راكان النصف، عضو سابق في مجلس الأمة الكويتي، اسمه بالكامل راكان يوسف حمود النصف، ولد في 25 مايو 1980 إذ يبلغ من العمر 41 عاماً.
مؤهله العلمي
وهو حاصل على البكالوريوس في العلوم الإدارية تخصص تمويل من جامعة الكويت.
ومن ثم يعمل في الأعمال الحرة، وهو عضو مجلس إدارة الجمعية الكويتية للدفاع عن المال العام.
كما أنه عضو مجلس إدارة الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان سابقاً.
عمله الطلابي
حيث كان رئيسا لرابطة طلبة كلية العلوم الإدارية بجامعة الكويت 2000 – 2001.
ومنسق عام القائمة المستقلة بجامعة الكويت 2001 – 2002.
عمله السياسي
وعن مشواره السياسي فشارك النصف في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2013 عن الدائرة الثانية.
وحصل على المركز الثالث بعدد أصوات 2,527 وذلك في أول انتخابات يخوضها كمرشح.
ثم خاض انتخابات 2016 عن الدائرة نفسها، بحصوله على المركز الثامن بعدد أصوات 1,888.
إعلانه عدم الترشح
وأعلن بأنه لن يترشح مجددًا لانتخابات مجلس الأمة فوفيآخر جلسة لمجلس الأمة الكويتي 2016
حيث ذكر «هذه الجلسة الأخيرة لي في المجلس، ولن أترشح للمجلس القادم، وأود أن أشكر كل شريف منحني ثقته، ومن أعفاني من تحمل المسؤولية.
مضيفا خلال سبع سنوات تشرفت بالعمل في المجلس والشعبة البرلمانية، فكل الشكر لكم إخواني النواب.
لجانه البرلمانية
لجان مجلس الأمة التي شارك بها تمثلت في لجنةالرد على الخطاب الأميري، ولجنةالشؤون المالية والاقتصادية، فضلاً عن لجنةالمرافق العامة.
اقتراح النصف
كما تقدم النائب راكان النصف باقتراح برغبة بتسمية أحد الشوارع الرئيسية في دولة الكويت باسم المغفور له أحمد راشد الهارون.
قائلاً: “إن الكويت فقدت أحد رجالها المخلصين ممن عملوا في بناء الاقتصاد الكويتي المغفور له بإذن الله تعالى العم أحمد راشد الهارون وزير التجارة والصناعة الأسبق.
وذلك نظراً إلى الإسهامات التي قدمها بعد مسيرة اقتصادية وسياسية حافلة بالعطاء من أجل خدمة الكويت”.
تساؤلاته البرلمانية
بينما وجه سؤالًا إلى وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب محمد الجبري.
عن الإجراءات التي اتخذتها وزارة الإعلام حيال المتسببين في هدر المال العام.
نتيجة التباطؤ أو التقاعس في تنفيذ مهامهم
فوزه بجائزة التميز
وبسبب تميزه وبعد ترشيح من قبل رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم لجائزة التميز البرلماني العربي عن فئة الأعضاء.
فقد تمكن النصف من الفوز، ب جائزة التميز البرلماني العربي وذلك في ديسمبر 2018 .
