milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

اللبنانيون اختاروا برلمانهم الجديد.. و«مقاطعة» الحريري «لم تقطع»

0

اقترع اللبنانيون أمس على اربع سنوات من عمر بلدهم، المنهك والمنهوب، كما وصفه الرئيس ميشال عون، في معرض تبريره لفشل عهده، وعلى أمل أن تقود هذه الانتخابات إلى حكومة جديدة وعهد رئاسي جديد واستعادة للسيادة والأموال واستثمار الثروات الدفينة فوق البر وتحت الماء.

عديد الناخبين المسجلين في لوائح القيد ثلاثة ملايين و700 ألف، وقد حرصت وزارة الداخلية على إعلان نسب المقترعين منهم مرة كل ساعتين، لتشجيع الآخرين على التوجه إلى صناديق الاقتراع لممارسة حقهم في اختيار ممثليهم، من بين مئات المرشحين، المتعددي المشارب والاتجاهات، وأعلنت وزارة الداخلية اغلاق صناديق الاقتراع في الموعد المحدد عند السابعة مساء على ان يسمح لمن يتواجدون داخل المراكز بالادلاء بأصواتهم، وبدأت عملية فرز الأصوات فوراً.

وقال رئيس الحكومة نجيب ميقاتي عقب اغلاق الصناديق كل انتخابات وانتم بخير معتبرا ان اليوم مشهود له وان الدولة تحركت بكل عناصرها خلال العملية وان هذا «انجاز منشوف حالنا فيه».

وبحسب النتائج الأولية عند إغلاق الصناديق بلغت النسبة العامة للاقتراع في الانتخابات النيابية نحو 37.52%.

وقد توزعت النسب بحسب الدوائر على الشكل الآتي:

بيروت الأولى 27.24%، بيروت الثانية 31.15%.

وبلغت النسبة في البقاع الأولى 38%، والبقاع الثانية 30.12% والبقاع الثالثة: 45.50%.

وفي جبل لبنان الأولى تراوحت بين جبيل 50.63% وكسروان 49.66%.

وبلغت في جبل لبنان الثانية: 40.74%، وفي جبل لبنان الثالثة 41.15%، وجبل لبنان الرابعة وصلت إلى 41.73%، في الشوف وعاليه 40.59%.

أما في الجنوب فبلغت في الجنوب الأولى في جزين 41.19% وصيدا 32.55%.

وفي دائرة الجنوب الثانية، في صور 36.5% وقرى صيدا 39.85%.

أما في الجنوب الثالثة: بنت جبيل 35.36%، مرجعيون ـ حاصبيا 63.30%، النبطية 42.81%.

وبلغت النسبة في الشمال الأولى نحو 30.97%.

وتوزعت في الشمال الثانية بين المنية 28.84%، والضنية 30.12%، وطرابلس 23.92%.

أما الشمال الثالثة فبلغت في الكورة 30.55%، والبترون 41.81%، وبشري 33.7%، وزغرتا 30.34%.

وتوجهت الأنظار في اليوم الانتخابي الحاسم إلى العاصمة بيروت بدائرتيها الأولى والثانية تميز بالإقبال على الاقتراع الذي خالف كل التوقعات، خصوصا دائرة بيروت الثانية التي شهدت إقبالا كثيفا تحت شعار «لا للمقاطعة»، وكان الاهتمام منصبا على الكتلة السنية الناخبة التي تدين بالولاء للرئيس سعد الحريري ومدى التزام الكوادر والمنتسبين بقرار المقاطعة، كما أظهرت المعطيات في عدد من الدوائر الانتخابية أن ماكينتي حزب الله وحزب القوات الانتخابيتين هما الأكثر فاعلية في التحشيد الجماهيري.

الرئيس ميشال عون الذي واكب العملية الانتخابية من قصر بعبدا قال، بعد إدلائه وعقيلته ناديا بصوتيهما في حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت، ان «الاقتراع واجب والمواطن لا يمكنه ان يكون محايدا في قضية مهمة في اختيار نظام الحكم» وتمنى «على الجميع الإدلاء بأصواتهم».

تصريح عون هذا اعتبرته الجمعية اللبنانية من أجل ديموقراطية الانتخابات (لادي)، عبر تويتر، «خرقا للصمت الانتخابي».

وهنا رد مستشار رئيس الجمهورية سليم جريصاتي على «لادي» معتبرا أن «الجهل عذر مخفف، ومن يقول إن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون خرق الصمت الانتخابي، قد يكون فاته قانون الانتخاب وتحديدا مادة الإعلام والإعلان والدعاية الانتخابية».

جريصاتي الذي رد، بعد إدلائه بصوته في زحلة، حيا «لادي» على جهودها وقال: «أخطأت عندما اعتبرت أن رئيس الجمهورية خرق الصمت الانتخابي»، ورأى أن «رئيس البلاد يستطيع في أي حين أن يوجه كلمة إلى اللبنانيين بمنزلة توجيهات لحثهم على كثافة الاقتراع، بهدف حسن التمثيل وفاعليته، بحسبما ورد في اتفاق الطائف، واستكمال مسيرة الإصلاح». وكان شبان اسمعوا الرئيس عون كلمات نابية، خلال حضوره إلى قلم الاقتراع، وقد تم توقيفهم.

وعليه، أكد رئيس هيئة الإشراف على الانتخابات بلبنان القاضي نديم عبدالملك أن غرف العمليات التابعة للهيئة رصدت في تقاريرها حصول مخالفات بالمئات ناتجة عن خرق الصمت الانتخابي من مختلف وسائل الإعلام والمرشحين والجهات السياسية، موضحا أن الهيئة تعكف على دراسة التقارير المتعلقة بهذه المخالفات واتخاذ الإجراءات الفورية بشأنها، ومنها الإحالة إلى المراجع القضائية المختصة.

وأوضح أن الهيئة واصلت متابعة العملية الانتخابية حتى إقفال صناديق الاقتراع، داعيا وسائل الإعلام كافة والمرشحين والجهات السياسية للالتزام الفوري بالصمت الانتخابي، وفقا للأحكام المنصوص عليها في قانون الانتخاب.

ونشرت «لادي» صورا ومقاطع فيديو تظهر مندوبين لحزب الله وحركة أمل يرافقون الناخبين خلف العازل في بعض الأقلام الانتخابية بشكل مخالف للقوانين. وأوقفت القوى الأمنية مندوب لائحة معارضة في حارة حريك جنوب بيروت لشتمه رئيس الجمهورية ميشال عون أثناء خروجه من مركز الاقتراع، كما نشرت «لادي» شريط فيديو قالت إنه يظهر اعتداء مناصرين لحزب الله وحركة أمل مرددين شعارات «صهيوني» على واصف الحركة، أحد أبرز المرشحين المعارضين، قرب بيروت.

ووقعت إشكالات بين مناصرين حزبيين في مناطق عدة، أبرزها في مدينة زحلة في البقاع (شرق) بين مناصري حزب الله ومناصري حزب القوات اللبنانية الذي أفاد عن طرد مندوبي لائحته من تسع قرى في بعلبك ـ الهرمل التي تعد معقلا لحزب الله.

وتبدو هذه الحوادث مصداقا لما قالته قناة «إم تي في» بأن الصورة كانت واضحة أمس أكثر من أي وقت مضى، كما تقول، لا تصح مقولة «لبنان ينتخب»، بل علينا أن نستبدلها بعبارة «لبنانان ينتخبان».

لبنان الأول انتخب فيه الناس من يريدون.. سلطة، معارضة، تغيير، «تعتير».. أما لبنان الثاني، فتضيف القناة ذاتها، فترتكب فيه المخالفات بالجملة، ويطرد فيه مندوبون ويضربون ويقف فيه المندوب مع الناخب وراء العازل ولا يجرؤ لا رئيس القلم ولا عنصر قوى الأمن على منعه، ولا يخرج أي مسؤول في هذه الدولة ليقول كلمة عن ذلك كله.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn