milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

تونس إلى المونديال للمرة السادسة.. والمغرب بتأهل برباعية

0

بلغ منتخب تونس لكرة القدم نهائيات كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه، بعد تعادله مع ضيفه المالي دون أهداف الثلاثاء على ملعب “حمادي العقربي” في رادس، في إياب الدور الثالث الحاسم من التصفيات الإفريقية وذلك لفوزه خارج أرضه ذهاباً بهدف.

وستشارك تونس، أول دول إفريقية تحقق فوزا في كاس العالم، مرّة سادسة بعد 1978 و2002 و2006 و1998 و2018.

وكان منتخب “نسور قرطاج” قد عاد بالفوز بهدف نظيف ذهاباً في باماكو سجله موسى سيساكو خطأ في مرمى فريقه.

وجاءت المباراة باهتة ولا سيما من جانب اصحاب الارض الذين افتقدوا لجهود القائد وهبي الخزري مهاجم سانت اتيان الفرنسي.

ودخل فريق المدرب جلال القادري المباراة بمعنويات مرتفعة بعد فوزه في باماكو ذهاباً، في المقابل حاول الضيوف التعويض منذ البداية فسدد لاعب لايبزيغ الالماني أمادو حيدارا فوق المرمى «2».

وسجل عبدولاي ديابي هدفاً لمنتخب “النسور” ألغاه الحكم السنغالي ماغيت نداي بداعي التسلل «4».

وتواصلت أفضلية الضيوف مقابل تراجع التونسيين الى منطقتهم لاستيعاب الضغط، مع القيام بهجمات خاطفة. ومرّر محمد علي بن رمضان لكن عيسى العيدوني سدد بعيداً عن الشباك «20».

وفقد منتخب مالي إحدى أوراقه المهمة بإصابة حيدارا فاستبدله المدرب محمد ماغاسوبا بلاعب سالزبورغ النمسوي محمد كامارا «33».

وبدأ التونسيون الشوط الثاني بقوّة، وسدّد سيف الدين الجزيري بيسراه بجانب القائم في أول فرصة صريحة لأصحاب الارض «49». وردّ ايف بيسوما بتسديدة بعيدة لامست القائم الايمن لمرمى الحارس البشير بن سعيد في طريقها الى خارج الملعب «51».

وحاول محمد علي بن رمضان الوصول الى الشباك برأسية سيطر عليها الحارس المالي ابراهيم مونكورو «54».

وأقفل المنتخب التونسي المنافذ الى منطقته ولا سيما مع التبديلات الدفاعية التي أجراها المدرب القادري، تاركين السيطرة السلبية للضيوف، وسدد إبراهيما كوني من مسافة بعيدة فوق المرمى «90+2».

رباعية مغربية كريمة

فرعي

أكرم المنتخب المغربي وفادة ضيفه الكونغولي الديموقراطي عندما تغلب عليه 4-1 الثلاثاء بملعب محمد الخامس في الدار البيضاء، في إياب الدور الثالث الحاسم من التصفيات الافريقية المؤهلة الى نهائيات كأس العالم في كرة القدم 2022 في قطر.

وعوّض “أسود الأطلس” تعادلهم المخيب 1-1 ذهابا في كينشاسا الجمعة وضربوا بقوة وبرباعية بينها ثنائية للاعب وسط أنجيه الفرنسي عز الدين أوناحي «21 و55» وهدفان لمسجل هدف التعادل في مباراة الذهاب طارق تيسودالي «45+7» ومدافع باريس سان جرمان الفرنسي اشرف حكيمي «70»، فيما سجل بن مالانغو «78» الهدف الوحيد للضيوف.

وهي المرة الثانية على التوالي التي يبلغ فيها المغرب العرس العالمي والسادسة في تاريخه بعد أعوام 1970 و1986 و1994 و1998 و2018.

وحرم المغاربة ضيوفهم من تحقيق حلم التأهل إلى النهائيات للمرة الأولى في تاريخهم.

وأجرى مدرب المغرب البوسني وحيد خليلودجيتش أربعة تبديلات عن التشكيلة التي خاضت مباراة الذهاب فابقى على دكة البدلاء الشقيقين سامي وريان مايي «فيرينتسفاروش المجري» ومهاجم اشبيلية الاسباني يوسف النصيري ولاعب وسط واتفورد الانكليزي عمران لوزا، ودفع بمهاجمي هاتاي سبور التركي ايوب الكعبي وخنت البلجيكي طارق تيسودالي ومدافع بلد الوليد الاسباني جواد الياميق ولاعب وسط أنجيه الفرنسي عز الدين أوناحي.

وتلقى المنتخب المغربي ضربة موجعة في بداية المباراة بإصابة الياميق فترك مكانه لسامي مايي «8».

وكانت أول وأخطر فرصة للمغرب تسديدة للكعبي من داخل المنطقة تصدى لها الحارس جويل كياسومبوا على دفعتين «12».

وكان اوناحي عند حسن ظن مدربه بافتتاحه التسجيل من تسديدة قوية بيمناه من خارج المنطقة مستغلا كرة مبعدة من احد المدافعين فاسكنها على يسار الحارس «20».

وتعرض “أسود الأطلس” لضربة ثانية بإصابة حارس مرمى اشبيلية ياسين بونو في رأسه فترك مكانه لحارس مرمى هاتاي سبور منير المحمدي «43».

وعزّز تيسودالي تقدم المغرب في الدقيقة السابعة من الدقائق الـ12 التي احتسبها الحكم وقتا بدل ضائع بسبب إسعاف الحارس بونو، عندما استغل مرة رأسية لسامي مايي فشل مدافع التعاون السعودي كريستيان لويينداما في إبعادها فتهيأت أمام مهاجم خنت البلجيكي صاحب هدف التعادل في مباراة الذهاب، فانطلق وتوغل داخل المنطقة ولعبها بخارج قدمه اليمنى بين ساقي الحارس جويل كياسومبوا «45+7».

وتابع تيسودالي تألقه وتوغل داخل المنطقة ومرر كرة على طبق من ذهب إلى أوناحي الذي هيأها لنفسه وسددها بيسراه من مسافة قريبة على يسار الحارس كياسومبوا «55»

وحرم القائم الأيمن تيسودالي من الثنائية برده تسديدته من مسافة قريبة «65».

وختم حكيمي المهرجان مستغلا كرة مرتدة من الحارس كياسومبوا اثر تسديدة قوية من خارج المنطقة لأوناحي فتابعها من مسافة قريبة «70».

وسجل المهاجم السابق للرجاء البيضاوي والحالي للعين الإماراتي مالانغو الهدف الوحيد للضيوف عندما تلقى كرة خارج المنطقة هيأها لنفسه على صدره وسددها “على الطاير” على يمين المحمدي «78».

وحرم الحارس كياسومبوا نجم المباراة أوناحي من الهاتريك عندما ابعد بصعوبة تسديدته القوية من خارج المنطقة الى ركنية لم تثمر «90+2».

 

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn