كتاب وآراء

المستشارون الكويتيون المتقاعدون مستعدون لخدمة بلدهم ،،،، بقلم / عبدالله العبدالجادر

ميزانية الحكومة الكويتية تدفع ملايين الدنانير سنويا مقابل التعاقد مع مؤسسات دولية وشركات استشارات اجنبية محلية وخارجية لتقديم دراسات واستشارات وابحاث في جميع المجالات الاقتصادية والإدارية والاجتماعية والسكنية والصحية والتعليمية وغيرها من المجالات، ولكن أين نتائج وتوصيات وتطبيقات هذه الدراسات والاستشارات في الجهاز الحكومي؟ أغلبها في الادراج إن لم يكن كلها للأسف، وبذلك ذهب المال

المواطنة الحقّة في الزمن «الكوروني»! ،،،، بقلم / يوسف عبدالرحمن

المواطنة الحقة اليوم في زمن تفشي فيروس كورونا سنة 1441هـ الموافق 2020م مدار نقاش عميق في كل هذا الحراك الوطني الشعبي الذي يأمل أن تكون هناك كويت جديدة بعد انصراف الوباء بعيدة عن كل أنواع الفساد والاستبداد من هذه القوى المتصارعة من أجل جلب المصالح، ونحن نريد منطق الانتماء الوطني الذي يسود على ما عداه

مارتن لوثر ورائعة «لدي حلم» ،،، بقلم / عزة الغامدي

للخطابة فنها فليس أيا كان يستطيع أن يكون مؤثرا في خطابه وقد وضع المغفور له مارتن لوثر منهاجا جديدا للخطابة بنيت عليه خطابات أشهر القادة في أميركا، فالكل بعدها تأثر بالفن الذي وضعه لوثر في الخطابة والذي كان واضحا في خطابه الشهير «لدي حلم». فليس مهما أن تكون مثقفا حتى تستطيع أن تلقي خطابا، وليس

مدير منظمة الصحة العالمية والقميص المزخرف ،،،، بقلم / هند الشومر @HindAlShoumer

بينما العالم يعيش جائحة عالمية غير مسبوقة وهي جائحة كورونا المستجد بما نتج عنها من تداعيات في جميع المجالات والأصعدة في العالم وحتى اجتماعات منظمة الصحة العالمية تأثرت من هذه الجائحة، فقد تم اختصار مدة الاجتماع إلى يومين فقط، وعقد بتقنية التيليكونفرنس لأول مرة، فقد فرضت جائحة كورونا نفسها بقوة على أعمال الاجتماع وصدر عنها

ماذا بعد شفافية الرئيس؟! ،،، بقلم / طارق الدرباس @Al_Derbass

منذ متى ولم يخرج لنا سمو رئيس الوزراء يعلنها صراحة «نحن نتخذ القرار ونتحمل المسؤولية قد نكون على صواب أو على خطأ ولدينا الشجاعة في تصليح القرار الخاطئ وتعديله أو إلغائه»؟! نعم، بهذه الصراحة وهذه الشفافية كان ظهور سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد في المؤتمر الصحافي مع رؤساء تحرير الصحف الكويتية وبث على

دالي الخمسان

الهملّص لـ دالي الخمسان

” الهملّص ” للاسف الشديد والمخجل ان نري ونشاهد ونسمع ونلاحظ الاعتداء الاثم علي المال العام والنهب المستمر بلا توقف وبلا حياء في اختلاسات واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار حيث ينص القانون علي ان لا يحق لاي فرد مهما كانت وظيفته او سطوته ان تمتد يده الي المال العام الذي تؤول ملكيته الي الدولة

1 + 1 = 2 ،،، بقلم / غنيم الزعبي

أكره كلمات التسول والرجاء والتمني والتكرم، لكنني استخدمتها لأول مرة في حسابي في تويتر بعد أن قرأت نية وزارة الصحة السماح للبنوك والمساجد بفتح أبوابها خلال أيام معدودة، فوجهت التغريدات التالية إلى وزير الصحة الشيخ د.باسل الصباح. (‏معالي الوزير الشيخ الدكتور#باسل_الصباح ‏أتوسل إليك تأجيل فتح البنوك والمساجد لمدة أسبوعين على الأقل لأن أكثر من سيرتادهم

Featured Image

المسؤول وقت اللزوم ،،، بقلم / غازي العتيبي

في أي أزمة تعيشها الشعوب يظهر لها مدى التقصير عن قرب أكثر من أي وقت مضى. بالنظر فقط للجانب المشرق والأدوات الموجودة لن تدرك أهمية وضوح الصورة. فتبدأ تحاسب نفسها حسابا يجعلها تعيد الحسابات وتغير في منظور كل شيء لتتعلم من الأخطاء وتسبق نفسها نحو إعادة البناء وذلك هو أهم الأسباب للتطور. في كل مجال

«كورونا» وتآمر العرب على أوروبا! ،،،، بقلم / بدر سعيد الفيلكاوي

‏ نظرية المؤامرة العربية ضد أوروبا أو ما يسمى ‏eurabia Conspiracy theory، هذه النظرية لها مؤيدون ومشجعون في كل دول أوروبا ومنبعها بريطانيا، وتقول النظرية إن هناك اتفاقا عربيا مع بعض المتنفذين الفرنسيين لأسلمة أوروبا وهدم العلاقة الأوروبية- الأميركية. طبعا نحن كأشخاص نعيش في الجانب العربي نراها سخافة، ليس لأننا أذكى منهم، بل بسبب توافر

فك السحر بالسحر في زمن «كورونا»! ،،،، بقلم/ يوسف عبدالرحمن

جلست معه على ساحل البحر في زمن «كورونا» (الساعتين)، مصغيا له وهو يتحدث بحرقة وألم عن (نوعية) من البشر تستخدم (السحر) كي تؤذي عباد الله في هذه الدنيا الفانية، فرغم (جائحة كورونا) التي تحاصر الناس اليوم وتسبب لهم القلق والخوف في سنة 1441هـ الموافق 2020م فلا يزال هناك من (البشر) من لم يتجنبوا (السحر) وهو