إنفلونزا الطيور

فرنسا تعتزم إطلاق برنامج لقاحات للوقاية من إنفلونزا الطيور

قالت وزارة الزراعة الفرنسية إنها تعتزم إطلاق برنامج لقاحات للوقاية من إنفلونزا الطيور في الخريف المقبل، بعد أن أظهرت سلسلة من التجارب على تحصين البط “فاعلية مرضية”. واجتاحت سلالة شديدة العدوى من إنفلونزا الطيور مزارع الدواجن حول العالم مما أدى للتخلص مما يزيد على 200 مليون طائر على مدى 18 شهراً. وفرنسا من أكثر الدول

القرود تحتج – بقلم : د. هند الشومر

 بقلم : د. هند الشومر من آن لآخر تطلق تسميات على بعض الأمراض والأوبئة مثل إنفلونزا الطيور وإنفلونزا الخنازير والإنفلونزا الموسمية ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية والإنفلونزا الدورية ثم الآن جدري القرود، وتكون التسميات ملصقة بكائن أو بمكان، فإن ما يترتب على ذلك من وصمة وتمييز يصعب محوها أو التخلص منها بسهولة، وقد يختفي المرض أو الوباء

«العالمية لصحة الحيوان»: إنفلونزا الطيور الجديدة أكثر قدرة على الانتشار بين البشر

قالت المنظمة العالمية لصحة الحيوان إن إنفلونزا الطيور المنتشرة حاليا في آسيا وأوروبا أكثر قدرة على الانتشار بين البشر بسبب كثرة سلالاتها. وأثار انتشار إنفلونزا الطيور الشديدة العدوى مخاوف الحكومات وصناعة الدواجن بعد أن أدت موجات سابقة منها إلى إعدام عشرات الملايين من الطيور وفرض قيود تجارية. وقالت مونيك إيلويت المديرة العامة للمنظمة العالمية لصحة

خبراء: ارتفاع الإصابات البشرية بإنفلونزا الطيور في الصين يُظهر خطر السلالات سريعة التغير

(وكالات) – أبلغت الصين عن 21 إصابة بالنوع الفرعي H5N6 من إنفلونزا الطيور هذا العام، مقارنة بـ5 حالات فقط العام الماضي، ما يثير قلق الخبراء من أن السلالة الحالية أكثر عدوى من النسخ السابقة. وحدد العلماء لأول مرة إنفلونزا الطيور H5N6 لدى الدواجن في لاوس عام 2013، وفقا لتقرير عام 2020 في مجلة الأمراض المعدية