milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

قرن من الاعتداءات والحصار والثورات في كييڤ

0

شهدت كييڤ، الموطن التاريخي للقومية الأوكرانية والتي يحاصرها الجيش الروسي راهنا، قرنا من الاضطرابات منذ انهيار الإمبراطورية الروسية، بفعل انتصار الثورة البلشفية عام 1917.

 

من يد إلى يد بين 1917 و1920

 

قبل الثورة الروسية في فبراير 1917، سعى أوكرانيون بالفعل إلى التحرر من الإمبراطورية الروسية في الشرق والإمبراطورية النمساوية المجرية في الغرب. وفي 20 نوفمبر 1917، أعلن قوميون الاستقلال الذاتي للجمهورية الوطنية الأوكرانية وعاصمتها كييڤ.

 

تم إعلان استقلالها في 22 يناير 1918. من جانبهم، أعلن البلاشفة، الذين أصبحوا قادة موسكو وبتروغراد، جمهورية أوكرانيا السوفياتية من كرخيف. وأوائل فبراير 1918، استولى الجيش الأحمر على كييڤ.

 

هزم البلاشفة في الحرب العالمية الأولى وخسروا أوكرانيا بموجب معاهدة بريست ليتوفسك (3 مارس 1918). وبالتالي احتل الألمان أوكرانيا وطردوا البلاشفة من كييڤ ودعموا انقلابا عسكريا قاده جنرال سابق في الجيش الإمبراطوري الروسي. لكن عندما انسحب الألمان المهزومون من أوكرانيا، استعاد القوميون كييڤ في ديسمبر 1918.

 

طوال عام 1919، كانت كييڤ، مثل باقي أوكرانيا، تنتقل من يد إلى أخرى، يمزقها القتال بين الجيش القومي الأوكراني والجيش «الأبيض» القيصري والجيش السوفييتي.

 

في مايو 1920، عندما غزا الجيش الأحمر كل أوكرانيا تقريبا، طلب القوميون دعم الپولنديين الذين استعادوا المدينة.. لإخلائها بعد شهر لصالح البلاشفة.

 

الحقبة السوفييتية

 

بعدما شجعت الحكومة السوفييتية في البداية الخصوصية الأوكرانية، نقلت العاصمة إلى خاركيف، المدينة الصناعية الكبيرة في شرق البلاد. واستعادت كييڤ مكانتها كأول مدينة في عام 1934.

 

ولم تسلم كييڤ من الحرب العالمية الثانية. ففي يونيو 1941، حاصرت المدينة قوات المحور (الألمان والمجريون والرومانيون) وقصفتها، وتوغلت داخل الاتحاد السوفييتي. دمر السوفييت المنسحبون جزءا كبيرا من الوسط التاريخي. وبعد ثمانين يوما من القتال العنيف، دخل النازيون كييڤ في 19 سبتمبر 1941.

 

تم إعدام أكثر من 30 ألف يهودي وأسير حرب في الموقع المعروف باسم بابي يار في 29 و30 سبتمبر 1941. وخلال عامين من الاحتلال، قتل عشرات الآلاف هناك. تم وضع كل الجالية اليهودية في كييڤ تقريبا في معسكرات الأشغال الشاقة ومعسكرات الاعتقال. وفي نوفمبر 1943، استعاد السوفييت كييڤ. وخسرت المدينة 40% من مبانيها.

 

في عام 1965، تم تصنيف كييڤ «المدينة البطلة للاتحاد السوفييتي». وكانت إعادة إعمارها قد بدأت مع نهاية الحرب. وعملت على تقوية الصناعة فيها لكنها بقيت في ظل موسكو حتى انهيار الاتحاد السوفييتي.

 

في 1991، أصبحت كييڤ مرة أخرى عاصمة دولة مستقلة، في أعقاب استفتاء صادق على استقلال أوكرانيا، بأغلبية ساحقة.

 

ثورتان مؤيدتان لأوروبا

 

في القرن الحادي والعشرين، أصبحت ميدان، ساحة الاستقلال الكبيرة في كييڤ، معقلا لانتفاضتين ضد الوصاية الروسية: «الثورة البرتقالية» في 2004 وثورة الميدان من أواخر 2013 إلى مطلع 2014.

 

في 22 نوفمبر 2004، تظاهر مئات الآلاف من الأوكرانيين لمدة ثلاثة أسابيع مرتدين الزي البرتقالي في ساحة ميدان للاعتراض على الانتخابات المزورة للرئيس الجديد الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش.

 

وألغت المحاكم الانتخابات في النهاية، وأمرت بتنظيم «دورة ثالثة» فاز بها فيكتور يوشينكو الموالي للغرب.

 

وبعد نحو عشر سنوات، في نوفمبر 2013، ملأ متظاهرون مؤيدون لأوروبا ساحة ميدان لأنهم شعروا بالخيانة بسبب التفاف رئيس أوكرانيا المنتخب في 2010 فيكتور يانوكوفيتش الذي تخلى عن توقيع اتفاقية شراكة مع الاتحاد الأوروبي.

 

خرج مئات الآلاف من سكان كييڤ إلى الشوارع، رغم عنف الشرطة. وملأ عشرات الآلاف من المتظاهرين ساحة ميدان ليل نهار، لمدة ثلاثة أشهر.

 

وكانت كل محاولة من قبل السلطات لتفريقهم تقوي عزيمتهم. وسرعان ما طالبوا بإقالة الرئيس، وحصلوا عليها بعد حمام دم في ساحة ميدان بين 18 و20 فبراير 2014، تلاه فرار فيكتور يانوكوفيتش إلى روسيا.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn