البدون

الحركة التقدمية الكويتية: نتائج الانتخابات التكميلية في الدائرة الخامسة برقم د. عبيد الوسمي القياسي عكست تنامي الوعي السياسي والاتجاه الواسع للرأي العام الشعبي في رفض نهج السلطة الذي يجب أن يتغير بدايةً برحيل الرئيسين

لقد جرت الانتخابات التكميلية في الدائرة الخامسة بطابع سياسي استثنائي بامتياز، كونها من جهة جرت في ظل احتدام الأزمة العامة في البلاد، ومن جهة أخرى جرت على خلفية التعسف السلطوي في استهداف المعارضة بإسقاط عضوية النائب د. بدر الداهوم، وبالتالي فإنه من الطبيعي أن تعكس نتائجها الاتجاه الواسع للرأي العام الشعبي في رفض نهج السلطة

صاحب حساب «زجران 2» إلى النيابة

في ضربة جديدة وجهها قطاع الامن الجنائي، ممثلاً في إدارة الجرائم الإلكترونية، للحسابات الوهمية على مواقع التواصل الاجتماعي التي تستهدف ضرب الوحدة الوطنية والإساءة لشخصيات اجتماعية وسياسية، عندما القوا القبض على شاب من فئة البدون عاطل عن العمل، يدير 19 حساباً وهمياً أشهرها «زجران 2». وقالت مصادر أمنية مطلعة: إن المتهم البدون أحيل الي النيابة

تطبيق «السوار الإلكتروني».. قاب قوسين

شارفت عملية تطبيق آلية السوار الإلكتروني على الانتهاء من خلال التنسيق بين وزارتي الداخلية والنيابة العامة والشركة الموردة للسوار الإلكتروني على ان يبدأ التطبيق بالتزامن مع إطلاق النزلاء من العفو الأميري للعام 2021، وقد يوضع على بعض المستفيدين من العفو. ورجحت المصادر ان يبلغ إجمالي عدد المستفيدين من السوار من 270 إلى 330 من المواطنين

الجرائم الإلكترونية تسقط «بدون» يدير حسابات وهمية تنشر الإشاعات

فرسان مباحث الجرائم الإلكترونية بالمرصاد لكل من يريد زعزعة الأمن ونشر الإشاعات، إذ أسقطوا، أمس، شاباً من فئة البدون يدير حسابات وهمية تهدف إلى ضرب الوحدة الوطنية، على الرغم من ضبطه في مرة سابقة بالتهمة ذاتها. وروى مصدر أمني لـ«الراي» تفاصيل إلقاء القبض على المتهم بقوله إن «رجال الإدارة العامة للمباحث الجنائية (الجرائم الإلكترونية)، وفي

مهند الساير يسأل الوزير ثامر العلي عن إجراءات «الداخلية» مع رشاوى «جوازات مادة 17»

وجه النائب مهند الساير سؤالاً برلمانياً إلى وزير الداخلية الشيخ ثامر العلي الصباح، جاء كما يلي: ورد تقرير نشرته إحدى الصحف حول وجود تحريات كشفت عن وجود معاملات مشبوهة في منح جوازات البدون «المادة 17» للفترة من منتصف عام 2014 حتى 2018، حيث تبين أن نحو «1500» جواز بيعت لأشخاص من فئة البدون بنحو «4»

حمَّال «الأسية»! لـ ايمان جوهر حيات

بين جدال حكومي برلماني محتدم، وتراشق التهم والإدانات والتشكيك والتخوين وارتفاع نبرة الطائفية والعنصرية التي تتلازم في العادة مع اكتشاف قضايا جديدة أو حساسة يحيطها الفساد، وتقليص الحريات وتسييس الدين والتعليم وأغلب وسائل الإعلام، هناك «حمّال الأسية»، وهو مجتمع يترقب مصيره في أجواء تسودها المشاكل الاجتماعية من عنف وصل إلى ارتكاب جرائم القتل التي تستهدف

الظفيري : تسليم شهادات «البدون» الجامعية دون ذكر لأي جنسية

أعلن مدير جامعة الكويت بالإنابة د ..فايز الظفيري عن موافقة الجهاز المركزي لمعالجة أوضاع المقيمين بصورة غير مشروعة على مقترح مجلس جامعة الكويت بتسليم الشهادات الدراسية الصادرة عن جامعة الكويت دون ذكر للجنسية. وأضاف د.الظفيري، في تصريح خاص لـ «الأنباء»، انه ستعلن عمادة القبول والتسجيل عن موعد تسليم شهادات الطلبة «البدون» الذين لم يتسلموا شهاداتهم خلال أيام دون

تسليم شهادات البدون خلال أيام ودون ذكر لأي جنسية

أعلن مدير جامعة الكويت بالانابة الاستاذ الدكتور فايز الظفيري عن موافقة الجهاز المركزي لمعالجة اوضاع المقيمين بصورة غير مشروعة لمقترح مجلس جامعة الكويت بتسليم الشهادات الدراسية الصادرة عن جامعة الكويت دون ذكر للجنسية وسوف تعلن عمادة القبول والتسجيل عن موعد تسليم شهادات الطلبة البدون الذين لم يتسلموا شهاداتهم خلال ايام دون ذكر للجنسية. ووجه مدير

الحركة التقدمية الكويتية تحيي اعتصام ”من التالية؟“ في ساحة الإرادة.

  اصدرت الحركة التقدمية الكويتية بياناً جاء فيه : تحيي الحركة التقدمية الكويتية الاعتصام الاحتجاجي العفوي الذي أقيم في ساحة الإرادة عصر اليوم الخميس ٢٢ أبريل ٢٠٢١، والمعبر عن رأي شعبي عام ساخط وغاضب بسبب تكرر حالات القتل والاعتداء التي تقع على النساء في الكويت جراء غياب التطبيق الفعلي للقانون، ونتيجة عدم وجود رادع يحمي

الحركة التقدمية الكويتية: برنامج عمل الحكومة منحاز طبقياً للرأسماليين ويستهدف إفقار الشعب

عندما نبدي رأينا تجاه برنامج عمل الحكومة فإننا ننطلق أولاً من كوننا بالأساس حركة سياسية تمثّل مصالح العمال والموظفين والمتقاعدين والفئات الشعبية المهمشة والطبقة الوسطى، الذين يشكلون الغالبية الساحقة من المواطنين والسكان… وننطلق ثانياً من موقفنا المعارض للحكومة القائمة وتوجهنا الداعي إلى عدم التعاون السياسي معها، وذلك في ظل سلوكها السياسي المناقض للرغبة الشعبية في