الذكاء الاصطناعي

“كارا”.. تطبيق لكارهي الذكاء الصناعي يجمع الآلاف

“أريد أن يقوم الذكاء الصناعي بغسل ملابسي وأطباقي، حتى أتمكن من ممارسة الفن والكتابة، لا أن يقوم الذكاء الاصطناعي بفني وكتاباتي، فيما أغسل أنا الملابس والأطباق”. هذا ما قالته الكاتبة “جوانا ماسييجيوسكا”، عبر منصة تويتر، وهو تعليق انتشر بسرعة عبر مواقع التواصل، حيث جمهور واسع ممن ينتقدون تطورات الذكاء الاصطناعي الأخيرة، وخاصة فيما يتعلق بالإبداع وسرقته. جدل

قريباً… أول نظام لزراعة الرأس في العالم

في ظل تضارب المعلومات حول نجاح عمليات سرية لزراعة رأس أو وجه، أعلنت شركة رومانية عن مفهوم الخيال العلمي الخاص بها لإنجاح هذه العملية، كاشفة عن أول نظام لزراعة الرأس حول العالم. كشفت شركة “برين بريدج” أن المشروع من “بنات أفكار” عالِم التكنولوجيا الحيوية الجزيئية اليمني هاشم الغيلي (33 عاماً) المقيم في دبي. ونشر الغيلي

زهور وجوه القطط.. أحدث طريقة احتيال بالذكاء الاصطناعي

يعتبر الذكاء الاصطناعي أداة مثالية للمحتالين، لابتكار وإيجاد طرق جديدة للاستغلال والاحتيال على الآخرين. ويعد بيع بذور زهور مزيفة لا وجود لها، أحدث عملية احتيال متقنة، يتطلع من خلالها المحتالون لاستقطاب محبي الزهور عبر الإنترنت. وبجانب استخدام الذكاء الاصطناعي لتزييف الوجوه والأصوات لأشخاص حقيقيين، لجأ محتالون للاستفادة من الذكاء الاصطناعي في إنشاء زهور مزيفة تشبه وجوه القطط،

خبراء يحذرون من الاتصالات الاحتيالية باستخدام الذكاء الاصطناعي

إذا تلقيت اتصالاً هاتفياً من صوت مألوف لك، يخبرك بأمر طارئ، عليك التشكك في صحة الاتصال أولاً، خاصة إذا طلب المتصل منك تحويل أموال له بسرعة. هذه النصيحة تنطبق بشدة، عندما يبدو أن المتصل هو أحد الأقارب أو الأصدقاء، لأن المحتالين يستخدمون بشكل متزايد الذكاء الاصطناعي في تقليد الأصوات والتلاعب بها، لإجراء مثل هذه الاتصالات. ويقول خبراء

«غوغل» يدرس فرض رسوم على استخدامات الذكاء الاصطناعي

أفادت تقارير إعلامية بأن محرك البحث «غوغل»، الذي يستخدمه أكثر من مليار شخص في العالم، يفكر في فرض مبلغ مالي، على المحتوى المتميز، المعتمد على الذكاء الاصطناعي. ويُعتقد أن الشركة، المملوكة لمجمع ألفابيت، تعمل على تطوير نشاطاتها، وتفكر في فرض رسم على بعض منتجاتها الأساسية. وإذا حصل ذلك، فسيكون أول منتج يعرضه «غوغل» بمقابل مالي،

قريباً.. نسخة محسّنة من روبوت الدردشة “غروك”

قالت شركة الذكاء الاصطناعي “إكس.إيه.آي” التابعة للمياردير الأمريكي إيلون ماسك، أمس الخميس، إنها “ستطلق نسخة محسنة من روبوت الدردشة غروك”. وذكرت إكس.إيه.آي في بيان أن الإصدار الجديد، واسمه غروك 1.5، سيكون متاحاً للمختبرين الأوائل ومستخدمي غروك الحاليين على منصة “إكس”، في الأيام المقبلة. وأضافت الشركة الناشئة أن أحد أبرز التحسينات في الإصدار الجديد هو الأداء

أفضل 5 برامج لتحسين جودة الصور بالذكاء الاصطناعي: لتحقيق صور أكثر وضوحًا وجاذبية

في عالم يتزايد فيه استخدام الصور، يصبح تحسين جودة الصور أمراً أساسياً. سواء كنت تنشر على وسائل التواصل، تحفظ ذكريات، أو تعرض منتجات، الصورة الجيدة تميزك. هنا يأتي دور أدوات الذكاء الاصطناعي (AI)، التي تحول صورك العادية إلى صور احترافية. في هذا المقال، نستعرض أفضل 5 أدوات لتحسين جودة الصور بالذكاء الاصطناعي، مع توضيح مميزاتها

8 أسئلة يجب على رائد الأعمال طرحها قبل استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي

في عصر الثورة الصناعية الرابعة، ومع التقدم التكنولوجي المذهل الذي تم إحرازه في مجال الذكاء الاصطناعي، تواجه الشركات فرصًا ومعضلات أخلاقية غير مسبوقة. وفي الوقت الذي تفكر فيه المؤسسات في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في عملياتها، لا تفتأ مجموعة التحديات المعقدة المحيطة بإنشائها وتنفيذها في إثارة الجدل. قبل الانغماس في عالم الذكاء الاصطناعي، يجد روّاد

الهواتف المحمولة تكشف 60% من حالات الخيانة الزوجية

توصلت دراسة حديثة إلى أن 6 من بين كل 10 أشخاص يتم اكتشاف خيانتهم لشركائهم من خلال الهواتف المحمولة والأجهزة الأخرى. ووجدت الدراسة أن حوالي 11% من النساء الغيورات يفحصن قوائم تشغيل أليكسا، بحثاً عن الأغاني، و8% ينظرن إلى ساعة اللياقة البدنية لمعرفة ما إذا كان شريكهن موجوداً بالفعل في صالة الألعاب الرياضية. وتقوم حوالي

«ميتا» تستهدف توسيع القاعدة الجماهيرية لبرامج الذكاء الاصطناعي

أكّد أندرو بوسورث، مدير التكنولوجيا في شركة «ميتا» التي أظهرت تأخراً عن شركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى في سيليكون فالي بمجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، أنّ «غالبية سكان العالم سيختبرون أولى تجاربهم بهذا المجال في منصاتنا». وكانت «ميتا» كشفت النقاب الأربعاء عن روبوتات للدردشة تضم أدوات يمكنها إنشاء صور ونصوص، والتفاعل مع المستخدم بلغة شائعة. وتأتي هذه