امن ومحاكم

البحث عن مقاول هرب بأموال مواطن

وقع مواطن ضحية مقاول آسيوي تقاضى منه مبلغاً من المال مقابل ترميم أجزاء في منزله، ثم توارى عن الأنظار من دون إنجاز المهمة المتفق عليها. وطبقاً لمصدر أمني فإن مواطناً تقدم إلى أحد المخافر في محافظة العاصمة مستنجداً برجال الأمن لضبط مقاول من جنسية آسيوية اتفق معه على القيام بترميم بعض الأجزاء في منزله نظير

تحليل «DNA» لجثة العارضية الصناعية

كشف مصدر أمني لـ «الراي» عن إجراء تحليل البصمة الوراثية (DNA) للجثة التي عُثر عليها أول من أمس في قسيمة قيد الإنشاء في منطقة العارضية الصناعية، لتحديد هوية صاحبها. وأوضح المصدر أنه بعد معاينة الجثة تبين أنها هيكل عظمي، ومن الصعوبة رفع البصمات عنها أو كشف هويتها، مشيراً إلى أنه في حال تقدم أحد من

سائق شنق نفسه في منزل كفيله

أنهى هندي حياته شنقاً بحبل علّق به نفسه أعلى سقف غرفته في منزل كفيله في منطقة سعد العبدالله. وقال مصدر أمني لـ «الراي» إن «عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغاً من قبل مواطن أفاد فيه بأنه عثر على السائق الذي يعمل لديه جثة هامدة بعدما لف حبلاً حول رقبته وعلقه في سقف غرفته، فتوجه رجال الأمن

سائق «عبأ الطاسة» وترنّح في ديوانية معزبه

لعبت الخمر برأس سائق آسيوي فدخل إلى ديوانية معزبه مترنحاً، وراح يهذي بكلمات خارجة عن حدود اللياقة، حتى وصل به الأمر إلى محاولة التهجم على كفيله، فتصدى له شقيقا الكفيل وأحكما سيطرتهما عليه، واقتاداه إلى المخفر. وفي التفاصيل فإن السائق الآسيوي، وبعد أن «عبأ الطاسة» عاد في وضع غير طبيعي إلى منزل مخدومه في محافظة

مدمن أشعل النار في منزل ذويه ليتمكن من الخروج

لم يجد شاب أدمن على تعاطي المخدرات وسيلة للخروج من المنزل بعدما منعه ذووه من الخروج سوى إشعال النار في غرفة نومه، غير مدرك لعواقب تصرفه الذي كاد يودي بحياته وحياة أفراد أسرته، لولا تدخل رجال الإطفاء وسيطرتهم على الحريق. وفي التفاصيل، فإن مواطناً استنجد بعمليات وزارة الداخلية وأبلغهم عن إقدام ابنه على حرق منزلهم

«جلسة شاي» تحوّلت إلى سب وضرب!

انقلبت جلسة شاي الضحى بين سوريتين إلى مشاجرة تخللها سب وقذف، لينتهي بهما المطاف في المخفر، واتهمت كل منهما الأخرى بأنها السبب في ما حصل. السوريتان، وبحسب مصدر أمني، اجتمعتا في جلسة شاي الضحى في شقة إحداهما، وأثناء الحديث اشتد النقاش بينهما وتطور الأمر إلى تبادل السب والقذف وخرجتا إلى باحة العمارة وأكملاتا ما فعلتاه

التحري في وفاة وافد سقط من «الرابع»

يتحرى رجال المباحث لكشف غموض وفاة آسيوي فارق الحياة، إثر سقوطه من الدور الرابع في إحدى البنايات الكائنة في منطقة المهبولة. وأفاد مصدر أمني «الراي» بأن «عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغاً عن سقوط شخص من الدور الرابع بإحدى البنايات الكائنة في منطقة المهبولة، فتحرك الأمنيون والمسعفون إلى مكان البلاغ، وعند وصولهم تبين أن الضحية من

باكستاني حاول الانتحار بـ «مادة تنظيف»

نجا باكستاني من موت محقق، بعد أن أسعفه والده إلى مستشفى الصباح عقب محاولة انتحار باحتساء مادة للتنظيف حتى يتخلص من حياته. الباكستاني، وبحسب مصدر أمني، فإن الجهات الأمنية تلقت بلاغاً من مستشفى الصباح عن وصول باكستاني (17 عاماً) في حالة حرجة، وبفحصه تبين أن جسمه مليء بالسموم عقب تناوله مادة تُستخدم في التنظيف، وأجريت

بـ «عباية ونقاب» دخل فندقاً لملاقاة عشيقته

فمن ظن نفسه قد نجا من عيون الآخرين إثر تخفيه بـ «عباية ونقاب»، للدخول إلى فندق للقاء عشيقته، سقط في قبضة رجال المباحث وأحيل إلى جهة الاختصاص. وطبقاً لمصدر أمني فإن معلومات وردت إلى رجال الأمن من إدارة أمن أحد الفنادق الشهيرة الكائنة في محافظة العاصمة عن اشتباههم في شخص تسلل إلى الفندق متستراً بزي

مدرس «الإنجليزية» أمام نيابة المخدرات والخمور : ما عثر بحوزتي ملوخية وليس كيميكمال

قال مصدر أمني إن الوافد المصري الذي أحيل من قبل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات إلى نيابة المخدرات يوم امس الأول زعم أمام وكيل النيابة أن الكيميكال الذي ضبط بحوزته وأرفق في ملف القضية هو ملوخية، وأضاف الوافد، ويعمل مدرسا للغة الإنجليزية في مدرسة حكومي: «والله دي ملوخية وكنت جايبها معاي»، ولدى سؤاله عن ان الملوخية