milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

مصادر تكشف “أبرز ما جاء في التحقيقات مع هشام عشماوي”

0

كشفت مصادر مصرية في تصريحات خاصة لـ «القبس الإلكتروني»، عن فحوى التحقيقات التي تجريها الجهات الأمنية المختلفة مع الإرهابي هشام عشماوي، الذي تسلمته مصر من ليبيا، والمطلوب في قضايا إرهابية، والتي سيتم نشرها على ثلاثة أجزاء.

وقد كشفت التحقيقات العديد من المفاجآت التي تشير إلى تورطه في العديد من العمليات الإرهابية، كما كشفت التحقيقات مصادر التمويل التي كان يحصل عليها إلى أن تم تسلمه من ليبيا، وتتطرق التحقيقات إلى علاقة عشماوي بجماعة الإخوان المسلمين.

محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم

كشفت التحقيقات التي تجريها الأجهزة الأمنية المصرية، أن عشماوي راقب منزل وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم قبل فض اعتصام رابعة العدوية بأسبوع، والذي تم بتاريخ 14 أغسطس 2013، وعمد إلى تعيين عناصر متطرفة لمراقبة توقيتات مواعيد ذهابه وعودته ومراقبة الموكب منذ خروجه من المنزل، لتحديد موعد التوقيتات الخاصة بخروجه من المنزل، وأن هشام عشماوي ظل يخطط لعملية على مدار ثلاثة أسابيع، وأن منزله في منطقة الحي العاشر شهد الاجتماعات الخاصه بالعملية، وأنه صاحب فكرة ارتداء منفذ العملية وليد بدر ملابس عسكرية، وقام عشماوي بجلب الملابس لوليد بدر الذي فصل من الخدمة في عام 2005 وذلك لتنفيذ العملية.

وأظهرت التحقيقات أن مواد «تي ان تي و سي فور» المستخدمة في التفجير، تم نقلها من سيناء إلى السويس ومن هناك تم نقلها إلى منزل هشام عشماوي، وأن أشرف الغرابلي أحد اهم العناصر الإرهابية لتنظيم أنصار بيت المقدس، وأيمن أنور هما من جهزا السيارة المفخخة،

جدير بالذكر أن الأجهزة الأمنية قامت بتصفية أشرف الغرابلي نوفمبر عام ٢٠١٥. والمفأجاة أنهم كانوا سيقومون بتنفيذ عملية استهداف وزير الداخلية الأسبق قبل يومين من موعد تنفيذها ولكن السيارة المفخخة تعطلت وهو ما أربك الحسابات وتم تأجيل العملية لحين إصلاح العطل في السيارة التي كان سيتم تنفيذ العملية بها، ثم ذهب عشماوي بعد ذلك إلى منزل أحد الأشخاص في الجيزة ثم سافر إلى سيناء.

العين السخنة وهروب عشماوي إلى سيناء

كشفت التحقيقات مفاجأة اخرى، حيث ان هشام عشماوي كان من بين خلية ارهابية تحركت في صحراء العين السخنة وهذه الخلية كانت مسؤولة عن حادث الفرافرة الارهابي، وان هشام عشماوي كان موجودا بين هذه العناصر ولكنه هرب قبل ساعات قليلة من محاصرة قوات العمليات الخاصة للخلية الارهابية حيث ان عشماوي هرب وعاد إلى سيناء وذلك في عام ٢٠١٤.

مفاجأة استشهاد أحمد المنسي

وبينت التحقيقات مفاجأة أخرى من العيار الثقيل ان اتصالات هشام عشماوي بالخلايا الارهابية في سيناء لم تنقطع حتى بعد هروبه الي ليبيا، وانه كان يخطط لعمليات ارهابية في سيناء، حيث كشفت التحقيقات ان عشماوي بحكم عمله في سيناء أعطى العناصر الإرهابية «رسم كروكي» لكتيبة 103 وقائدها الشهيد العقيد أحمد المنسي ومعلومات تفصيلية عن الكتيبة، وعن الأشخاص فيها، مشيرا إلى ان هشام عشماوي هو المخطط الاول للعملية وكان وراء استهداف صديقه المنسي قائد الكتيبة، وأن عشماوي قام بالتخطيط للعملية من ليبيا بشكل كامل، وأعطى العناصر الارهابية في سيناء معلومات دقيقة، وان هذه العملية شارك فيها عناصر مقربة منه موجودة في تنظيم ولاية سيناء، وان هذه المعلومات تضمنت مداخل ومخارج الكتيبة وعدد الأفراد بداخلها وبناء عليه تم استهداف الكتيبة وهو صاحب فكرة تفخيخ فناطيس المياه في سيناء. وحسب التحقيقات فإن هشام عشماوي كان يقوم بتسريب معلومات وبيانات مفصلة عن الأكمنة والكتائب وكيفية الهجوم عليها وانه كان يقوم بذلك من خلال عمل «رسم كروكي» لأي مكان يتم الهجوم عليه ووضع خطط الهجوم.

علاقة هشام عشماوي بتنظيم داعش

وأبرزت التحقيقات أن هشام عشماوي كان مسؤول الجناح العسكري لداعش وأيضاً مسؤول الأمن والتحقيقات حيث كان يقوم بتدريب الأفراد وهو كان من يقوم بالأختيار العناصر التي يتم تدريبها وتنضم للجناح العسكري. وقد فجرت التحقيقات مفاجأة ان هشام عشماوي هو من تولى التحقيق مع الضابط الشهيد أيمن الدسوقي بعد اختطافه من قبل عناصر تنظيم داعش الارهابي ثم قتله، حيث تبين أنه قام بالتحقيق معه وهو معصوب العينين ثم أمر هو بقتله وذلك كان في الأول من يناير وقبل هروبه إلى ليبيا، وأن الشهيد أيمن الدسوقي رفض أن ينضم لهم أو يعطى معلومات عن ضباط زملائه يخدموا في سيناء، فأعطى عشماوي أوامره بقتله. وأوضحت التحقيقات ان هشام عشماوي كان يقوم بالتحقيق مع الأشخاص الذين يتم القبض عليهم من قبل تنظيم ولايه سيناء، عن مدى تعاونهم مع الجيش وأجهزة الامن، وكان هو مسؤول التحقيق الأول في تنظيم ولاية سيناء، وحسب المعلومات التي أدلى بها هشام عشماوي فإنه أسس وحدة داخل التنظيم، وهي وحدة التحقيقات، وكان شريكه في هذه الوحدة عماد عبد الحميد وهو ضابط ايضا مفصول من الخدمة وتم قتله في عملية الواحات في أكتوبر ٢٠١٧. وكان عشماوي يقوم بتدريب الصغار من سن ١٨ إلى ٢٥ عاما، على حمل السلاح وكيفية استهداف الأهداف المحددة وتدريبهم عسكريا بشكل كامل، وان كافة المستجدين في التنظيم كان هشام مسؤولا عن تدريبهم، وهناك عناصر قام هشام باستقطابهم من خلال اعتصام رابعة العدوية، وقام بتسهيل دخولهم إلى سيناء بحجة العمل هناك ثم ينضمون للتنظيمات الارهابية بسيناء. وحدة مونتاج التنظيم وكشف التحقيقات أن هشام عشماوي قال إن هناك وحدة مونتاج داخل التنظيم في سيناء، هذه الوحدة تقوم بالتصوير والمونتاج، وكان الذي يشرف عليها احد الأشخاص، وهو مهندس من الذين اشتركوا في اعتصام رابعة، بالاضافة إلى اشخاص آخرين لم يكونوا مصريين.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn