نصت المادة (5) من القانون رقم (8) لسنة 2010 في شأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة على أن «تتخذ الحكومة جميع التدابير الإدارية الفعالة وتوفير التجهيزات اللازمة لضمان تمتع الأشخاص ذوي الإعاقة بحقوقهم المدنية والسياسية، كما تلتزم الحكومة بتوفير مكاتب لتقديم خدمات خاصة لذوي الإعاقة في كافة مؤسساتها وجهاتها الحكومية بما في ذلك مترجم لغة الإشارة ومعين لخدمة المكفوفين لضمان تمتعهم بحقوقهم على قدم المساواة مع الآخرين».
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
سؤال إلى وزير النفط
مع العلم أن بناء هذا المشروع سوف يكون أسهل من بناء بعض المناطق السكنية الأخرى وذلك لوجود بنية تحتية وطرق سريعة بالقرب من المشروع وبالتالي من السهل ربطها بشبكات صرف والماء والكهرباء والطرق وسوف توفر الكثير من المال والوقت وتخدم عددا كبيرا من المتقدمين لطلب الرعاية السكنية.
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- ما خطتكم نحو إعادة إحياء مشروع غرب هدية السكني من خلال التنازل عن الأرض لمصلحة المؤسسة العامة للرعاية السكنية؟
2- هل يوجد تنسيق مع المؤسسة أو بلدية الكويت بهذا الشأن؟ يرجى تزويدي بجميع المراسلات الخاصة بهذا المشروع.
سؤال إلى وزير الدولة لشؤون الإسكان والتطوير العمراني
علما أن بناء هذا المشروع سوف يكون أسهل من بناء بعض المناطق السكنية الأخرى وذلك لوجود بنية تحتية وطرق سريعة بالقرب من المشروع وبالتالي من السهل ربطها بشبكات الصرف والماء والكهرباء والطرق وسوف توفر الكثير من المال والوقت وتخدم عددا كبيرا من المواطنين وتحقق رغبات الكثير من المتقدمين للرعاية السكنية.
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- ما خطتكم نحو إعادة إحياء مشروع غرب هدية؟ وهل خاطبتم شركة نفط الكويت من أجل التنازل عن الأرض لمصلحة للمؤسسة العامة للرعاية السكنية؟ مع تزويدي بالمستندات الدالة على ذلك أن وُجدت.
2- هل يوجد تنسيق أو اجتماعات بين المؤسسة العامة للرعاية السكنية وشركة نفط الكويت وبلدية الكويت بهذا الشأن؟ إذا كانت الإجابة بالإيجاب، يرجى تزويدي بنتائج هذا الاجتماع.
سؤالان إلى وزير الدولة لشؤون الشباب
نظرا لما تؤديه مراكز الشباب من دور بارز في تشجيع الشباب على الرياضة، فالرياضة تعتبر من أهم القطاعات التي يتحتم على الدولة الاهتمام بها ورعايتها كإحدى الوسائل الأساسية لحماية الشباب من الانحراف، وإن تنشئة الشباب يجب أن يتكون هدفا رئيسا من أهداف مراكز الشباب، التي يمكنها القيام بدور كبير لإعداد أبناء المجتمع من الشباب إعدادا سليما من جميع النواحي، وتنظيم وقت الفراغ لدى الشباب واستثماره استثمارا فعالا ومنتجا، والنأي بهم عن الآفات الاجتماعية الضارة، وملء فراغهم بما يفيد المجتمع، لبناء جيل قادر على تحمل المسؤولية تجاه وطنه ومواصلة التنمية والازدهار اللذين نسعى إليهما جميعا.
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- ما خطة مكتب وزير الدولة لشؤون الشباب والهيئة العامة للشباب لإنشاء مركز شباب بمنطقة أبو فطيرة؟
2- هل توجد أرض تحت إدارة الهيئة العامة للشباب مخصصة لإنشاء مركز للشباب بالمنطقة؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فلماذا لم يتم البدء في إنشاء المركز؟ وإذا كانت الإجابة النفي، فما أسباب ذلك؟
وقد ألزمت المادة (18) من القانون رقم (8) لسنة 2010 سالف الذكر الهيئة العامة للشباب باتخاذ الإجراءات اللازمة لإقامة أندية ومراكز للأنشطة الرياضية والثقافية والترفيهية المتخصصة وفقا للمواصفات العالمية الخاص بذوي الإعاقة في جميع المحافظات وذلك بهدف دمجهم في المجتمع.
يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
– ما الإجراءات التي اتخذتها الهيئة العامة للشباب لتطبيق نص المادة (18) من القانون رقم (8) لسنة 2010 سالف الذكر لإقامة أندية ومراكز للأنشطة الرياضية والثقافية والترفيهية المتخصصة بذوي الإعاقة؟ وهل أقيمت أي من هذه الأندية والمراكز؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى تزويدي بها وأماكنها لكل محافظة، وإذا كانت الإجابة النفي، فما أسباب ذلك؟
سؤالان إلى وزير التربية
أغلقت وزارة التربية العديد من المدارس في مختلف المراحل منها للصيانة وأخرى لإعادة الإنشاء في العديد من مناطق الكويت ما نتج عنه زيادة الكثافة الطلابية في المدارس الأخرى ما يؤثر ذلك على التحصيل العلمي للطلاب، وزاد من معاناة المواطنين، من دون خطط لفتح مدارس جديدة بهذه المناطق خصوصا ذات الكثافة السكانية العالية.
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- كم يبلغ عدد المدارس التي أُغلقت خلال السنوات الخمس الأخيرة في جميع مناطق الكويت؟ مع تزويدي بأسباب إغلاق هذه المدارس والتقارير التي على أساسها تم إغلاقها لكل مدرسة على حدة، وما تاريخ الإغلاق؟ وما تم من إجراءات بشأنها حتى تاريخ ورود هذا السؤال؟
2- ما المدارس التي انتهت صيانتها أو إنشائها ولم يتم افتتاحها مع ذكر أسباب ذلك؟
تعد منطقة المسايل من المناطق الحديثة في الكويت ورغم موقعها الاستراتيجي المميز إلا أنها تفتقر إلى العديد من الخدمات العامة منها عدم وجود مدارس بجميع مراحلها مع العلم أن مدارس المناطق المحيطة والقريبة منها لا يسعها استقبال الطلاب لأنها مكتظة وتئن من تكدس الطلاب فيها وهذا يؤثر على التحصيل العلمي للطلاب.
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- ما خطط وزارة التربية نحو إنشاء مدارس لجميع المراحل (بنين وبنات) في منطقة المسايل؟
2- هل رصدت المبالغ اللازمة في الميزانية العامة للدولة من أجل إنشاء مدارس في المنطقة؟
3- هل خصصت أراض في المنطقة؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فلماذا لم يتم البدء بتنفيذها؟
سؤالان برلمانيان إلى وزير الشؤون الاجتماعية والتنمية المجتمعية
ومنها ما نصت عليه المادة (65) من القانون المذكور سالفا على أن تراجع الهيئة قيمة المخصصات المالية التي تُمنح للشخص ذي الإعاقة كل ثلاث سنوات.
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
– هل روجعت المخصصات المالية التي تُمنح للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة خلال السنوات الثلاث الماضية طبقا لأحكام المادة 65 المشار إليها؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى تزويدي بنتائج هذه المراجعة والتوصيات في شأن هذه المخصصات وما طرأ عليها من تغييرات منذ صدور القانون، وإذا كانت الإجابة النفي، فما أسباب ذلك؟
2- نتائج وتوصيات وعدد اللجان التي أسندت إليها مهام مراجعة هذه المخصصات.
وقد نصت المادة (12) من القانون رقم (8) لسنة 2010 المشار إليه على أن «تلتزم الحكومة بتوفير مراكز التأهيل والتدريب ومراكز إعادة التأهيل والورش التدريبية للأشخاص ذوي الإعاقة ودور الرعاية الإيوائية للحالات الضرورية في جميع المحافظات وتزويدها بذوي الخبرة والكفاءة من الكوادر الفنية المختصة، على أن يكون ذلك خلال ثمان سنوات من تاريخ العمل بهذا القانون».
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
– ما الإجراءات التي اتخذتها الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة لتطبيق ما ورد في نص المادة (12) من القانون رقم (8) لسنة 2010 المشار إليه من توفير مراكز التأهيل والتدريب ومراكز إعادة التأهيل والورش التدريبية في جميع المحافظات لذوي الاحتياجات الخاصة؟(إع)(أ.غ)
