وقالت كالاس للتلفزيون الإستوني الليلة الماضية: “أجرينا نقاشات محتدمة حول الاتصال ببوتين”، في إشارة لاتصالات المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وتجدر الإشارة إلى أن كالاس انتقدت مرارا الاتصالات الشخصية مع بوتين.
وكان آخر اتصال من شولتس وماكرون مع بوتين السبت الماضي، للمطالبة بإنهاء الحرب.
وعلى نحو مفاجئ، أشادت كالاس بالموقف البناء لرئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، الذي ظل يمنع الاتحاد الأوروبي من حظر النفط الروسي لأسابيع.
وقالت كالاس: “شرح مخاوفه، وفي النهاية توصلنا لحل”.