محمد الراجحي، ونائب في مجلس الأمة الكويتي، وهومحمد عبيد فلاح عبيد الراجحي الرشيدي، من مواليد 5 اغسطس 1982.
دراسته العلمية
حاصل على بكالوريوس علوم شرطية، وشغل بعد تخرجه من أكاديمية سعد العبد الله للعلوم الأمنية الكثير من المناصب القيادية بوزارة الداخلية.
مناصبه القيادية
ومنها: محاضرًا في الأكاديمية، ثم تم تعينه آمر لسرايا تدريب الطلبة الكويتيين وأبناء الكويتيات.
ثم تولى رئاسة قسم التسجيل والقبول لضباط الصف والأفراد وأبناء الكويتيات.
وبعدها تمت ترقيته إلى مساعد مدير إدارة التسجيل والقبول بقطاع التعليم والتدريب.
عضوية المجلس
وعقب تقاعده شارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي عام 2020.
وحصل على المركز الرابع في الدائرة الرابعة برصيد 5,198 صوت، وبهذا حقق عضوية المجلس.
اقتراحات الراجحي
واقتراح إنشاء هيكل تنظيمي لوظيفة «مفتش أمن المطار» حتي ينظم حصولهم على كامل حقوق.
وذلك لأنهم لا تصرف لهم بدلات نوبة وخطر وعدوى وشاشة ولا يتمتعون بأي حقوق مثل الآخرين بسبب تعيينهم بنظام «الشفتات والنوبات».
تساؤلاته
ووجه سؤالاً إلى وزير المالية وزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار لمعرفة عدد غير الكويتيين العاملين بهيئة الاستثمار.
مطالبه البرلمانية
بينما طالب نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع ورئيس الإدارة العامة للطيران المدني بضرورة إنهاء معاناة المواطنين في الخارج.
وخصوصاً الطلبة، ووجود حل لمشاكل إلغاء التذاكر والترانزيت التي كلفتهم متاعب وكبدتهم خسائر مادية.
وفي يوليو الماضي كشف عن وجود لديه تقارير بتدهور جودة مياه البحر، وذلك بمنطقة ميناء الدوحة.
التي تقع بها محطات طاقة استمرت بالتدهور في السنوات الأخيرة متسائلا: أين دور الهيئة العامة للبيئة؟
وهل تنتظر الحكومة حدوث الأزمة كالعادة وبعدها تبحث عن الحل؟
