دورة الحياة الأسرية

الأولاد والأحفاد نعمة ربانية.. بقلم : محمد الصقر

 بقلم : محمد الصقر لدينا مقولة شعبية متقادمة «الأعز من الولد ولد الولد!»، وهكذا هي دورة الحياة الأسرية، هكذا كانت في الماضي ولاتزال مستمرة في الحاضر عند الأسر والجماعات. الآن ومع أنه لكل مجموعة أسرية عائلية طابعها وطبيعتها إلا أن الغالب أنه في المناسبات يتجمع أفراد الأسرة بكبارها وشبابها وذريتها، تحفهم السعادة، وترافقهم المودة، والتقدير،