milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

المستوطنون يستبيحون الأقصى لليوم الرابع

0

ارتفع عدد المستوطنين المتطرفين الذين باتوا يقتحمون المسجدين الأقصى في القدس المحتلة والإبراهيمي في الخليل، ويتوقع ان تتصاعد خطواتهم الاستفزازية اليوم في نهاية اسبوع احتفالات اليهود بعيد الفصح، فيما تتسارع الجهود الدولية لنزع فتيل التوتر ومنع تدهور المواجهات التي باتت تتكرر في هذا التوقيت من كل عام، مع إصرار متطرفين يهود على اقتحام الحرمين في القدس والخليل واستفزاز الفلسطينيين المرابطين والمدافعين عن المقدسات خصوصا في شهر رمضان المبارك.

فقد وصف خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري استمرار القوات الإسرائيلية في اعتداءاتها واقتحاماتها للمسجد بأنه «لعب بالنار»، ونقلت وكالة «شهاب» للأنباء الفلسطينية عن صبري قوله «إننا لا نأمن الاحتلال لأن صفته الغدر، لذا سنبقى على الرباط وحماية المسجد الأقصى»، مضيفا أن «المسجد ليس للفلسطينيين وحدهم، بل على كل العرب والمسلمين أن يأخذوا دورهم».

وتوقع خطيب المسجد الأقصى أن تؤدي كثرة الضغوط إلى الانفجار، محذرا من أن تصل الاستفزازات ذروتها اليوم، وأن يسمح الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين بإدخال القرابين لذبحها في المسجد.

وأقدم مستوطنون متطرفون صباح أمس على اقتحام ساحات المسجد الأقصى وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال لليوم الرابع على التوالي.

وخلال الاقتحام، اندلعت اشتباكات بين مصلين والشرطة، أطلقت فيها الأخيرة الرصاص المطاطي. واستمر الاقتحام نحو ثلاث ساعات ونصف، قبل أن ينسحب المستوطنون، وقوات الشرطة من المسجد.

ونقلت وكالة «الأناضول» عن دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن عدد المستوطنين الذين اقتحموا المسجد ارتفع من نحو 600 أول من أمس إلى 1180 مستوطنا متطرفا دخلوا من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال.

وأطلقت الشرطة الإسرائيلية الرصاص المطاطي على مصلين في المصلى القبلي المسقوف والذي لجأ إليه العشرات من المصلين، بعد اقتحام شرطة الاحتلال لساحات الأقصى لإخلاء المسلمين منه.

كما أدى آلاف من اليهود صلوات وطقوسا يهودية عند حائط البراق في المسجد الأقصى المبارك.

سياسيا، تتواصل الجهود لاحتواء التوتر، حيث أجرت الإدارة الأميركية سلسلة اتصالات مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني وأطراف أخرى دعت خلالها إلى المحافظة على «الوضع التاريخي» في حرم المسجد الأقصى، ووقف «الاستفزازات» الإسرائيلية في الأماكن المقدسة.

وهاتف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن كلا من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ونظيره الاسرائيلي يائير لابيد لدعوتهما إلى «إنهاء دوامة العنف».

ودعا الوزير الأميركي أيضا الجانبين إلى «ضبط النفس» و«الامتناع عن أي عمل أو تصريح يؤدي إلى تصعيد التوتر» بما في ذلك في باحة المسجد الأقصى ومحيطها في القدس الشرقية المحتلة.

في الوقت نفسه، أعلنت الخارجية الأميركية أن يائيل لامبرت مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى ستزور، الأردن وإسرائيل والضفة الغربية ومصر لإجراء محادثات تهدف إلى «تخفيف التوتر» في المنطقة.

وتحدثت مصادر فلسطينية عن تحركات مكثفة لمصر والأمم المتحدة للتوسط بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، بعد تهديد الأخيرة بالرد على «الاعتداءات» في المسجد الأقصى.

في السياق ذاته، عقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة مغلقة أمس الأول بناء على طلب من الإمارات وفرنسا والصين والنرويج وايرلندا بشأن التوترات والمواجهات في القدس، إلا أن الانقسام كان سيد الموقف، فدعت خمس دول أوروبية، لم تنضم إليها الإمارات ولا الصين، إلى إنهاء المواجهات والتوتر وإدانة «جميع أعمال الإرهاب وإطلاق الصواريخ من غزة على جنوب إسرائيل».

وتزامن ذلك مع إعلان الفصائل الفلسطينية «حالة الاستنفار والتأهب» في صفوفها خلال الأيام القادمة.

وأكدت الفصائل في بيان، عقب اجتماع مشترك لها بدعوة من حركة حماس في غزة، «استمرار رفع حالة الاستنفار العام حماية للأقصى والقدس من عدوان الاحتلال».

ودعت الفصائل إلى «استمرار حالة الاشتباك الدائمة بكل أشكالها مع الاحتلال في الضفة الغربية والقدس والخليل دفاعا عن المقدسات ورفضا للاحتلال والاستيطان والتهويد».

وحذرت من أن «الهجمة الشرسة التي تستهدف القدس والمسجد الأقصى لن تقتصر على اليومين المتبقيين من عيد الفصح اليهودي، وهي مستمرة خلال الثلث الأخير من شهر رمضان المبارك والأيام التي تلي عيد الفطر السعيد».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn