milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

يوسف عبدالرحمن يكتب .. اداب الخطاب في WhatsApp

0

الواتساب هو تطبيق تراسل (حضاري) محتكر متعدد المنصات للهواتف الذكية، غير أن بعض البشر بطريقة وبأخرى يحاول أن يستغل هذا التطبيق في ممارسة أخلاقياته المريضة من عدم الالتزام بأدب الحوار والكتابة، لأنه يعتقد في قرارة نفسه أنه (محصن)، فيمارس التجريح وقلة الأدب والتخفي تحت أسماء مستعارة، مستخدما الألفاظ الجارحة الخادشة للحياء دون الالتزام بأدب الكتابة والحوار، ونحمد الله على أنهم قلة، وأحيانا هم يظهرون بمظهر المضحك لأنهم يعتبرون هذه شطارة!

هذا فهمهم للحرية ولا يدرون أن رب العباد يعلم شخصياتهم والجزاء من جنس العمل! وإن كنت أعول على الإصلاح دائما لعل ربي يصلحهم ويهديهم لأنفسهم لأن الظلم له حوبة!

طبعا، هذا فهم خاطئ للحرية وممارسة الرأي، لأن الأساس أن تظهر بشخصك المعرّف وتقول رأيك، ولا يفسد الاختلاف للود قضية.

أما انك تنتحل كل يوم اسما وتدعي البطولة الورقية فهذه والله هي الخيبة الكبيرة، لأن هذا الإنسان مريض ويحتاج الى علاج، لأنه يعتبر هذه هي البطولة لاضطراب في سلوكه ومزاجه وعقده!

كلما رأيت تعليقا خارجا عن نطاق الأدب، فاعلم ان صاحبه سفيه وتعليقه مثل شخصه يحمل هويته!

نعود لموضوع اليوم «الواتساب» الذي تأسس عام 2009 على يد العالم الأميركي بريان اكتون والأوكراني جان كوم وكلاهما من الموظفين في موقع ياهو!

اليوم الواتساب يبعث الرسائل التي زادت على مليارين في ابريل 2012 ووصلت الى 27 مليارا في عام 2013، وقد تم شراء شركة واتساب في عام 2014 بمبلغ 19 مليار دولار أميركي!

في عام 2017 وصل عدد مستخدمي الواتساب 1.2 مليار مستخدم على مستوى العالم.

ويبلغ مجموع مستخدمي واتساب نحو 1.5 مليار شخص!

الإنسان مدني بطبعه، فهو لا يعيش بمفرده وإنما يعيش وسط جماعة، يساهم ويشارك في كل ما يصلح حال الأمة ويرفع مكانتها ويعلي مراتبها، ولا ننكر أننا نعيش اليوم مع هذه الشبكة العنكبوتية للتواصل مع مختلف الشرائح، وهناك من يظهر في النور ويمارس دوره، وهذا لا غبار عليه، وإنما كلامي موجه للخفافيش الذين لا يعيشون وسط الظهور المعلن، وآثروا التخفي للتدليس وممارسة ما يحلو لهم من تعليقات واهية هابطة تمثل نفوسهم المريضة، نقول لهم، يقول الله تبارك وتعالى كذا وكذا وكذا، ويقول المصطفى صلى الله عليه وسلم كذا وكذا وكذا، ويردون عليك بصفاقتهم بردود تفتقر الى الحجة والبرهان وسعة الصدر وحسن البيان!

كل همهم الكذب والظن وسوء النية في مجال الردود، بينما تواجههم الحقيقة بقامتها لتكشف كذبهم ودجلهم ولتسدل ردود القراء عليهم الستار لتكشف كذبهم وبهتانهم وزيفهم وضلالهم!

اليوم أكتب رسالة الى هؤلاء القوم الضبابيين وأدعوهم الى أدب الحوار والمجادلة بلا قلة أدب في التعليق والرد، وهذا حقك أن تعطى فرصة الرد فلا تستغله!

ـ التأصيل الشرعي للحوار والمجادلة وإظهار الحجة وإثبات الحق ودفع الشبهات.

ـ الحوار والمجادلة لها أهداف وغايات وقدوة.

ـ هناك أصول وقواعد عامة للمجادلة والحوار بعيدا عن قلة الأدب.

ـ هناك مجموعة آداب لا بد من التزام التحاور فيها، وهو الظهور العلني لا التخفي وراء أسماء مستعارة!

وأن يكون التعليق في حدود الموضوع المطروح والبعد عن اللجج والفحش في الكلام، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليس المؤمن باللعان ولا بالطعان ولا الفاحش ولا البذيء).. إنه والله العجب والغرور والتكبر لأنهم يعملون في الظلام!

ـ هم لا يعرفون واجبات الحوار لأنهم تأخذهم العزة بالإثم وباطلهم يسيرهم والشيطان راكبهم.

ـ يبقى السؤال: كيف تكون محاورا صادقا وناجحا؟

هذه تكون من النية لأن (النية مطية) وأن يكون عندك علم وملتزم الصدق قولا وسلوكا وعملا، وهم يعرفون انهم في (حالة تخفٍ) وعدم ظهور، فلا يلتزمون بأدب الحوار وحسن الظن لأنهم ببغاوات لمن يوجههم ولا يستطيعون ضبط انفعالاتهم وليس هناك مَن علمهم وأدبهم وأعدهم لهذه الحياة، ولأنهم لا يملكون الحجة يلجأون للهجوم غير المبرر مستغلين (الهجوم أسلم من الحوار) لأنهم معجبون بأنفسهم والحوار معهم وجدالهم ليس فيه فائدة تذكر!

نحن في حال اختلافنا نقيس أنفسنا بميزان الشرع وعلم الواقع ورأي الناس وهم (كل إناء بما فيه ينضح)!

٭ ومضة: نحمد الله تعالى أن قيض لنا من القراء الكرام من تكفلوا بالرد على أمثال هؤلاء بقوة حجتهم في مجال الردود!

إن الاختلاف ظاهرة صحية وجها لوجه دون تخف مثلما رأينا وقرأنا 6 ردود لأسماء مختلفة لشخص واحد مريض يحاول أن يتذاكى على القراء وكشفوا أسلوبه الممجوج لأنه بالأساس ذكر وينسى احيانا نفسه في الرد فيستخدم مفردات أنثوية!

لأن الكاذب ينسى تفاصيل أدوار ما يفعل لأنه كاذب!

وصل عالم واتساب الى 1.5 مليار مستخدم شهريا وأكيد أن هناك واتسابات تافهة! نحمد الله على ان الغالبية عقلاء.

٭ آخر الكلام: يقول لي أحد المحامين أوكلني وشوف كيف أقاضيه؟ قلت: أتقاضي «مجهولا»؟

اتركه لرب العالمين فهو القادر على فضحه ونشر غسيله؟ لأن الجزاء من «جنس العمل».. أليس كذلك؟

٭ زبدة الحچي: التعليق إذا خرج عن سياق الأدب فهو يمثل صاحبه وهو عنوان الناعق الذي يزخرف القول بأكاذيبه.

عبيد للأجانب هم ولكن

على أبناء جلدتهم أسود

طبعا أسود من ورق لعدم قدرتهم على المواجهة!

وسأظل على نهجي غير آبه لهؤلاء النفر القليل، متغاضيا عن زلاتهم دون الهبوط الى مستواهم الآثم!

نسأل الله عز وجل أن يفضحهم عاجلا غير آجل.. في أمان الله.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn