موضي عبدالعزيز الحمود

محطات مؤلمة ،،، بقلم / د. موضي عبدالعزيز الحمود

كم وددت أن أقف معكم في محطات سعيدة أو مفرحة.. ولكن ما العمل؟ إذ طفح الألم في هذا الزمن الصعب وتعددت محطاته التي سآخذكم معي في عدد منها لنستعرض آلامها ونستفيد من دروسها ونستلهم منها مساحات الأمل الممكنة، لعلنا نتخطاها. وأولى محطاتنا هي محطة الوطن: التي وقف عندها يوماً الشاعر الأديب السوري الساخر محمد الماغوط،

وكرّت السَبحة ،،،، بقلم / د. موضي عبدالعزيز الحمود

بُشرى يا أهل الكويت هذه المرة وقعت التهمة برأس البنغالي! ونفذ منها للمرة الأولى «فراش البلدية».. وعلية القوم الذين سهلوا للبنغالي فساده. مع الأسف هي كوميديا بطعم العلقم الذي نتجرعه كل صباح ومع كل خبر من أخبار سَبحة الفساد التي كرّت فتدحرجت حلقاتها، ما بين شيخ وواصل ونائب في مجلس الأمة وقياديين ومسؤولين في وزارات