آه على آه ياوطن ،،، بقلم : مشعل السعيد
الآه مصدرها الوجع، ولا يقولها المرء إلا مرغما، مثل الدمع الذي لاتستطيع حبسه، فما بالكم بالآه بعد الآه، ولست أدري أنحن في وطن الآه ، ام آه الوطن، وربما يكون وطن بلا آه، إن وقوفك على أطلال قومك يثير الشجن، ويبعث في نفسك الأسى، قد نضحك أحيانا ولكنه ضحك أشبه مايكون بالبكاء، وشر البلية مايضحك …









