مايكروسوفت

مايكروسوفت تخطط لإنفاق 80 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي

قالت شركة مايكروسوفت في منشور على مدونتها، الجمعة، إنها تخطط لإنفاق حوالي 80 مليار دولار في السنة المالية 2025، لبناء مراكز بيانات لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، ونشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية. وقال نائب رئيس مجلس إدارة مايكروسوفت ورئيسها براد سميث في المنشور إن أكثر من نصف الاستثمار الإجمالي سيكون في الولايات المتحدة. وأضاف “اليوم، تقود الولايات المتحدة

نموذج ذكاء اصطناعي يقود ثورة في الأرصاد الجوية

أعلنت شركة مايكروسوفت، عن تطوير نموذج ذكاء اصطناعي للتنبؤ بالطقس، يُتوقع أن يُحدث ثورة في مجال الأرصاد الجوية. وقالت الشركة في بيانها “استجابة للقيود التي تواجهها أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة للتنبؤ بالطقس، طورت شركتنا نموذج أورورا Aurora، وهو نموذج ذكاء اصطناعي مصمم لاستخراج رؤى قيمة من مجموعات بيانات الغلاف الجوي الشاملة”. ويعتمد هذا النموذج، الذي

مايكروسوفت تطلق مشروعاً جديداً لأخبار الذكاء الاصطناعي

أفادت صحيفة “فايننشال تايمز” أن شركة مايكروسوفت تتعاون مع الموقع الإعلامي “سيمافور”، في مشروع جديد يستخدم “شات جي بي تي”، للمساعدة في إنشاء القصص الإخبارية. وذكرت التقارير أن شركة “سيمافور”، ستنشئ موجزاً يسمى “سيغنالز”، وستتم رعايته بواسطة مايكروسوفت، مقابل مبلغ كبير. سيسلط الموجز، الضوء على الأخبار العاجلة والتحليلات، ويقدم عشرات المقالات يومياً، وسيتم كتابة جميع

5 كتب مختارة من بيل غيتس يمكنك الاستماع إليها مجانًا

في السنوات الأخيرة، أصبح بيل غيتس معروفًا بتوصياته في القراءة بقدر ما اشتهر بعمله الخيري وعمله كرجل أعمال. يعد المؤسس المشارك لشركة “Microsoft” قارئا مشهورا، حيث ينهي حوالي 50 كتابًا كل عام. ينشر رابع أغنى رجل في العالم مرتين في السنة مجموعة مختارة من الكتب الموصى بها على مدونته الشخصية. يتراوح ذوقه من الخيال العلمي إلى المساعدة

نتائج مايكروسوفت تفوق التوقعات.. بفضل الذكاء الاصطناعي

تجاوزت نتائج مايكروسوفت في الربع الثالث من العام تقديرات وول ستريت، مع نمو أعمالها في مجال الحوسبة السحابية وأجهزة الكمبيوتر، وسط تحمس العملاء لمنتجاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. لم تطرح مايكروسوفت بعد معظم المنتجات التي طورتها مع “أوبن إيه آي”، مبتكرة روبوت الدردشة “شات جي.بي.تي”، وذلك بعد أن دعمتها مالياً، وتعاونت معها في بادئ الأمر.

“ميتا” ترغب في توسيع القاعدة الجماهيرية لبرامج الذكاء الاصطناعي

أكّد مدير التكنولوجيا في شركة “ميتا”، التي أظهرت تأخراً عن شركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى في سيليكون فالي بمجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، أندرو بوسورث، أن “غالبية سكان العالم سيختبرون أولى تجاربهم بهذا المجال في منصاتنا”. وكانت “ميتا” كشفت النقاب الأربعاء، عن روبوتات للدردشة تضم أدوات يمكنها إنشاء صور ونصوص، والتفاعل مع المستخدم بلغة شائعة. وتأتي هذه

«مورغان ستانلي»: هذه الشركات بدأت تجني إيرادات من الذكاء الاصطناعي!

كشف بنك ««مورغان ستانلي» قائمة للشركات التي حددت مدى استفادتها المادية من استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، وقام البنك بدراسة إعلانات الشركات، التي تمتلك قيمة سوقية تبلغ 10 مليارات دولار أو أكثر، المتعلقة بنتائج النصف الأول من 2023. وقال البنك، في مذكرة بتاريخ 14 أغسطس للمستثمرين، إن 29 شركة «حددت فرصا متعلقة بارتفاع الإيرادات»، في حين

رئيس “مايكروسوفت”: الذكاء الاصطناعي يجب أن يظل تحت السيطرة البشرية

دعا رئيس شركة “مايكروسوفت”، براد سميث، إلى محاسبة الأشخاص الذين يقفون وراء الذكاء الاصطناعي على أوجه القصور، وحث المشرعين على ضمان الأمان على الذكاء الاصطناعي المستخدم للتحكم في الشبكة الكهربائية وإمدادات المياه والبنية التحتية الحيوية الأخرى. كافح المشرعون في واشنطن، خلال الفترة الأخيرة، بشأن القوانين التي يجب سنها للتحكم في الذكاء الاصطناعي حتى في الوقت

مايكروسوفت تجمد الأجور لتمويل التحول إلى الذكاء الاصطناعي

جمدت مايكروسوفت أجور العاملين لديها، في حين تستثمر مليارات الجنيهات في الذكاء الاصطناعي. وقال متحدث باسم الشركة، إن التنقل في بيئة اقتصادية ديناميكية وتحول كبير في النظام الأساسي يتطلب اتخاذ قرارات حاسمة في الاستثمار في موظفينا. وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة ساتيا ناديلا”في مذكرة داخلية أن تجميد الأجور كان ضرورياً لتوليد عائد كاف للاستثمار في الذكاء

“لينكد إن” توقف عمل شبكتها في الصين

أعلنت الشبكة الاجتماعية المتخصصة في عالم الأعمال “لينكد إن” الثلاثاء إلغاء تطبيقها الأخير المتاح في الصين، فيما عزت شركة “مايكروسوفت” المالكة لها هذا القرار إلى وجود “منافسة شرسة وبيئة اقتصاد كلي صعبة”. وكانت “مايكروسوفت” إحدى شركات الإنترنت الأميركية القليلة التي نجحت في فرض شبكة اجتماعية في الصين، رغم الرقابة التي تمارسها السلطات والقواعد المحلية الصارمة