milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

عمرها 16 عاما.. “غريتا” فتاة سويدية مرشحة لجائزة نوبل للسلام

0

ساعات وتعلن الأكاديمية السويدية، عن جائزة نوبل للسلام لتختتم موسم الجوائز المنطلق منذ يوم الإثنين الماضي، حيث تتصدر جريتا تونبرج الناشطة السويدية الشابة لمكافحة التغير المناخي لائحة المرشحين الأوفر حظا للفوز بجائزة نوبل للسلام عام 2019.

من هي غريتا تونبرج
ولدت غريتا في الثالث من يناير عام 2003، من أم مغنية في الأوبرا وأب ممثل سينمائي. وشخَّص الأطباء حالتها الصحية بأنها مصابة بمجموعة من الأمراض المستعصية مثل متلازمة أسبرجر، واضطراب الوسواس القهري، والطفرة الانتقائية.

في مايو 2018، فازت في مسابقة للكتابة حول موضوع المناخ، كانت من تنظيم الصحيفة السويدية “سفينسكا داغبلاديت”، ما مكنها من لقاء الناشط “بو توران” المدافع عن البيئة والعضو في جمعية “فوسيل فري دالسلاند” السويدية التي أنشأت العام 2013، حسب “روسيا اليوم”، وكان هذا اللقاء نقطة البداية في مسيرتها لتصبح رمزا من رموز الناشطين في مجال البيئة.

وقررت في أغسطس 2018 عدم الذهاب إلى مدرستها في ستوكهولم حتى إجراء الانتخابات العامة في سبتمبر من العام نفسه، احتجاجا على عدم التزام بلادها باتفاقية باريس للمناخ التي تهدف إلى خفض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون. واعتصمت الفتاة أمام أبواب البرلمان السويدي كل يوم جمعة خلال ساعات الدراسة لمدة 3 أشهر، ودعت التلاميذ إلى مناصرتها.

ومع بروز اسمها في الأوساط الإعلامية والسياسية، تصدرت وسوم عن البيئة موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.

الأمر الذي ساعد على ذيوع صيتها وسط شباب دول العالم، حيث بادرت مجموعة من الشباب بدعمها في الدفاع عن البيئة، من خلال تنظيم إضرابات في 270 مدينة على الأقل في ألمانيا، أستراليا، النمسا، بلجيكا، كندا، الدنمارك، الولايات المتحدة، فنلندا، اليابان، هولندا، المملكة المتحدة وسويسرا.

وسبق أن نالت المراهقة البالغة من العمر 16 عاما جائزة منظمة العفو الدولية وجائزة “رايت لايفليهود” التي تعتبر أحيانا مرادفة لجائزة نوبل، وتعتبرها مواقع المراهنات الإلكترونية الأوفر حظا حاليا، حسب فرانس برس.

باتت هي أيضا منفتحة على هذه الفكرة وقالت في مقابلة مع تلفزيون “آر تي إس” السويسري “هذا الأمر في حال حصوله سيؤمن للحراك اعترافا أكبر وقوة أصلب وشمولية أوسع”.

ومن “إضراب المدرسة” الذي بدأته أمام البرلمان السويدي وصولا إلى التجمعات التي بات يشارك فيها حاليا ملايين الشباب في العالم، تمكنت هذه الشابة خلال سنة من هز الرأي العام العالمي بشأن مسألة المناخ.

وفي نهاية سبتمبر لفتت الأنظار حين توجهت بالسؤال لقادة العالم المجتمعين في الأمم المتحدة في نيويورك بالسؤال “كيف تجرؤون؟ لقد سرقتم أحلامي وطفولتي” وذلك بعدما عبرت الأطلسي على متن مركب شراعي.

تشكيك بحصولها على نوبل للسلام

وفي تقرير نشرته الوكالة الفرنسية، تعد الناشطة السويدية الشابة من المرشحين للجائزة التي تمنح الجمعة في أوسلو، يشككون في ذلك، فحسب مدير معهد أبحاث السلام في أوسلو هنريك أوردال، “هز ضمير الرأي العام لن يخولها للحصول على جائزة نوبل؟”، وتابع أن هناك سببين لذلك: أولا أن الرابط بين الاحترار والنزاعات المسلحة غير مثبت بعد، وثانيا صغر سنها حيث إن الجائزة قد تتحول سريعا إلى عبء عليها.

وأوضح أن “الطريقة الوحيدة لكي يحصل هذا الأمر ستكون تقاسم الجائزة (مع شخصية أخرى) مثل ملالا، الشابة الباكستانية التي نالت الجائزة في 2014 وهي في سن 17 عاما مناصفة مع الهندي كايلاش ساتيارثي الناشط في مجال حقوق الأطفال.

من جهته يقول الخبير في جوائز نوبل المؤرخ آسل سفين “بالطبع، إنها نجمة دولية، تواجه انتقادات دونالد ترامب، وسلطت الأضواء أفضل من أي شخص آخر على مسألة التغير المناخي، لكن ما يلعب ضدها هو سنها البالغ 16 عاما”، مضيفا: “سأكون متفاجئا جدا إذا حصل ذلك”، في المقابل يقول دان سميث مدير المعهد الدولي لأبحاث السلام في ستوكهولم إن غريتا تونبرغ “مرشحة جدية”.

وأوضح في حديث مع “إف ب تي في”، “ما قامت به خلال السنة الماضية استثنائي”، مضيفا: “التغير المناخي مشكلة مرتبطة بشكل وثيق بالأمن والسلام”.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn