واتُهمت الشركة بخرق العقد، حيث كانت الشركة ملزمة بسداد جميع تكاليف التوقفّات التي حصلت للتصوير بسبب الكورونا باستثناء واحدة وبذلك يصبح عددها 6 توقّفات.
ووافقت الشركة على دفع 5 ملايين فقط مقابل توقّف واحد وهو أمر يخرق العقد بين الشركة والفيلم، كما أنها لم تقم بالرد على أي طلب حول الموضوع أبداً.