محطات مؤلمة ،،، بقلم / د. موضي عبدالعزيز الحمود
كم وددت أن أقف معكم في محطات سعيدة أو مفرحة.. ولكن ما العمل؟ إذ طفح الألم في هذا الزمن الصعب وتعددت محطاته التي سآخذكم معي في عدد منها لنستعرض آلامها ونستفيد من دروسها ونستلهم منها مساحات الأمل الممكنة، لعلنا نتخطاها. وأولى محطاتنا هي محطة الوطن: التي وقف عندها يوماً الشاعر الأديب السوري الساخر محمد الماغوط، …

