milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

تفشي الفطريات المدارية في شمال غرب المحيط الهادي بسبب تسونامي

0

أفادت دراسة جديدة بأن تسونامي الناجم عن زلزال كبير في ألاسكا في عام 1964، قد يفسر كيف استعمرت الفطريات القاتلة الغابات الساحلية لكولومبيا البريطانية وواشنطن، وفي النهاية أصابت البشر والحيوانات.

فمنذ الإبلاغ عن أول حالة من حالات “الكريبتوكوكتاس جاتي” (وهى خميرة مغلفة موجودة أساسا فى المناخات المدارية وشبه المدارية) في عام 1999، فقد أصيب أكثر من 300 شخص في شمال غرب المحيط الهادي بمكورات كريبوكوكوس شبيهة بالالتهاب الرئوي.

ومكورات كريبوكوكوس شبيهة بالالتهاب الرئوي هي العدوى، التي تسبب في البداية سعال وضيق في التنفس، لديها معدل وفيات 10 في المئة – أعلى في الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي.

وكافح العلماء في جامعة “واشنطن” لشرح كيف انتهى الأمر بالفطر الذي يشبه الخميرة في الغابات المعتدلة في شمال غرب المحيط الهادي، حيث توجد الفطريات عادة في المناطق الأكثر دفئًا، مثل أستراليا وبابوا غينيا الجديدة، وكذلك في أجزاء من أوروبا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية.

والآن، لدى الباحثين نظرية لكيفية انتشار الفطريات من المناطق الاستوائية إلى شمال غرب المحيط الهادي، حيث قام العلماء بتحليل العصر الجزيئي لسلالات “الكريبتوكوكتاس جاتي”، التي عثر عليها قبالة سواحل كولومبيا البريطانية وواشنطن.

ووجدوا دليلًا على أن الفطريات ظهرت بعد فترة وجيزة من فتح قناة بنما في عام 1914، وقد سبق أن افترض العلماء سابقًا أن الفطريات تنتشر في الأساس بواسطة مياه الصابورة، وفي السفن.

وقد أدى افتتاح قناة بنما إلى زيادة حركة الشحن العالمية بشكل كبير، حيث جلب السفن من أمريكا الجنوبية إلى شمال غرب المحيط الهادي.. لكن التساؤلات كيف انتهى الأمر بالفطر على الأرض، وأصاب الناس ؟.

وقال الباحث ديفيد إنجلثالير، عالم وبائيات الجينوم في معهد بحوث الجينوم في جامعة “واشنطن” وفقا لـ”وكالة انباء الشرق الأوسط”، إن الفطريات نُقلت إلى غابات ساحلية من جراء تسونامي نجمت عن زلزال ألاسكا عام 1964.

وأضاف فى بيان صحفي: “كان هناك الكثير من القطع لهذا اللغز.. عندما بدأنا في تجميعها، بدا أن حدثًا فرديًا، مثل كارثة طبيعية، قد يكون القطعة المفقودة التي جمعت الصورة بأكملها معًا.. وبدت فكرة تسونامي مناسبة لمتى وأين ولماذا ظهور هذا المرض”.

وكان حجم الزلزال 9.2 درجة هو ثاني أكبر زلزال تم تسجيله على الإطلاق، ووصلت بعض الأمواج الناتجة عن ارتفاع 200 قدم، وهبطت أمواج تسونامي الناجمة عن الزلزال على شواطئ جزر هاواي.

ووفقا للنظرية الجديدة، حملت الأمواج الضخمة جراثيم فطرية على الساحل حيث استعمرت تربة الغابات، ولأكثر من ثلاثة عقود، لم تصيب الفطريات البشر أو الحيوانات.

ويقترح الباحثون أن خميرة “الكريبتوكوكتاس جاتي” ربما تكون قد فقدت الكثير من قدرتها على إصابة الإنسان عندما كانت تعيش في مياه البحر، ولكن بعد ذلك عندما وصلت إلى الأرض، كانت وغيرها من الكائنات الحية في التربة لتعمل لمدة ثلاثة عقود أو نحو ذلك.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn