب وفاة الطفل عبدالعزيز الرشيدي بأسرع وقت، مطالبا وزير الصحة بالوقوف على الأسباب وأن يقف الوزير على مسؤولياته تجاه الفاجعة التي تتطلب سرعة تبيان أسبابها والبحث في تفاصيلها ومعاقبة المتقاعسين والمهملين والمقصرين.

بدوره، قال النائب رياض العدساني إنه تواصل مع وزير الصحة الشيخ باسل الصباح بشأن وفاة الطفل عبدالعزيز الرشيدي، لافتا إلى أن الوزير أبلغه بقيام الوزارة بفتح تحقيق ومن ثم عرض النتيجة على اللجنة العليا وأخذ كل الإجراءات القانونية.

وأكد العدساني في حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي تويتر، أنه سيتابع هذه القضية، سائلا الله أن يرحم الطفل الغالي بواسع رحمته وأن يكتب لأهله أجر الصابرين.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn