milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

بايدن في السعودية لتعزيز الشراكة

0

تتجه أنظار العالم إلى زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المملكة العربية السعودية اليوم، التي تتوج جولته الأولى إلى الشرق الأوسط، ويشارك خلالها في «القمة الأميركية ـ الخليجية ـ العربية»، في محاولة لإعادة رسم دور واشنطن في المنطقة، والذي اعترف الرئيس الأميركي نفسه 

بخطأ التخلي عنه، قائلا «أخطأنا بالابتعاد عن الشرق الأوسط وأوجدنا فراغا في المنطقة استغلته الصين»، معتبرا ان زيارته للمملكة «فرصة لإعادة تكريس نفوذنا في الشرق الأوسط».

وأشارت وسائل الإعلام السعودية إلى أن الزيارة الرئاسية الأولى لبايدن إلى المملكة تعتبر اختبارا لقدرته على تعزيز وتجديد الشراكة مع السعودية التي تعتبر الدولة الأقوى في المحيطين العربي والإسلامي وصاحبة النفوذ السياسي والاقتصادي والنفطي العالمي، وهو ما يعكس الأهمية البالغة التي تنظر بها القيادة الأميركية إلى دورها الحيوي في تعزيز أمن واقتصاد المنطقة والعالم. وتكتسب زخما كونها الزيارة الأولى له للمنطقة، وأيضا كون المملكة هي الدولة العربية الأولى التي يزورها، وتستضيف القمة العربية ـ الأميركية الأولى من نوعها، والتي تأتي في ظرف دقيق يجب التعامل معه وفق رؤى توافقية.

وستكون سلسلة لقاءات الرئيس بايدن مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان نائب رئيس الوزراء، وقادة دول مجلس التعاون وكل من مصر والعراق والأردن، فرصة لبحث تعزيز الشراكة وإيجاد حلول لقضايا المنطقة ولجم الإرهاب ومنع التدخلات الإيرانية في شؤون المنطقة.

ويشكل الملف النووي الإيراني أحد ابرز الملفات التي يحملها بايدن إلى المنطقة، حيث تعهد من إسرائيل، أولى محطات جولته أمس، بأن الولايات المتحدة ستستخدم «كل» عناصر قوتها لمنع إيران من حيازة السلاح النووي، مشددا على ان واشنطن لن تنتظر إلى الأبد حتى تفي إيران بالشروط التي حددتها واشنطن لإحياء اتفاق 2015 بشأن برنامجها النووي.

وقال الرئيس الأميركي جو بايدن بعد لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد في القدس المحتلة أمس إن الولايات المتحدة لن تنتظر إلى الأبد حتى تفي إيران بالشروط التي حددتها واشنطن لإحياء اتفاق 2015 بشأن برنامج طهران النووي. وأضاف بايدن، ردا على سؤال في مؤتمر صحافي مشترك مع لابيد عقب مباحثاتهما الثنائية حول المدة التي كانت الولايات المتحدة مستعدة فيها لبذل جهود ديبلوماسية مع طهران، «عرضنا على القيادة الإيرانية ما يمكننا أن نقبله من أجل العودة للاتفاق وننتظر ردها. متى يأتي ذلك، لست متأكدا. لكننا لن ننتظر إلى الأبد».

وأعرب الرئيس الأميركي عن اعتقاده بأن الديبلوماسية هي الطريق الأفضل لمنع إيران من حيازة السلاح النووي، مشيرا إلى أن بلاده ستستمر في العمل مع إسرائيل لمواجهة التهديدات الأخرى من إيران في المنطقة ومنها دعم الإرهاب وبرنامج الصواريخ النووية.

وتعهد بايدن، في إعلان أمني تم توقيعه مع لابيد أمس، بأن واشنطن ستستخدم «جميع عناصر قوتها الوطنية» لمنع إيران من حيازة السلاح النووي، مؤكدا أن «هذا ضروري لأمن وسلام إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية والعالم أجمع». وأعادت الولايات المتحدة وإسرائيل في الوثيقة التأكيد «على العرى التي لا تنفصم بين بلدينا والتزام الولايات المتحدة الدائم بأمن إسرائيل».

وبموجب الوثيقة تلتزم واشنطن «بعدم السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي»، حيث ان «الولايات المتحدة مستعدة لاستخدام جميع عناصر قوتها الوطنية لضمان هذه النتيجة».

وتحمل الوثيقة الموقعة اسم «إعلان القدس للشراكة الاستراتيجية المشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل» ووقعت في الوقت الذي التقى فيه بايدن بمسؤولين إسرائيليين في اليوم الثاني من جولته الأولى في الشرق الأوسط كرئيس.

وذكر بيان صادر عن مكتب لابيد أن «إعلان القدس» هو عبارة عن «مستند تاريخي يتضمن أسس العلاقات المميزة التي تربط إسرائيل والولايات المتحدة اللتين تتقاسمان القيم المشتركة، ويمهد الطريق أمام مستقبل العلاقات بين الدولتين». وأضاف البيان أن بايدن ولابيد أكدا خلال الإعلان «على العلاقة المتينة القائمة بين الدولتين وعلى التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل».

وشدد «إعلان القدس» على التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل وتفوقها العسكري، موضحا أن ذلك يشكل «مصلحة استراتيجية حيوية بالنسبة للأمن القومي الأميركي، ويتم الإجماع عليه من قبل كلا الحزبين الديموقراطي والجمهوري».

وأيد الرئيس الأميركي تطبيق مذكرة التفاهم بشأن الدعم الأمني لإسرائيل التي أبرمت عام 2016 وصياغة مذكرة تفاهم مستقبلية من شأنها تلبية التحديات الأمنية الناشئة حاضرا ومستقبلا.

وأوضح الإعلان أن الولايات المتحدة ستواصل «قيادة عملية الاندماج الإسرائيلي في الشرق الأوسط، والتي ستساهم في الأمن والاستقرار الإقليميين».

كما أكد بايدن ولابيد التزامهما «بمواصلة الترويج لعملية شمل إسرائيل ضمن برنامج الإعفاء من تأشيرة السفر إلى الولايات المتحدة الأميركية»، فيما ستعمل إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية على مواجهة حملة المقاطعة والاعتراض على محاولات مقاطعة إسرائيل والطعن في شرعيتها.

من جهة أخرى، أكد بايدن خلال المؤتمر الصحافي المشترك مع لابيد ان الولايات المتحدة لديها فرصة لإعادة تأكيد نفوذها في الشرق الأوسط من خلال زيارته للمملكة العربية السعودية المرتقبة اليوم.

وقال إن «حل الدولتين هو أفضل سبيل لحل الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين»، وتعهد بمواصلة العمل من أجل سلام دائم بين الجانبين، مشددا على أن «اندماج إسرائيل في المنطقة هدف جوهري» لزيارته، مضيفا «عند لقائي القيادة السعودية سأقوم بتوصيل رسالة مباشرة وهي رسالة سلام للمنطقة وعالم أكثر استقرارا وأمنا وسلاما».

ورأى الرئيس الأميركي أنه يجب أن تظل إسرائيل دولة يهودية مستقلة، مشيرا إلى أن أفضل طريق لتحقيق هذا الهدف هو حل الدولتين لشعبين يعيشون جنبا إلى جنب في أمن واستقرار، دولتان تحترم كل منهما حقوق المواطنين ويمارس شعباهما الحرية بشكل كامل.

وحول الحرب الروسية في أوكرانيا، قال بايدن أمس إن حرب الرئيس فلاديمير بوتين في أوكرانيا تعد تحديا للاستقرار والسلام في كل مكان في العالم، مبينا ان «أن حرب بوتين في أوكرانيا يجب أن تمثل فشلا استراتيجيا» لموسكو، مشددا على أهمية استمرار العالم الحر في دعم أوكرانيا خلال الدفاع عن ديموقراطيتها، وعلى استمرار الولايات المتحدة الأميركية في دعم هذا البلد والشعب الأوكراني الذي تدمرت حياته بسبب العنف الروسي.

رئيسي يحذّر واشنطن: أي خطأ سيتم التعامل معه بـ «ردّ قاسٍ»

طهران ـ وكالات: حذر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الولايات المتحدة واسرائيل من زعزعة أمن الشرق الأوسط، وذلك بعد توقيع الرئيس الأميركي جو بايدن خلال زيارته لاسرائيل، إعلانا أمنيا بين واشنطن وتل أبيب موجها بالدرجة الأولى ضد طهران.

وتوجه رئيسي الى الأميركيين في خطاب متلفز ألقاه في محافظة كرمانشاه بالقول «إن الأمة الإيرانية لن تقبل بأي انعدام للأمن أو أزمة في المنطقة، وأي خطأ في هذه المنطقة سيتم التعامل معه برد قاس».

وكان رئيسي قد رد على مزاعم الاميركيين الاخيرة حول الاتفاق النووي، وأكد في تصريحات امس الاول أن ايران لن تتراجع عن مواقفها المحقة والمنطقية، ناصحا اياهم برؤية الحقائق والاتعاظ من الماضي بدلا من تكرار التجربة الفاشلة للضغوط القصوى على الشعب الإيراني.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn