إلى متى نؤجِّل؟ ،،،، بقلم / د. نادية القناعي
أسهل شيء في هذه الحياة هو تأجيل المهام والالتزامات بدافع الكسل أو الخوف من الإقدام على أمر جديد؛ فبعض الناس قبل أيام أو أشهر من موعد مقابلة مع شخص مهم أو مقابلة من أجل الحصول على وظيفة يعيشون جوّاً من التوتّر، ولا يتوقفون عن التفكير، ويخلقون «سيناريوهات» عديدة لهذا اليوم، وربما يصدقونها فتبدأ حلقة جديدة …









