عيد الأضحي

عادات جزائرية.. كبش العيد يُستقبل بالحناء والسكر والزغاريد

إحدى العادات المتأصلة في المجتمع الجزائري، لم تصبها سهام التحولات الاجتماعية ومظاهر التغيّر، هي تخضيب رأس الأضحية بالحناء ليلة العيد. ولا يزال الكثير من العائلات الجزائرية تستقبل كبش العيد بالفرح والحبور وتعمد إلى تسميته بـ”المربوح”، وهي تسمية تشير إلى كمية التفاؤل التي يشعرون بها بقدومه، بحسب صحيفة “النهار” الجزائري. ففي ليلة العيد، توكل مهمة تخضيب رأس

مصاريف العيد تُرهق جيوب المواطنين

يتزامن حلول عيد الأضحى المبارك هذا العام مع العطلة الصيفية، والانفتاح شبه الكامل الذي تعيشه غالبية دول العالم بعد إنهاء غالبية الحكومات الإجراءات الاحترازية وقيود السفر على مواطنيها، كما يتزامن (العيد الكبير) مع مواصلة التضخم في أسعار السلع لمستويات قياسية. والعيادي وشراء الملابس الجديدة لم يعد باب الإنفاق الوحيد في العيد، فاليوم مصاريف العيد أصبحت

من أين جاءت العيدية؟

العيدية مظهر من مظاهر الاحتفال بالعيد وخاصة بالنسبة للأطفال الذين يعتبرونها أفضل عناصر العيدين “الفطر والأضحى”، وتعود العيدية إلى زمن بعيد، فمن أين جاءت العيدية ومن هو مخترع العيدية؟ في أي عصر ظهرت العيديات؟ العيدية لها موروث ثقافي وشعبي إسلامي، وكانت تحمل أسماء متعددة حسب كل عصر، وبدأ مفهوم العيدية من العصر الفاطمي،إذ كان الحكام