الدكتور علي المضف

وزير التربية تفقد عددا من المدارس لمتابعة سير العمل في أول يوم دوام للطلبة

قال وزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور علي المضف إن “اختيار نظام المجموعتين منذ بداية العام الدراسي جاء نظرا للظروف الصحية التي مرت بها الكويت والعالم أجمع”، مؤكدا “سنعيد النظر فيه قريبًا لاتخاذ القرار المناسب بعد التشاور مع كل الجهات المعنية”. وخلال جولة قام بها على عدد من المدارس اليوم للاطلاع والاطمئنان على

«التكويت» يخفض الوافدين في القطاع الحكومي

كشف التقرير ربع السنوي للإدارة المركزية للاحصاء، عن تصدر العاملين الهنود والمصريين قائمة المغادرين لسوق العمل المحلي في ظل جائحة «كورونا»، إذ انخفضت الجنسية الهندية بنسبة 16.1 في المئة فيما انخفضت نسبة العمالة المصرية 9.8 في المئة. ويظهر التقرير، وفق آراء خبراء ومراقبين لتطبيق سياسة الإحلال، وجود انعكاسات لسياسة «التكويت» التي دفع بها عدد من

مديرو مدارس: نُعلّم الطلبة أم مُعلّمين… لا يفرّقون بين التاء المربوطة والمفتوحة؟

وصف مديرو مدارس، المخرجات الحالية لكليات إعداد المعلم بـ«السيئة» التي لا تصلح أن تكون قدوة، مؤكدين أن بعض معلمي اللغة العربية، لا يفرقون بين التاء المربوطة والمفتوحة، متسائلين «هل نعلمهم أم نعلم الطلبة؟». وسأل مديرو المدارس خلال مشاركتهم صباح أمس، في ملتقى جمعية المعلمين عن «الشخص الفيلسوف» الذي اقترح طريقة العودة للدراسة، مؤكدين انه غير

وزير التربية: المعلّمون هم الحصون الحصينة لحماية النّشء والشّباب من داء الجهل

أكد وزير التربية الدكتور علي المضف أن مهنة المعلّم مختلفة عن سائر المهن، كونها مهنة الأنبياء والرّسل، ولا يوجد فضلٌ وشرفٌ أعظم من أن يكون الإنسان وريثًا للأنبياء والرّسل، مشيراً إلى أن التّعليم هو أساس ارتقاء الأمم، وهو حجر أساسها، وتطوّرها، ومن المعلوم الذي لا يخفى على أحد مشقّة هذه المهنة، وازدادت المشقّة بسبب ظروف