milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

بمقابر وبرديات.. اكتشافات الفراعنة حاربت الخرافة وألهمت الطب الحديث

0

حضارة علمية وطبية زاخرة، وثَّقها المصري القديم في بردياته ومقابره، لتظهر الكشوف الأثرية، في عصرنا الحديث، جوانب تقدمها، فتثبت برديات كُتبت، قبل عشرات القرون، نظريات الطب الحديث، التي استغرقت سنوات من أطباء العصر الحديث في تجربتها وإثبات جاهزيتها كوسائل فعالة للعلاج.

احتفاء بهذا الإرث الحضاري وطمحا في كشف المزيد من أسراره، يحرص علماء الآثار ودارسوه على مقارنة أسرار الطب القديم ببعضها وإيجاد روابط بين مختلف المخطوطات والقطع الأثرية لمعرفة مدى التقدم الطبي الذي وصل إليه المصري القديم، فنظم متحف الآثار التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، الاثنين، محاضرة بعنوان “مقبرة إيبوي وعلاقتها بالطب المصري القديم” للتعرف على تاريخ المقبرة، ودلالة ما عثر عليه بها على وسائل العلاج المستخدمة قديما.

يُعد التقدم الطبي الذي شهدته الحضارة المصرية القديمة دليلا على تميزها، مقارنة بالحضارات المحيطة بها التي اتجهت إلى السحر واتبعت الخرافات باعتبارها وسيلة فعالة لعلاج الأمراض، وفقا لما قاله الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة الآثار، لـ”الوطن”، موضحا أن مقبرة “إيبوي” لا تُعد المقبرة الوحيدة التي وثّقت اكتشاف المصري القديم الكثير من أسرار الطب التي توصل إليها الطب الحديث، مؤخرا، حيث انفرد المصري القديم ببحثه المستمر عن أسباب المرض وآليات علاجه، في مواجهة الخرافة.

وحول المقابر الفرعونية أو الإرث الفرعوني الذي يوثق تقدم المصري القديم في الطب، قال الدكتور محمود المحمدي، إن مقبرة “إيبوي” التي تقع في منطقة “البر الغربي” بمحافظة الأقصر، تأتي على رأس المقابر المخلدة لأسرار الطب التي اكتشفها المصري القديم، فبالرغم من أن “إيبوي” كان أحد العمال إلا أن نقشه على جدار مقبرته منظر طبيب يرد مفصل كتف أحد المرضى إلى مكانه ومنظر آخر لعملية علاج مرض بالعين، يعني أن العمل لدى المصري القديم لم يكن ليتوقف بإصابة أحد العمال ولكن يواصل العمال عملهم بصورة طبيعية في الوقت الذي يتلقى فيه زميلهم العلاج في نفس مكان عمله، ما يؤكد تقدم المصريين القدماء في التوصل إلى علاج عدد كبير من الأمراض، كما أن نقش المنظرين بشكل رأسي، يعني لدى الفنان القديم أن هناك أكثر من طبيب لمعالجة أكثر من نوع من الأمراض.

وأضاف “المحمدي”، في حديثه لـ”الوطن”، أنه بمقارنة نقوش مقبرة “إيبوي” بما ورد في بردية “إدوين سميث” تبين أن الطبيب المصري القديم تمكن من التوصل لعلاج 8 حالات من الإصابة بخلع المفصل، تعد أبرزها حالات الخلع في الترقوة أو العنق، وهو ما توصل إليه أحد الأطباء الألمانيين في عام 1960 ونشره في ورقة بحثية تدور حول تقنية رد المفصل، التي عرفها المصري القديم قبل حوالي 4 آلاف سنة.

وتُعد بردية “إيبرس” التي عثر عليها في القرن الـ19، أهم الأدلة على تفوق المصري القديم في علاج الأمراض، حيث وثقت التعرف على 15 مرضا، يعد أهمها مرض “العشى الليلي” الذي يسبب صعوبة في الرؤية ليلا، حيث استخدم المصري القديم “كبد الثور”، في علاجه، وهو ما اكتشفت فعاليته حديثا، وتم نشره في كتاب “كانسكي”، أشهر كتب طب العيون عالميا، وفقا لـ”المحمدي”.

وأوضح “المحمدي” أن مقبرة “عنخ ماحور” بمنطقة سقارة، والتي ترجع إلى عصر الدولة القديمة، تعد من أقدم المقابر الفرعونية التي وصفت عمليات طبية معقدة، حيث وجدت بها نقوش تظهر عملية ختان الذكور.

ومن جانبه، قال الدكتور وسيم السيسي، أن ما اكتشفه المصري القديم وتوصل إليه من أسرار الطبية، يُعاد اكتشافه حديثا بواسطة عمليات معقدة، معللا بأن المصري القديم أول من أجرى عمليات العيون مثل عملية “المياه البيضاء”، كما أنه أول من استخدم الطرق الحديثة لرد الكتف والفك المتحرك من مكانه الطبيعي، كما استخدم الضمادات بالتقنيات المتبعة حديثا للمساعدة في التئام الجروح بشكل سريع، وهي مظاهر التقدم الطبي التي أكدتها برديات ترجع لمختلف العصور الفرعونية، ومن أشهرها، برديات كل من: إدوين سميث، كاهون، وإيبرس.

وأوضح عالم المصريات، في حديثه لـ”الوطن” أن العثور على مسمار بمومياء مقبرة “إيبوي”، قبل أشهر، يعد خير دليل على تقدم المصري القديم في علاج أمراض العظام بالوسائل الحديثة، حيث وصفه أحد أشهر أطباء العظام العالميين، آدم كروافور، بأنه الاكتشاف الذي كان العثور عليه وإخضاعه لأشعة “إكس”، قبل مئة عام، ليوفر على أطباء العظام، في العصر الحديث، الكثير من الجهد الذي بُذل في الأبحاث العلمية لإيجاد حل توصل إليه المصريون القدماء، قبل قرون.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn