milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

مشروع قانون لوقف الإيذاء والعنف الأسري ضد المرأة الكويتية

0

الكويت – النخبة:

المصدر : الأنباء

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة نظمت جمعية الخريجين الكويتية ندوة بعنوان «العنف المجتمعي ضد المرأة» شاركت فيها كل من رئيسة قسم الخدمة المجتمعية بمحافظة حولي النقيب فاطمة ابو الحسن والمدرب والحكم الدولي ايمان الكوت ومؤسسة مبادرة «ايثار» نور المخلد ومؤسسة مبادرة كوني قوية بلسم الايوب وأدارها فهد الهندال.

وفي البداية، ذكر فهد الهندال ان المرأة شريك في التاريخ الانساني وهناك الكثير من النماذج النسائية الكويتية المشرفة التي قدمت العديد من الانجازات على مر التاريخ في مجالات عدة ثقافيا واكاديميا واجتماعيا وطبيا ورياضا وامنيا واقتصاديا وكذلك في السلك العسكري.

واشاد بدور المرأة في الجامعة والمعاهد والانشطة الطلابية من خلال الاتحادات والجمعيات الطلابية، لافتا الى ان العنف انواع واشكال منها الجسدي والنفسي، وانه وفقا لاحصاءات الامم المتحدة فإن 1 من 3 نساء بالعالم يتعرضن للعنف سواء الجسدي او النفسي.

من ناحيتها، اوضحت رئيسة قسم الخدمة المجتمعية بمحافظة حولي النقيب فاطمة ابو الحسن ان العنف ظاهرة دخيلة على المجتمع الكويتي، متحدثة عن العنف الاسري والزواجي من واقع الحالات التي تصلهم في الادارة.

وقالت ابوالحسن ان هناك اشكالية في المجتمعات الخليجية بشكل عام تتمثل في «ثقافة التبليغ» والتي تعني ذهاب المرأة للتبليغ عن مشكلة امر صعب وغير مقبول اجتماعيا، مشيرة الى ان احدى الحالات التي مرت عليها وهي امرأة تعرضت لحادث سيارة وهي ليست مخطئة ومع ذلك رفضت الذهاب الى المخفر لاعتبارات اجتماعية من وجهة نظرها.

واشارت ابو الحسن الى ان بعض الزوجات يتعرضن للعنف الجسدي والبدني من قبل ازواجهن ومع ذلك يرفضن الذهاب لتقديم شكوى في ازواجهن ويعتبرنه امرا معيبا.

وتابعت قائلة: ومن هنا ارتأت وزارة الداخلية اهمية انشاء ادارة الشرطة المجتمعية بهدف التعامل مع المشكلات الاجتماعية بصورة ودية، حيث ان الادارة لا تختص برفع القضايا وانما تتم معالجة الحالات بطريقة ودية وتوفير فرص التسامح بين الاطراف المتنازعة، وبالتالي يتم اعطاؤهن مشورة اجتماعية ونفسية ونحاول مقابلة الطرق الآخر، اما رفع القضايا فهو من اختصاص جهات اخرى.

ولفتت ابو الحسن الى ان الادارة تضم عددا من الباحثين والباحثات الاجتماعيين والنفسيين متخصصين في علاج حالات العنف الاسري وكل حالة لها علاج نفسي واجتماعي خاص بها، فالمرأة العسكرية موزعة في الكثير من قطاعات وزارة الداخلية وتخدم في اكثر من موقع.

وأكد على أن المرأة تستطيع حماية نفسها من العنف، وذلك من خلال التوعية وتعريفها بحقوقها وواجباتها وبالتشريعات الدينية والقانونية والاجتماعية، وان تكون مثقفة وتحمي نفسها قبل ان تلجأ الى اي مكان آخر، حيث نتعامل في الادارة مع الحالات الاجتماعية وليس فقط العنف ضد المرأة، ولأي شخص يريد التواصل مع ادارة الشرطة المجتمعية فإن مبنى الادارة في ضاحية عبدالله المبارك، وفي القريب العاجل سيتم افتتاح افرع في كل محافظة ويمكنهم ايضا التواصل عن طريق الخط الساخن، وهناك باحثون اجتماعيون ونفسيون متخصصون يقدمون له المشورة، ويمكنه اخذ موعد ويحضر الى الادارة ويتم حل مشكلته في حال عدم رغبته في الذهاب الى المخفر او عدم رغبته في رفع قضية في المحكمة.

بدورها، اوضحت المدرب والحكم الدولي في لعبة التايكوندو ايمان الكوت أن هناك خطوة جيدة قامت بها وزارة التربية مؤخرا في وضع منهج لتدريب التايكوندو لفتيات الثانوية ولكن مع الاسف يعتبر حتى الآن «صورة» والكثير من المعلمات لا يعلمن كيفية اداء الحركات.

وقالت الكوت انها قدمت الكثير من ورش العمل التدريبية للطالبات، مطالبة وزارة التربية بالاهتمام بهذه المادة لبناء شخصية الفتاة بشكل قوي والاستعداد النفسي للتعامل مع الرجال مستقبلا، حيث يرى البعض ان الالعاب القتالية عنيفة وتغير من طباع الفتاة وتؤثر على سلوكياتها، والعكس هو الصحيح، فالفتاة في لعبة التايكوندو لديها حدود معينة في الهجوم والدفاع على الحلبة، كما ان الفتيات بحاجة الى رياضة الالعاب القتالية التي تنمي لديهم التركيز والانتباه والدفاع عن النفس وتمنحهم القوة والعزيمة.

من جانبها، تحدثت مؤسسة مبادرة «ايثار» نور المخلد قائلة: ان حملة «ايثار» أنشئت كسند وتكملة للحملة التي انطلقت عام 2014 بهدف الغاء المادة 153 من قانون الجزاء الكويتي والتي تتحدث عن قضايا الشرف وبها تفرقة صريحة بين الجنسين، فالمادة تنص على ان من فاجأ زوجته حال تلبسها بالزنا، أو فاجأ ابنته أو أمه أو أخته حال تلبسها بمواقعة رجل لها، وقتلها في الحال أو قتل من يزني بها أو يواقعها أو قتلهما معا، يعاقب بالحبس مدة لا تجاوز 3 سنوات وبغرامة لا تجاوز 3 آلاف روبية (بما يعادل 14 دينار) او بإحدى هاتين العقوبتين وتصنف على انها جنحة، اما في حال وقوع العكس وقامت امرأة بقتل زوجها في قضية مماثلة فتصنف بأنها جريمة قتل وليست جنحة.

وذكرت المخلد ان حملة «ايثار» استقبلت العديد من حالات نسائية معنفات من قبل اسرهن وكانوا بحاجة الى المساعدة والايواء ومن هنا جاءت فكرة انشاء حملة ايثار وهي حملة مرخصة تتعامل مع وزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة ووزارات عدة بالدول، حيث اكتشفنا ان هناك نقصا هائلا في حماية تلك الفئة من المجتمع، فنحن كدولة مدنية نخالف المعاهدات الدولية التي تم التوقيع عليها ونخالف المعاهدات الخليجية التي تلزمنا بأن يكون لدينا دار ايواء وغطاء قانوني له.

واشارت الى ان حملة ايثار قامت باستئجار اماكن ايواء بصفة غير قانونية لكثير من حالات النساء المعنفات تحميهم من العنف الاسري، لافتة الى ان المجتمع المدني عليه دور بتشكيل جهة ضغط على الحكومة من اجل انشاء دار ايواء وتشريع قانوني لوقف الايذاء والعنف الاسري.

واشارت المخلد الى ان حملة «ايثار» تقدمت بمشروع قانون الى لجنة الاسرة والمرأة في مجلس الامة التي تترأسها النائبة صفاء الهاشم بعضوية كل من النائبين صالح عاشور ود.عبدالكريم الكندري لوقف الايذاء والعنف الاسري وان جميعهم مؤيدون للقانون.

وتحدثت مؤسسة مبادرة «كوني قوية» بلسم الايوب عن الحملة قائلة: كنت افكر دوما لماذا يرمز للمرأة بأنها ضعيفة ويؤلمني وصف المرأة بانها ضعيفة فنحن اقوياء واستغرب في اي موضوع يخص تمكين المرأة يكون عبارة عن «تلقين» ومجرد كلام مرسل في ندوات ومحاضرات ومن هنا جاءت فكرة حملة «كوني قوية» وهو برنامج رياضي انمائي ثقافي لتمكين المرأة ذهنيا ونفسيا وجسديا.

وأكدت ان الحملة في المرحلة الاولى ركزت على الرياضة واطلقنا الحملة من كلية بوكسهل الكويت للبنات، وقد اختارنا بوكسهل كونها تعتبر من الكليات البعيدة جغرافيا في منطقة المنقف وفئة الفتيات اللواتي يدرسن في الكلية يعتبرن من أسر محافظة وكان هدفنا تمكين هؤلاء السيدات وقدمنا برنامجا لمدة اسبوع كامل، حيث تمت فيه مناقشات مع هؤلاء الطالبات وكشفن حجم الالم الذي يحملنه في انفسهن نتيجة وصفهن دائما بالضعف وان يظللن دوما تحت مظلة الرجل.

واوضحت الايوب انه لا يمكن ان تكون المرأة تحت جناح اي شخص فالمرأة كائن حي مستقل بذاته ولا يمكن تهميشها عن تمكينها وقوتها وعزيمتها ومن هنا جاءت «حملة كوني قوية»، ولم يكن هناك اي دعم للحملة في بدايتها ولكن كان هناك اصرار على استمرار الحملة لتحقيق اهدافها من خلال التواصل مع مدربة اوروبية قدمت مبادرة لحماية المرأة المسلمة التي تتعرض للعنف في شوارع بريطانيا بسبب الحجاب، وتمت استضافتها في الكويت وتم تقديم البرنامج في نادي الكويت الرياضي وتم تدريب 382 امرأة من 30 جنسية مختلفة ومن طبقات اجتماعية مختلفة من دون اي تفرقة فالجميع جاء لتعلم كيفية الدفاع عن النفس.

وكشفت الايوب انه قد تم تنظيم المرحلة الثانية من «كوني قوية» وتم تدريب 647 امرأة من 35 جنسية في انجاز غير مسبوق كما تم تدريب 190 طالبة في المدارس الخاصة وتم تدريب المتعافيات من مرض السرطان في مركز سدرة، وهناك الكثير من اولياء الامور يعتقدون ان ممارسة ابنائهم للرياضة يعتبر رفاهية ولكنها في الحقيقة ضرورة حتمية في حياة كل فرد للحفاظ على صحته ولتمكينه بكل الاشكال.

وقالت: عندما نتحدث عن المساواة بين الجنسين لا يعني ان تكون المرأة كالرجل «حالها حال الرجل» لكن نتحدث عن العدالة، مستغربة من وجود 17 ناديا للرجال في الكويت في مقابل 3 اندية رياضية نسائية فقط في الكويت، واذا اردنا التقليل من ظاهرة العنف ضد المرأة لا بد من العودة الى نقطة الصفر والتركيز على التربية والمساواة بين الجنسين.

وذكرت الايوب ان واحدة من الامور التي عملت عليها لزراعة مفهوم ثقافة المساواة بين الجنسين هو برنامج «بطل بيننا» وهو مشروع رياضي تنموي يهدف الى تعليم الطفل 8 رياضات اولمبية ويتعلم الخياطة والزراعة والاتيكيت والحوار والتصوير والدراما ويتعلم كل من الولد والبنت معا من عمر 5 أعوام الى 12 عاما بما ينمي لدى الولد منذ الصغر احترام المرأة وعدم الانتقاص من قدرها مستقبلا.

الدفاع عن النفس

تحدثت بلسم الايوب عن لاجئة صومالية في المانيا تدرس بالكويت في برنامج تبادل بعثات وتسكن في السكن الجامعي وسمعت عن برنامج «كوني قوية» والتحقت به واعربت عن سعادتها بأن هذا البرنامج يقدم في الكويت مجانا، موضحة ان برنامج الدفاع عن النفس مكلف ماديا في المانيا، حيث ان تكلفة تدريب الفرد الواحد في البرنامج في دول اخرى تتراوح ما بين 500 و700 دولار.

العنف في المجمعات

ذكرت النقيب فاطمة ابو الحسن ان حالات العنف ضد المرأة اغلبها حالات اسرية وزواجية.

واوضحت أبوالحسن ان العنف موجود في المجمعات التجارية وهناك اولاد في عمر الـ13 عاما يتحرشون بنساء في عمر الاربعين عاما.

بطلات من الكويت

قالت بلسم الايوب ان هناك بطلات كويتيات في رياضات مختلفة منذ ستينيات القرن الماضي وكانت هناك فرق في نادي القادسية وكاظمة والعربي، لافتة الى ان والدتها فاطمة العماني كانت واحدة من الرياضيات المتميزات ورفعت علم الكويت في الجزائر مع الحركة الكشفية عام 1968، كما ذكرت الايوب نماذج نسائية كويتية مشرفة في مجال الرياضة حققن انجازات عدة ورفعن بها اسم الكويت عاليا.

العنف ظاهرة قديمة

ذكرت الاديبة ليلى العثمان ان العنف موجود منذ قديم الأزل في المجتمع الكويتي وليس عند الرجل فقط وانما لدى المرأة ايضا، موضحة ان زواج الاناث في عمر صغير يعتبر عنفا نفسيا والابداع تعرض لعنف في الكويت كما كان هناك عنف في استيلاء بعض الاشخاص على أراضي اشخاص آخرين بالقوة الجبرية، مؤكدة ان المادة 153 من قانون الجزاء الكويتي تعتبر عنفا ضد المرأة مطالبة بتعديل المادة.

ولفتت الى ان العنف المجتمعي ينشأ من العنف الاسري نظرا لان الطفل عندما يشاهد مشاهد العنف بين الاب والام تتولد لديهم حالة من العنف في المجتمع، واقترحت ادخال الالعاب القتالية في المدارس في المرحلتين المتوسطة والثانوية وتكون اجبارية للطلاب والطالبات بهدف تعلم الدفاع عن النفس.

مبادرة «إيثار»

في مداخلة للمعلمة عبير الكوت (المرحلة المتوسطة)، قالت: بالنسبة لمبادرة «ايثار» ارى انه من الافضل بدلا من ايواء النساء المعنفات في مراكز ايواء ان يخرج الرجل من المنزل وتبقى المرأة في منزلها «وقرن في بيوتكن».

فردت نور المخلد قائلة: الرجل العنيف ذو عقلية لن تسمح له بالخروج من المنزل وتركه لزوجته التي قام بتعنيفها لفظيا وجسديا وبالتالي فنحن نحمي هؤلاء النساء المعنفات بايجاد مراكز ايواء لهن، فالمرأة المعنفة تكون امرأة مكسورة وبحاجة الى تأهيل اجتماعي ونفسي لتبدأ حياتها من جديد.

أولياء الأمور

حثت المدربة والحكم الدولي ايمان الكوت جميع الفتيات على ضرورة تعلم الالعاب القتالية والتي تهدف للدفاع عن النفس لاسيما للفتيات اللواتي سيذهبن للدراسة في الخارج بدول مختلفة خاصة بعد زيادة حالات العنف ضد ابنائنا وبناتنا الطلاب الدارسين في الخارج.

وشددت الكوت على ضرورة ادراك اولياء الامور اهمية الالعاب القتالية ويوجهون بناتهم لتعلم اساسيات الالعاب القتالية التي تفيدهم في معرفة كيفية الدفاع عن انفسهن.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn