milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

«غاب.. واحتجب» بالدموع.. فيدرر يودع «معشوقته»

0

بالدموع.. وفي «مشهد مؤثر» كتب السويسري روجر فيدرر السطر الأخير في روايته «التاريخية» بلعبة التنس، بعد ان خاض أول من أمس مباراته الأخيرة وكانت إلى جانب منافسه التاريخي «وصديقه» الإسباني رافايل نادال ضمن بطولة كأس ليفر التي تجمع بين منتخبي اوروبا وباقي العالم.

وفيما كان السويسري يخطف الأضواء دائما بمهاراته وأدائه الجميل الا انه هذه المرة ورغم هزيمته خطف الأنظار خلال المباراة بالدموع التي شاركه فيها الجميع بمن فيهم الجماهير التي قدرت بـ 17.500 متفرج في ملعب لندن أرينا والتي استمرت في التصفيق له فترة كبيرة.

قرر فيدرر ابن الـ 41 عاما الاعتزال بعد أكثر من 1500 مباراة على مدى 24 عاما، و20 لقبا كبيرا في بطولات الـ «غراند سلام»، و103 ألقاب في منافسات الفردي، ببصمة لا تمحى في تاريخ الرياضة.. وبعد أن دوَّن اسمه بأحرف من ذهب في سجلات الكرة الصفراء، ليسدل الستار مضطرا على مسيرة رائعة حافلة بالإنجازات والألقاب، لوقوعه تحت وطأة المعاناة من الإصابات المتكررة وخصوصا مشكلة الركبة، حيث لم يعد قادرا على تحمل قسوة الرياضة الأحب إلى قلبه، والتي عشقها وعشقته، ليختم بذلك قصة من أجمل قصص الإبداع.

لكن سيبقى اسمه محفورا في تاريخ كرة التنس، بعدما ترك فيها أثرا لا يمحى بضرباته الفنية العبقرية وأناقته داخل وخارج الملعب.

ولد فيدرر في مدينة بازل عام 1981 لأب سويسري وأم من جنوب أفريقيا، كان لاعبه المفضل هو الألماني بوريس بيكر، ولعب كرة القدم حتى سن الثانية عشرة، لكنه قرر التركيز فقط على التنس، وعندما بلغ الرابعة عشرة أصبح البطل الوطني في جميع الفئات في سويسرا، وبعدها في 1998 فاز بلقب بطولة ويمبلدون للصغار، لينضم بعدها لرابطة المحترفين ويبدأ مسيرة الانجازات.

تزوج في 2009 من لاعبة التنس السلوفاكية السابقة ميروسلافا «ميركا» فافرينيتس، التي التقى بها في عام 2000 في دورة الألعاب الأولمبية في سيدني، لكنها اعتزلت اللعب بسبب إصابة تعرضت لها في عام 2002، ولديهما ابنتان توأمان ميلا وروز وولدان آخران ليو ولينارت.

من حيث عدد الألقاب الكبرى لم يعد فيدرر الأكثر تتويجا، بل تفوق عليه من هذه الناحية غريماه الإسباني رافايل نادال (22) والصربي نوفاك ديوكوفيتش (21)، لكن في القلوب سيبقى السويسري الرقم واحد في كل مكان تقريبا.

في ويمبلدون التي تعتبر حديقته المفضلة، توج باللقب 8 مرات في إنجاز لم يسبقه إليه أي لاعب، وفي رولان غاروس شعر الجمهور بالارتياح لرؤيته يكمل مجموعته من الألقاب الكبرى بتتويجه عام 2009.

لقد حظي فيدرر بدعم مشجعيه في جميع الدورات والبطولات من دون قيد أو شرط، حتى إن كان ذلك في بعض الأحيان على حساب أبناء وطنهم.

ويعتبر نادال من اللاعبين النادرين الذين نجحوا في التفوق على فيدرر في المواجهات المباشرة بعدما تغلب على السويسري 24 مباراة من 40، بينها 14 من أصل 16 على الملاعب الترابية المفضلة عند الإسباني، وأبرزها فوزه على منافسه أربع مرات في نهائي رولان غاروس.

ويجتمع الجميع تقريبا على حب فيدرر، حتى أولئك الذين يعتبرون من خصومه في أرضية الملعب مثل الأميركي أندي روديك الذي قال لفيدرر بعد خسارته أمامه في نهائي ويمبلدون «أتمنى لو كنت أكرهك، لكنك لطيف جدا».

سجل حافل بالألقاب

إلى جانب ألقابه في البطولات الكبرى، أحرز السويسري ستة ألقاب في بطولة الماسترز الختامية و28 في دورات الألف نقطة للماسترز ولقبا في كأس ديفيس للمنتخبات وحتى ميدالية أولمبية ذهبية في الزوجي بجانب صديقه ستانيسلاس فافرينكا عام 2008 في بكين.

وتبقى الذهبية الأولمبية في الفردي اللقب الكبير الوحيد الذي أفلت من فيدرر، الفائز بالمجمل بـ103 ألقاب خلال مسيرته الأسطورية التي تصدر فيها تصنيف رابطة المحترفين «إيه تي بي» لمدة 310 أسابيع في إنجاز كان قياسيا حتى تمكن ديوكوفيتش من تجاوزه عام 2021 في طريقه للتربع على الصدارة لمدة 373 أسبوعا.

هذه العظمة لم تأت من فراغ، بل بدأت الرحلة منذ أن اكتشفت باكرا موهبته، فهذه «الجوهرة الخام التي كانت بحاجة الى التلميع» وفقا لتعبيره الخاص، احتاجت الى أن تقمع تهورها وميلها للخروج عن طورها عندما لا تسير الأمور كما تريد.

ولهذا السبب، وخلافا لنجوم كبار آخرين مثل السويدي بيورن بورغ والأميركي جيمي كونورز أو سامبراس ونادال، كان عليه الانتظار حتى عامه الاحترافي السادس في الملاعب لرفع أول ألقابه الكبرى على عشب ويمبلدون عام 2003، حين كان في الثالثة والعشرين من عمره.

هذا الإنجاز الذي حققه في بطولة يعشقها، مثل بداية رحلة تاريخية في الـ «غراند سلام» أحرز خلالها 11 لقبا في أربعة مواسم بين 2004 و2007، ما أحبط عزيمة منافسيه في تلك المرحلة أمثال الأسترالي ليتون هيويت وروديك.

بزوغ نادال وديوكوفيتش

باتت الأمور أكثر صعوبة على السويسري مع صعود نجم نادال وديوكوفيتش ووصولهما الى النضج الرياضي، لكن فيدرر استمر في الانتصارات وزين أسطورته بمباريات ملحمية، مثل نهائي ويمبلدون 2007 (توج باللقب) و2008 (خسر ضد نادال).

وبعد فترة تراجع مؤقتة اعتبارا من 2011، سجل فيدرر عودة مذهلة في 2017 و2018 ليضيف الى مجموعته 3 ألقاب جديدة في البطولات الكبرى، رافعا رصيده الى 8 في ويمبلدون، و6 في أستراليا، و5 في فلاشينغ ميدوز إضافة الى لقبه الوحيد في رولان غاروس عام 2009.

لقد دون فيدرر اسمه بأحرف من ذهب في سجلات الكرة الصفراء عندما تخطى الرقم القياسي لسامبراس مع 14 لقبا في البطولات الأربع الكبرى، بفوزه بلقب ويمبلدون عام 2009، في حين كان في سجل نادال 6 ألقاب كبرى، مقابل لقب لديوكوفيتش.

ولأن الأرقام لا تكذب، كما يقال، وفي حين أن السجلات وحدها لن تروي أبدا القصة كاملة، فقد يكون أسلوب فيدرر الأنيق مع مرور الوقت، أكثر من إنجازاته، هو الذي يميزه عن أقرانه.

ورغم تكوينه البدني العادي (1.85م)، تمتع فيدرر في الواقع بصفات استثنائية من ناحية السرعة وقدرة التحمل وقدرته على تجنب الإصابات التي أفلت منها حتى تجاوز الخامسة والثلاثين من عمره.

وقد خضع لأول عملية جراحية في حياته عام 2016 في ركبته بعد تعرضه للإصابة وهو يساعد طفلتيه على الاغتسال، جعلته المحافظة على مستواه رغم تقدمه في العمر يحطم المزيد من الأرقام القياسية، بينها أن يصبح في أستراليا عام 2018 ثاني أكبر لاعب يحرز لقبا كبيرا بعد الأسترالي كين روزوول.

لكن وبما أن لكل شيء نهاية، رضخ فيدرر أخيرا لعامل العمر والإصابة وقرر الاعتزال.

ومع مغادرته ملاعب الكرة الصفراء، تتحول معركة «الخلود» من أجل اللعبة إلى التنافس بين نادال، البالغ 36 عاما، وديوكوفيتش الذي يصغره بعام.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn