milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

أوكرانيا تتهم روسيا بمحاولة «القضاء على الجميع» في ماريوبول

0

مع اشتداد المعارك شرق اوكرانيا، يبدو ان بؤرة تنافس جديدة بين روسيا وخصومها الغربيين بدأت تظهر في القطب الشمالي.

ونقلت وكالة تاس للأنباء عن السفير الروسي نيكولاي كورشونوف قوله إن بلاده قلقة من الأنشطة المتزايدة لحلف شمال الأطلسي «الناتو» في القطب الشمالي وترى مخاطر من وقوع «صدام غير مقصود» في المنطقة.

وفي مارس، أجرت فنلندا والسويد، وكلتاهما تفكران في الانضمام للحلف العسكري الغربي، تدريبات عسكرية مشتركة مع الحلف. وكانت تلك التدريبات مقررة منذ وقت طويل لكن غزو روسيا لأوكرانيا في 24 فبراير أكسبها مزيدا من الأهمية.

وقال كورشونوف، وهو سفير فوق العادة، «تزايد أنشطة حلف شمال الأطلسي في القطب الشمالي في الآونة الأخيرة يدعو للقلق. جرى تدريب عسكري آخر واسع النطاق مؤخرا في شمال النرويج. من وجهة نظرنا لا يساهم ذلك في تعزيز أمن المنطقة».

وأضاف أن مثل تلك الأنشطة تزيد من خطر وقوع «حوادث غير مقصودة» والتي من شأنها، إضافة للمخاطر الأمنية، أن تتسبب في ضرر بالغ للنظام البيئي في القطب الشمالي. ولم يفصح عن طبيعة الحوادث التي يشير إليها.

وبالعودة الى حربها على أوكرانيا، وجهت روسيا أمس إنذارا لآخر المدافعين الأوكرانيين عن المدينة مطالبة إياهم بإلقاء سلاحهم وإخلاء الميناء الاستراتيجي في جنوب شرق أوكرانيا الذي سيشكل الاستيلاء عليه انتصارا مهما لتكون ماريوبول أول مدينة كبرى تسقط في أيدي القوات الروسية في الحرب المستمرة منذ نحو شهرين. وستشكل مكسبا استراتيجيا لموسكو إذ تربط الأراضي التي تسيطر عليها في دونباس بشبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014. لكن وبعد ساعات من الموعد النهائي الذي حددته موسكو، لم يكن هناك ما يشير إلى استسلام المقاتلين الأوكرانيين المتحصنين في مصانع الصلب العملاقة في آزوفستال المطلة على بحر آزوف.

وقالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها طهرت المنطقة الحضرية في ماريوبول التي شهدت أعنف قتال وأسوأ معاناة للمدنيين، إذ تناثرت الجثث في الشوارع واحتمى الآلاف في ظروف مروعة تحت الأرض.

وأصبح مصنع آزوفستال، وهو واحد من أكبر مصانع التعدين في أوروبا ويوجد به العديد من المباني وأفران صهر المعادن وخطوط السكك الحديدية، ملاذا أخيرا للمقاتلين الأوكرانيين الذين تفوقهم القوات الروسية عددا.

وقالت وزارة الدفاع في بيان إن «كل من يلقي سلاحه سينجو بحياته».

واتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي روسيا «بمحاولة القضاء عمدا على الجميع» في ماريوبول وقال إن حكومته على اتصال بالمدافعين عن المدينة الساحلية.. وقال زيلينسكي لبوابة أوكرانسكا برافدا الإخبارية «جنودنا محاصرون والجرحى محاصرون. هناك أزمة إنسانية.. ومع ذلك الرجال يدافعون عن أنفسهم».

ووصف، الوضع في ماريوبول بأنه «غير إنساني»، داعيا الغرب إلى تزويد كييف «فورا» بالأسلحة الثقيلة التي يطلبها منذ أسابيع.

وهدد الرئيس الأوكراني بوقف محادثات السلام مع موسكو إذا «تمت تصفية» آخر الجنود الأوكرانيين في ماريوبول. وأشار إلى أن المحاصرين فيها محرومون من الطعام والماء والدواء، متهماً الروس بـ«رفض» إقامة ممرات إنسانية.

وقال المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي ديفيد بيزلي إن أكثر من مئة ألف مدني باتوا على حافة مجاعة في ماريوبول التي تفتقر إلى المياه ومصادر التدفئة أيضا.

من جهتها، طالبت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني إيرينا فيريشتشوك بفتح طريق لإجلاء الجنود الجرحى من ماريوبول.

في الوقت نفسه، أعلنت تعليق الممرات الإنسانية لإجلاء المدنيين من شرق أوكرانيا في غياب اتفاق مع الجيش الروسي على وقف لإطلاق النار.

ولم يعرف كم عدد الجنود الذين كانوا في مصنع الصلب. وأظهرت صور بالأقمار الاصطناعية ألسنة لهب ودخان تتصاعد من المنطقة التي تنتشر فيها الأنفاق.

ومن بين المدافعين عن المدينة مشاة البحرية الأوكرانية وألوية آلية ولواء من الحرس الوطني وفوج آزوف وهو ميليشيا شكلها القوميون اليمينيون وتم دمجها لاحقا في الحرس الوطني.

وبالتوازي، أعلنت السلطات الأوكرانية أن ثلاثة مدنيين على الأقل قتلوا وأصيب العشرات في قصف مدفعي وصاروخي روسي في مدينة خاركيف شرقي البالد.

وأما بالنسبة لمنطقة كييف التي تتعرض للقصف منذ أيام، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أمس أنها أطلقت صواريخ عالية الدقة على مصنع ذخيرة بالقرب من بروفاري. وقال رئيس بلدية بروفاري إيغور سابويكو إن القصف أصاب «جزءا من البنية التحتية» في الساعات الأولى من صباح أمس، بعدما هددت بتكثيف الضربات ضد العاصمة الأوكرانية ردا على تدمير سفينة قيادة أسطولها في البحر الأسود.

سياسياً، قال المستشار النمساوي كارل نيهامر الذي التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو الأسبوع الماضي إن الأخير يعتقد أنه ينتصر في الحرب التي أشعلها غزوه لأوكرانيا في 24 فبراير.

وصرح نيهامر في مقابلة مع قناة «إن بي سي» الأميركية نشرت مقاطع منها «أعتقد أن لديه منطقه الخاص في الحرب». وأضاف «أتصور أنه يعتقد أنه يكسب الحرب».

من جهته، عبر رئيس الحكومة الإيطالي ماريو دراغي في مقابلة مع صحيفة «كوريري ديلا سيرا» أمس عن أسفة لعدم فاعلية «الحوار» مع بوتين، مشيرا إلى أن هذه الاتصالات لا تمنع استمرار «الرعب» في أوكرانيا.

من جهته، دعا بابا الفاتيكان فرنسيس المسؤولين إلى «سماع صرخة الشعب من أجل السلام» في «عيد فصح تطغى عليه الحرب»، مشيرا إلى أوكرانيا «الشهيدة».

وقال أمام نحو خمسين ألف مصل في ساحة القديس بطرس «رأينا الكثير من الدماء والكثير من العنف (…) دعونا نتوقف عن استعراض القوة بينما يتألم الناس».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn