إيليا أبوماضي

لحظة.. اصغ إليَّ واسمعني! – بقلم : يوسف عبدالرحمن

بقلم : يوسف عبدالرحمن y.abdul@alanba.com.kw لن تكون مُحدِّثا جيدا حتى تتعود الإصغاء، هذا ما تعلمناه في الزمن الجميل بعيدا عن هذا الزمن الأغبر الذي زاد فيه الصخب والطناش (ورفع الچام) انها ضوضاء هذا العصر الذي غاب فيه المستمع وبقي المتحدث يحدِّث نفسه! الإصغاء الإنساني فن يجمع الخلق الكريم إلى الذوق الى المحبة الى الصبر الجميل