الإنفلونزا

الإنفلونزا.. العامل الأكثر خطورة في الوباء المقبل

أظهر بحث جديد طُلب فيه من خبراء الأمراض المعدية تصنيف مسببات الأمراض حسب إمكاناتها الوبائية، أن الإنفلونزا أتت باعتبارها العامل الممرض الأكثر خطورة وبائياً، حيث صنفها 57% من المشاركين في المرتبة الأولى، وصنفها 17% في المرتبة الثانية. ومن المقرر عرض نتائج البحث في المؤتمر الـ 34 للجمعية الأوروبية لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية الذي

هل الإصابة بكورونا والإنفلونزا معاً ممكنة؟

تتشابه بعض أعراض عدوى الإنفلونزا وفيروس كورونا وكذلك الفيروس المخلوي التنفسي، ما يصعّب التمييز بينها.. ولكن هل يمكن أن تجتمع العدوى بفيروسين معاً؟ الوقاية بواسطة التلقيح من أهم الخطوات التي يمكن اتخاذها مع اقتراب الشتاء يجيب ماثيو بينيكر مدير مختبر الفيروسات في مايو كلينيك “من الممكن أن يصاب الأشخاص بأكثر من فيروس واحد في نفس

التطعيم ضد الإنفلونزا ضروري لهذه الفئات

أوصت لجنة التطعيم الدائمة التابعة لمعهد روبرت كوخ بألمانيا بالتطعيم السنوي ضد الإنفلونزا لهذه المجموعات من الأشخاص. – كبار السن، نظراً لضعف جهاز المناعة مع التقدم في العمر. – أصحاب الأمراض المزمنة مثل داء السكري وأمراض القلب والكبد والكلى ونقص المناعة والأمراض العصبية مثل التصلب المتعدد. – الحوامل اعتباراً من الثلث الثاني من الحمل. وفي

بعض الخضراوات تخفف العدوى التنفسية

وجد باحثون في معهد فرانسيس كريك بلندن أن الجزيئات الموجودة في خضراوات مثل البروكلي أو القرنبيط، تساعد في الحفاظ على حاجز صحي في الرئة وتخفيف العدوى التنفسية. وتسمى هذه الجزيئات مستقبلات أريل الهيدروكربونية، وتوجد في: اللفت والملفوف (الكرنب) والقرنبيط والبروكلي والجرجير والفجل، وهي عبارة عن روابط غذائية لبروتين موجود في مواقع الرئة والأمعاء، وتنشط لاستهداف عدد

تحذير طبي من استخدام بعض الأدوية في علاج الإنفلونزا

الإنفلونزا هي عَدوى تصيب الأنف والحنجرة والرئتين، وهي أجزاء من الجهاز التنفسي. يختلف هذا النوع من الإنفلونزا عن فيروسات إنفلونزا المعدة التي تسبب الإسهال والقيء، وتكثر الإصابة بالإنفلونزا في فصل الشتاء. يتحسن أغلب المصابين بالإنفلونزا من تلقاء أنفسهم. لكن أحيانًا يمكن أن تكون الإنفلونزا ومضاعفاتها خطيرة فلذا يلجأ الكثيرون إلى زيارة الطبيب. وحذر الدكتور إيفان

تدفئة الأنف تدعم المناعة ضد الإنفلونزا

كشفت دراسة جديدة عن تفاصيل لم تكن معروفة من قبل في طريقة مواجهة المناعة لفيروس الإنفلونزا داخل الأنف، ووجدت أن الجهاز المناعي يعمل بشكل أفضل عندما تكون الأنف دافئة. ووجدت الأبحاث التي أجريت في جامعة نورث إيسترن أن الخلايا الأنفية تطلق “حويصلات خارج الخلية” تسمّى EVs وهي عبارة عن رذاذ من الأكياس الصغيرة التي تحتشد

احمِ نفسك من إنفلونزا الشتاء القاسية: 6 أعراض و3 نصائح للوقاية

يشكل البرد وعودة المدارس بيئة خصبة لتفشي الإنفلونزا الموسمية. وتبين «الصحة العالمية» أن الإنفلونزا عدوى فيروسية حادة. وتستغرق فترة حضانة الفيروس 2-4 أيام حتى تظهر أعراضه «ألم العضلات، التعرق، السعال الجاف، ضيق التنفس، التهاب الحلق، القئ والإسهال» وقد تؤدي لمضاعفات خطيرة «التهاب رئوي». وينصح بتغطية الأفواه والأنوف عند السعال، وتطهير اليدين، والحصول على التطعيم السنوي

الإصابة بالتهاب القلب أقل احتمالاً بعد التطعيم بلقاح ضد كورونا

أظهر تحليل لـ 22 دراسة، وبعد إعطاء مئات الملايين من الجرعات من اللقاحات ضد كورونا، أن خطر التهاب عضلة القلب أقل بكثير مما هو محتمل بعد الحصول على لقاحات تحمي من أنواع أخرى من العدوى مثل الجدري، والإنفلونزا. ووجدت الدراسة التي أجريت تحت إشراف البروفيسور كولينغود راماناثان من مستشفى الجامعة الوطنية بسنغافورة، أن 18 حالة

أمراض يمكن أن تظهر لدى المتعافين من “كوفيد-19”

أعلن البروفيسور يوري سيريبريانسكي، أخصائي الأمراض الباطنية، أن مرض “كوفيد-19” يمكن أن يحفز ظهور وتطور أمراض خطيرة مختلفة. ويشير البرفيسور الروسي، في حديث إلى راديو “سبوتنيك”، إلى أن عدوى الفيروس التاجي المستجد، لا تكتفي بإلحاق أضرار بالجسم فقط، بل يمكن أن تحفز الإصابة بأمراض أخرى. ويضيف موضحا، إن اضطراب عمل منظومة المناعة والضعف العام الناجم

العلماء في القرم يبتكرون لقاحا ضد كل سلالات الإنفلونزا

ابتكر علماء القرم لقاحا مركّبا ضد كل سلالات الإنفلونزا. ويضمن هذا اللقاح حصانة طويلة الأمد. وقال ناطق باسم جامعة القرم الفدرالية إنهم سيباشرون قريبا بتجربة اللقاح على الفئران المختبرية. وقد وضع العلماء في جامعة القرم الفدرالية الروسية  لقاحا ضد الإنفلونزا، وبمقدور هذا النوع الجديد من اللقاح التصدي لكل سلالات مرض الإنفلونزا، كما بوسع اللقاح الجديد