milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

الأطفال أصحاب العيون السوداء.. أسطورة أم حقيقة؟

0

الأطفال ذو العيون المسودة، أو الأطفال الأشباح، هي ظاهرة بدأ الناس في الولايات المتحدة الأمريكية يتحدثون عنها مؤخراً، وهي تشير إلى مجموعة من القصص التي رواها البعض، والتي تحكي عن مواقف قابلوا فيها أطفالا شاحبي البشرة، يلبسون غالباً ملابس بيضاء، وتتلون أعينهم بالكامل باللون الأسود.

يعتقد الكثيرون أن الموضوع لا يعدو كونه أسطورة، أو مجموعة من الشائعات، أو ربما هؤلاء الأطفال هم فعلياً أطفال عاديون ولكن الأشخاص الذين قابلوهم شعروا بالخوف من مظهرهم، بينما يرى البعض الآخر أن الأمر هو ظاهرة أخرى من الظواهر الخارقة للطبيعة، وأنه جدير بالدراسة.

تشير أغلب القصص التي تمت روايتها عن هؤلاء الأطفال إلى أنهم يشاهدون في الساعات المتأخرة من الليل، وغالباً يكونون في مجموعات تتكون من طفلين أو أكثر، وأن أعمارهم تتراوح ما بين 6 و16 عاماً تقريباً، وفي كثير من المرات، يحدث حوار ونوع من التعامل بينهم وبين الشخص الذي قابلهم، إلا أن العديد من المرات الأخرى شهدت هروب الشخص الذي قابلهم فور رؤيتهم، بحسب التقرير الذي نشره الموقع الأمريكي “RARE” المتخصص في الأخبار والقصص الغريبة.

بدأت ظاهرة الأطفال ذوي العيون السوداء تلفت انتباه عدد متزايد من الناس، وذلك في تسعينيات القرن العشرين، وبالتحديد في 16 يناير 1998، بعد أن نشر رجل يدعى “بريان بيثيل”، على مدونته بالإنترنت، قصة يحكي فيها مقابلته لطفلين من هذا النوع.

يحكي “بريان” أنه كان في سيارته ليلاً، في مدينة “أبيلين” بولاية “تكساس” الأمريكية، وكان في منطقة منخفضة الإضاءة، حين سمع صوت قرعات على زجاج سيارته، ليفاجأ بولدين، أحدهما يبدو في الـ14 والآخر في الـ10 من العمر، وقد وصف “بريان” مظهرهما بأنه كان شديد الغرابة.

تكلم الطفل الأكبر، وقال إنهما كانا ذاهبين للسينما، لكنهما نسيا نقودهما، وطلب منه أن يقوم بتوصيلهما للمنزل، لكي يحصلا على النقود من أمهما، وقد وافق “بريان” على الطلب، بالرغم من ارتيابه الشديد منهما.

عندما هم “بريان” بفتح باب السيارة، حانت منه نظرة إلى وجه الولد الأكبر، ليكتشف ما لم يتمكن من ملاحظته في البداية، وهو أن عيون هذين الولدين سوداء تماماً، كما أنها تلمع عندما ينعكس عليها الضوء.

غيَّر “بريان” رأيه سريعاً وأسرع بغلق الباب، ما دعا أكبر الولدين للقرع على الزجاج بإصرار، وهو يكرر “افتح، لن نؤذيك.. سنرحل ونتركك بمجرد أن تفتح لنا الباب.. يجب أن تفتح لنا الباب”، بينما تسمر الولد الأصغر في مكانه، بلا كلام أو حراك، حين انتبه “بريان” من صدمته، شغل السيارة ورجع بها إلى الخلف سريعاً، والولدان ينظران إليه في صمت، وظل يرجع إلى أن وصل إلى شارع رئيس، فانطلق إلى منزله.

اشتهرت قصة “بريان” بشدة، إلى الحد الذي مكَّنه من كتابة القصة، مع تفاصيل إضافية، في صحيفة “أبيلين ريبورتر”، كما استضافه البرنامج التليفزيوني الأمريكي، ” Monsters and Mysteries in America” أو “الوحوش والأساطير في أمريكا”، وهو برنامج متخصص في الحكايات والظواهر الغريبة.

لكن الأمر لم يقف عند هذا الحد، ففي عام 2012، تم إنتاج أول فيلم وثائقي، مستقل الإنتاج، عن ظاهرة الأطفال ذوي العيون السوداء، وهو فيلم ” Sunshine Girl and the Hunt for Black Eyed Kids”، وتم إنتاج جزء ثان له، حمل اسم “Thr33”.

في عام 2015، تم إنتاج فيلم “Black eyed children: Let me in”، كما يتم حالياً إنتاج فيلم سينمائي يحمل اسم “Black eyed kids”، من إنتاج شركة ماكابري “macabre Pictures House”.

تم تحويل الفيلم إلى رواية أيضاً، سنة 2015، تحت اسم “The haunting of a sunshine girl”، وتم إنتاج جزئين آخرين في العامين التاليين، كما تم تحويل الفيلم إلى مسلسل أيضاً، من نوع مسلسلات الإنترنت “Web series”، يحمل اسم “The haunting of a sunshine girl”، وهو موجود على موقع “يوتيوب” في قناة تحمل نفس الاسم، وتم إنتاج عدة مواسم منه.

يعتقد البعض أن هذه الظاهرة لا تعدو كونها نوعا من الخداع، وأنه يتم استخدام الأطفال من بعض الناس، بغرض إنتاج لقطات مخيفة، أو لمجرد إخافة الناس، وهذا الادعاء يدعمه وجود نوع من العدسات اللاصقة التي يمكنها تغطية العين بالكامل، وتسمى عدسات سكليرا “Sclera lenses”، وهي معروفة للبعض ويتم استخدامها في الخدع السينمائية.

يوجد تفسير آخر بحسب “الوطن”، لا يهدف لهدم الأسطورة، واقترحه المؤلف “جاري مايكل فازي” في كتابه “Your haunted lives: Black eyed Kids”، حيث يقول المؤلف إن بعض قبائل الهنود الحمر، أو الأمريكيين الأصليين، يؤمنون بوجود قوة خارقة وشريرة تدعى “أوتكون – Otkon”، والتي يمكنها أن تتلبس بالأطفال الصغار، خاصة هؤلاء الذين يمشون وحدهم ليلاً في الأماكن النائية المظلمة، مثل الجبال والغابات، ويمكن أيضاً لهذه القوة أن تتسرب إلى رحم الأم الحامل لتصيب جنينها، لتكون النتيجة هي ولادة طفل بعيون سوداء تماماً، وفي كلتا الحالتين، كان يتم إعدام الطفل وإحراق جثته، لكي لا تتمكن القوى الشريرة من السيطرة على جسده مرة أخرى.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn