كتاب وآراء

حقنة تحت الجلد! ،،،، بقلم / دلال العياف

نتساءل عن سراق وخونة تسللوا بيننا، منهم الباشا البنغالي ومن يلهث وراءه ينفذ أوامره ويسجلها بالورقة والقلم، ومن ثم يعيث فسادا ويلعب دامة مع حطب الدامة. هل سيطبق القصاص فيه وبكل من سانده؟! هل سيسدل الستار على تلك المسرحية الهزلية أم «الستارة مطرفة!» لحين اكتمال الأدلة؟! أود أن أغني، أتمنى وأتمنى وأتمنى بصوت الراحل العندليب

تفسير القلب القاسي في القرآن الكريم ،،، بقلم / شيخة العصفور

يقول الحق تبارك وتعالى (ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون) (سورة البقرة:74)، كثير من الآيات الكريمة عندما تصف حالة الإنسان فإنها تُشبهها بحال الطبيعة

الكويت.. نحو التعافي ،،،، بقلم/ غدير العبدلي

ساعات قليلة وسنطوي صفحة المرحلة الأولى من خطة العودة للحياة التدريجية، وننتقل إلى خطوة أخرى لا تقل أهمية عن الخطوة الأولى أو ما سبقها من مراحل، فمازال علينا الالتزام بالتباعد الاجتماعي والاشتراطات الصحية والوقائية من جائحة كورونا، حتى نصل إلى المرحلة الأخيرة بأمان وسلامة. وخلال ساعات قليلة أيضا ستبدأ العجلة تدور في العديد من المؤسسات

الكويت تتنفس الصعداء ،،، بقلم/ طارق بورسلي

تنفس الكويتيون الصعداء بأمل في قرب انتهاء الربكة الكورونية التي أحدثتها في كل قطاعات الدولة، تلك الربكة التي أحبطت النفوس الإنسانية، وعطلت دوران عجلة الاقتصاد الكويتي، هذا من جانب ومن جانب آخر فقد كان لهذا التوقف في عجلة الزمن الكويتي والعالمي آثار أجبرتنا على إعادة النظر في الخصوص والعموم على مستوى المواطن الكويتي وسياسة الدولة..

«شرفنطح».. والذباب الإلكتروني! ،،،، بقلم : طارق إدريس

ملك الكوميديا المصرية الفنان محمد كمال المصري «شرفنطح» اسم الشهرة الذي عرف به ولد عام 1886 ومات في أكتوبر 1966، ولا تزال أعماله خالدة حتى اليوم، وأشهرها فيلم «حسن ومرقص وكوهين»، الفيلم عرض عام 1954، ولقد مات «شرفنطح» فقيرا دون أولاد إلا أعماله الفنية الخالدة حتى يومنا هذا! «شرفنطح» بالطبع رائد الكوميديا الذي اشتهر بـ

حين ألقاه.. في الزمن الكوروني! ،،، بقلم / يوسف عبدالرحمن

الحارث خالد الخراز أحب الشعر وأتذوقه، وأحيانا أكتبه.. وأكتب لكم اليوم عن أحد الشعراء الشباب! وأنا في الزمن الكوروني 1441هـ الموافق 2020م وجدت كتابه بين الكتب في مكتبتي وتناولته، فإذا بي أقرأ العنوان: حين ألقاهُ! أعجبني العنوان وأنا من طبعي، وكتابتي للزاوية اليومية علمتني أن العنوان نصف الكتاب! لمن هذا الكتاب.. واو.. إنه ابني وصديقي

خالد طعمة يرثي فيصل القناعي رحمه الله

  فجعت بخبر وفاة العم فيصل القناعي أمين سر جمعية الصحافيين الأسبق رحمه الله وألهم أهله الصبر والسلوان ، تعرفت عليه عندما قمت بزيارته بمقر جمعية الصحافيين وكنت حينها طالباً صحافياً كي أهديه كتابي تاريخ الصحافة الطلابية الكويتية ، وأتذكر تشجيعه ودعمه لي منذ ذلك اليوم. كانت الجمعية تقوم باستضافة شخصيات متعددة ويتاح لجميع الصحافيين

عبدالرحمن العتيقي..رجل الدولة الذي روَّض بنزاهته السياسة والاقتصاد ،،، بقلم / داهم القحطاني

في العاشر من أغسطس عام 1990، وفي قاعة يتجمع فيها الملوك والأمراء والرؤساء العرب، بقصر المؤتمرات بمدينة نصر في العاصمة المصرية القاهرة، قبل أن يتجهوا جميعاً إلى القاعة الرئيسية لاستكمال القمة العربية الطارئة لبحث الغزو العراقي لدولة الكويت، فوجئ الرؤساء العرب بصوت يعلو على صوت الزعيم الليبي معمر القذاقي ويقول له بانفعال «اجلس يا معمر..

دفاع انتقائي! ،،، بقلم / علي البغلي

لا يملك المرء إلا أن تتمكن منه الدهشة لدفاع البعض عن وزير ماليتنا الجديد «براك الشيتان» في مواجهة الاستجواب المقدم ضده من النائب الشاب رياض العدساني! مع أني لم أكن مع النائب العدساني في كل استجواباته التي لا تحصى ولا تعد، فهو أكثر نائب في تاريخ مجالس أمتنا لربما يتقدم باستجوابات بعضها «مأخوذ خيره».. ولكني

الخلاف الخليجي.. إلى أين؟! ،،،، بقلم / خالد الطراح

بادرت مجموعة من المهتمين من مواطني مجلس التعاون الخليجي بإصدار بيان مدني منادياً بعودة اللحمة الخليجية وتخطي العقبات، التي يواجهها المجلس منذ 2017، من اجل الخروج من الخلاف الخليجي دون بريق أمل حتى اليوم لحلّه! تهدف المبادرة المدنية الخليجية، الى التعبير مجدداً عن صادق الامنيات لطي صفحة الماضي السياسي العليل، وتجديد التذكير ايضا بمتطلبات مواجهة