milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#النخبة| اختتام ماراثون القراءة الخيري بقراءة أكثر من 200 ألف صفحة

0

بمشاركة كبيرة لم يسبق لها مثيل، اختتم المشاركون ماراثون القراءة الخيري السادس قراءة أكثر من 200 ألف صفحة، خصص ريع قراءتها لمساعدة الطلبة غير القادرين على استكمال دفع الرسوم الدراسية.

مجمع 360 تحول إلى منارة فكرية وثقافية على مدى 3 أيام، كانت كفيلة بإعادة البسمة لأولياء أمور الطلبة العاجزين عن دفع رسوم أبنائهم في المدارس، حيث خصص بنك بوبيان مبلغ دينار واحد مقابل كل 10 صفحات يقرأها المشاركون، بالتعاون مع مركز كلينكا دنتل للاسنان ومكتبة تكوين. وخصص المجمع موقعا مميزا للفعالية يتيح فرصة رائعة للمشاركين لقراءة العديد من الكتب، للمساهمة في تعليم عدد من الأطفال غير القادرين في مدارس الكويت بمعنى «أنك تقرأ وطفل آخر يستفيد».

«الراي» التقت بمسؤولة إدارة الاتصالات والعلاقات المؤسسية في البنك فيّ مجبل المطوع التي كانت شعلة نشاط وحيوية في الفعالية، فقالت إن «الهدف من تنظيم الماراثون مساعدة الطلبة المعسرين في مجال التعليم، فمن خلال قراءة 10 صفحات يتبرع بنك بوبيان بدينار لمصلحة الطلبة ونعيدهم إلى مقاعد الدراسة»، لافتة إلى انه «في الماراثون السابق استطعنا إعادة 200 طالب إلى مدارسهم من خلال مشاركة 2000 مشارك. والماراثون الحالي، وهو السادس، شارك فيه أكثر من 2000 مشارك وتجاوزنا 200 ألف صفحة خلال 3 أيام» مؤكدة ان «أغلب الكتب عربية، وهناك كتب اجنبية، إضافة إلى قسم خاص لبنك بوبيان وركن للاطفال وتاريخ الكويت، وليس شرطا أن يقرأ المشارك من الكتب الموجودة، فله أن يحضر كتابه».

وأضافت المطوع «دمجنا شيئين هما (القراءة من أجل أن يتعلم طفل آخر) وعداد الصفحات موجود في الشاشة يظهر عدد الصفحات، ولدينا تواصل مع المدارس لمساعدة الطلبة المعسرين»، موضحة ان «أهداف الماراثون عديدة، أولها التثقيف للجميع من خلال القراءة، والثاني المساهمة في تعليم طفل معسر، مشيرة إلى أن بنك بوبيان يسعى من خلال هذه الفعاليات والانشطة إلى المساهمة في خدمة المجتمع من خلال مبادرات غير تقليدية، تصب في صالح مختلف شرائح المجتمع، وخاصة تلك التي تحتاج الى الدعم المادي والمعنوي».

من جانبه، أكد الشريك المؤسس في مكتبة تكوين محمد العتابي، أن الماراثون يعمل على دمج العمل المجتمعي بالثقافي، وتغيير الصورة النمطية التي تزعم بأن المثقف منعزل عن قضايا مجتمعه بل يعزز صورة المثقف العضوي الذي يقوم بواجبه تجاه المجتمع، مضيفاً بأنه على مدى الماراثونات الخمسة التي مضت تمت قراءة أكثر من 157 ألف صحفة اشترك فيها ما يقارب 3 آلاف قارئ ساهمت في تعليم 218 طالبا، مستطرداً بأن هذا يؤكد على ما تؤمن مكتبة تكوين فيه وأطلقته كشعار «أنت تقرأ، طفل يتعلم».

ولفت مدير مكتبة تكوين خالد شوقي إلى أن الاقبال على المشاركة في الماراثون والقراءة يزداد في كل مرة بحيث إن الناس تشارك تجربتها وتتناقل الدعوة للمشاركة بمختلف الوسائل، وقد شهد الماراثون مشاركة من مختلف الفئات المجتمعية والعمرية وأيضاً كانت هناك مشاركات من جهات متعددة مثل جميعة المكفوفين والمدارس والحضانات.

ومن مركز كلينكا لطب الأسنان، ذكر الدكتور محمد الصفي أنه «بالتعليم نحارب الجهل والوهم وأي ظاهرة سلبية وحين نؤسس مجتمعا متعلما يحرص على أن يكون لجميع الأفراد حقوق متساوية فنحن نحقق مجتمعا حقيقيا وفعالا ومنتجا». وأضاف أن دعم «كلينكا» إيماناً منها بدور المؤسسات ورأس المال في خدمة المجتمع.
وقد يتساءل البعض لم تنظم الجهات هذا الماراثون وهي قادرة على التبرع مباشرة لمصلحة القضية؟

رداً على هذا السؤال، قال حسين المطوع، إن هناك من لم يعلم بقضية الأطفال المعسرين ومر على الفريق من استغرب بأن في الكويت من ليس قادراً على سداد الرسوم الدراسية، وبأن اليوم من خلال الماراثون تمت توعيتهم. وأردف: «كم شخصاً لا يقرأ وقرأ لأنه يرغب بالمساهمة والتبرع؟ وأيضاً كم شخصا غير مقتدر مادياً تم منحهم هذه الفرصة والتطوع؟ فمثل هذه الفعاليات تخلق حركة ديناميكية في المجتمع وتعمل على توعية الناس وتخرجهم من القوالب المغلقة».

وفي السياق، قالت خديجة الشمري من الفريق التطوعي للماراثون إن الثقافة الجمعية التي يحاولون خلقها في هذا الماراثون هي ثقافة القراءة والاهتمام بالقضايا المجتمعية والمساهمة الحقيقية لقضايا التعليم والطفولة، مؤكدة أن هذه الفعالية واحدة من أكثر الفعاليات نجاحاً في إشراك المجتمع المدني بقضايا الطفل.
من جانبها، قالت خولة الكندري التي تشارك في الماراثون، للمرة الثالثة على التوالي، أن ما يجعلها سعيدة بتجربة المشاركة بأنها توعي نفسها وتفيدها وفي الوقت ذاته تفيد الآخر وبأن منظر الناس والأطفال والأسر التي تشارك يحمس الانسان ويعطيه الأمل بأن المجتمع فيه خير.

بدوره، ذكر أحمد الكندري أنه ينتظر هذه الفعالية بكل شوق لأنه يستمتع في أجوائها التي تشجع على القراءة كونها مبادرة نبيلة مثنياً على الجهات المنظمة، ومؤكداً أنه كما شارك في المرات السابقة سيشارك مستقبلاً من دون شك. ووافقته الرأي فاطمة عبدالسلام التي أوضحت أن سبب حبها للقراءة أنها تساعد الآخرين بطريقة تناسبها وتستمتع بها ومن دون جهد كبير، مضيفة انه عادة عندما نساعد الآخر نساعده مباشرة إلا أنه في الماراثون نساعده بطريقة تنمينا نحن أيضاً وتنعكس علينا قبل أن تنعكس عليه مما يخدم الطرفين.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn