milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

عملية لتخليق أول كائن مهجن بين الإنسان والقرد.. والنتيجة مؤسفة

0

أعلن العالم الإسباني، خوان كارلوس إيزبيسوا، عن نجاحه في تخليق أول جنين في التاريخ يحمل صفات وراثية تجمع بين القرد والإنسان.

التجربة تمت في أحد معامل الصين، وذلك لتجنب التعرض لغرامة إذا تمت العملية في إحدى الدول الغربية.

الجنين تم إجهاضه بعد مرور 14 يوما من التخليق، وذلك بسبب عدم قدرته على تكوين جهاز عصبي مركزي.

العملية تمت عن طريق المزج بين جينات فأر وخلايا جذعية بشرية، ومن المعروف عن الخلايا الجذعية أنها يمكنها أن تتحور لتكون أي نسيج أو أي عضو من أعضاء الجسم، وفقًا لـ”الوطن” نقلا عن صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

الخلايا الجذعية تم حقنها في جنين فأر، بعد أن تم إيقاف عمل الجينات الوراثية الموجودة داخل هذا الجنين، على أمل أن تنجح الخلايا الجذعية البشرية في تكوين أعضاء بشرية داخل جنين الفأر.

الدكتور خوان كارلوس وصف التجربة بأنها ناجحة، على الرغم من عدم اكتمال نمو الجنين، ووصف التجربة بأنها تفتح آفاقا واسعة نحو استخدام الحيوانات في إنتاج أعضاء بشرية، يمكن بها أن يتم تعويض الأعضاء التالفة داخل أجسام البشر.

يذكر أن نفس العالم، الدكتور خوان كارلوس، كان قد أعلن عام 2017، نجاحه في تخليق أول جنين مهجن بين الخنزير والإنسان، وذلك أيضا كخطوة نحو الوصول لطريقة ناجحة لإنتاج حيوانات بأعضاء بشرية يمكن زراعتها داخل الجسم البشري، إلا أن تجربة التهجين بين الخنزير والإنسان كانت أقل نجاحا من هذه التجربة، حيث إن نسبة تكون الخلايا البشرية لخلايا الخنزير، داخل الجنين المهجن، كانت خلية بشرية واحدة لكل مئة ألف خلية خنزير.

دكتور آنخيل رايا، رئيس مركز برشلونة للطب التجديدي، وهو مجال من الطب البشري معني ببحوث الخلايا البشرية وطريقة عمله وموتها وتجددها، أكد أنه لا يستطيع أن ينكر أن هذه النوعية من التجارب تطرح العديد من القضايا أو المشاكل الأخلاقية، كما أنها تحمل العديد من الاحتمالات غير المرغوب فيها، والتي لا يمكن الجزم بعدم حدوثها، مثل احتمال أن تجد الخلايا الجذعية البشرية طريقها على رأس الحيوان المستخدم في التجربة، ما قد يؤدي إلى تكون مخ بشري داخل راس الحيوان.

أمر آخر يثير قلق العلماء، هو احتمال تحول الخلايا الجذعية البشرية إلى خلايا للسائل المنوي البشري، ما قد يؤدي على طفرات غير مرغوب فيها في المملكة الحيوانية، إلا أن واحدا من العلماء المشاركين في التجربة، أكد أن الخلايا الجذعية التي ستجد طريقها إلى راس الجنين المهجن، لن تنجح في تكوين مخ بشري، وستتدمر بشكل ذاتي في بداية عملية التكوين.

يذكر أن نفس فريق العلماء قد أجرى العديد من التجارب السابقة لتهجين أجنة من مخلوقات مختلفة، سواء بين البشر والقوارض، أو الإنسان والخنزير، أو البشر والطيور، كما أجروا تجارب أخرى للتهجين بين الحيوانات بعضها البعض، مثل تهجين نوعين مختلفين من القوارض أو الطيور، وكانت تجارب التهجين بين الحيوانات أكثر نجاحا من تجارب البشر، فريق العلماء يرى أن فرص حدوث تهجين ناجح للإنسان والحيوانات الشبيهة به، مثل القرود والشمبانزي، ستكون أكثر نجاحا من التجارب السابقة.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn