لبنان … مافيا وميليشيا ومخدرات، بقلم : أحمد الجارالله
بات على اللبنانيين الاختيارُ بين أن يعودوا شعباً مُحبَّاً للحرية، عاملاً من أجلها، ويعيدوا بلدهم أيقونة لرغد العيش، والانفتاح، والثقافة، والرُّقي، أو أن يستمروا بقبول الخنوع لعصابة فتنوية، دمَّرت وطنهم، الذي لا ملجأ لهم غيره، حين جعلته مصنع مخدرات، ومنصة لتهريبها إلى الدول العربية، ومغارة “علي بابا” لنهب ودائع الناس، لبنانيين وعرباً، الذين اختاروا مصارفه …







