milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

أردوغان ومحمد بن سلمان يبحثان العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية

0

 

أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، مباحثات رسمية في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة.

وذكرت وكالة أنباء «الأناضول» التركية أن المباحثات تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين، وتبادل وجهات النظر بشأن المستجدات الإقليمية والدولية.

وقد اعتبر سونر كاغابتاي من «معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى»، أن زيارة ولي العهد السعودي «هي من بين الزيارات الأهم إلى أنقرة منذ قرابة عقد من الزمن».

وكان الرئيس التركي قد استقبل ولي العهد السعودي وسط مراسم رسمية، حيث رافقت فرقة الخيالة الأمير محمد بن سلمان حتى الباب الرئيسي للمجمع الرئاسي، حيث استقبله أردوغان.

وعلى هامش الزيارة الرسمية لولي العهد السعودي، شهدت العاصمة التركية انقرة اجتماع طاولة مستديرة بمشاركة شخصيات رسمية من تركيا والمملكة العربية السعودية لبحث فرص التعاون الاستثماري.

وقد حضر اجتماع الطاولة المستديرة للأعمال والاستثمار رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي نائل أولباك ووكيل وزير الاستثمار السعودي بدر البدر.

وقال اولباك في كلمة له ان الاجتماع بين ممثلي عالم الأعمال يهدف إلى إعادة الزخم للعلاقات التجارية القائمة بين تركيا والسعودية والذي تراجع في الفترة الأخيرة.

من جهته، قال رئيس مجلس الأعمال التركي-السعودي فاتح غورسوي، ان الصادرات التركية الى السعودية بلغت ذروتها عام 2015 ووصلت لـ 5 مليارات دولار.

وشدد على ان الشركات التركية ستحتل مكانة مهمة في مشاريع رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030 (التي يقودها ويدفع بها صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان).

بدوره، أشاد بدر البدر بالمشاريع الضخمة التي تقوم بلاده بتفعيلها موضحا ان هذه المشاريع مكنت من تنمية الاقتصاد ونهوضه. وقال البدر إن السعودية تقدم حوافز للمستثمرين الأجانب، وهناك شركات تركية كبيرة متخصصة بإنتاج الغذاء والمقاولات وتمارس أعمالها في أراضي المملكة.

وأعرب عن اعتقاده بأن الاستثمارات بين البلدين ستتضاعف ثلاث مرات في السنوات القادمة، لافتا إلى الاستثمارات السعودية في تركيا بمجالات مثل السياحة والإنتاج والزراعة. ووصل ولي العهد السعودي إلى تركيا، في ختام جولة اقليمية شملت أيضا مصر والأردن.

وفي عمان ثاني محطات جولته الاقليمية بعد القاهرة، أجرى الأمير محمد بن سلمان مباحثات رسمية مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، بحضور ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله.

وتناولت المباحثات سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والقطاعات التي يمكن للصندوق الأردني- السعودي للاستثمار المساهمة فيها.

وأكد العاهل الأردني خلال المباحثات الدور المحوري للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز في دعم قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وتعزيز العمل العربي المشترك، والعمل من أجل تحقيق السلام في المنطقة والعالم.

من جهته، أكد الأمير محمد بن سلمان حرص السعودية المتواصل على توطيد العلاقات الأخوية مع الأردن، والعمل على إدامة التنسيق والتشاور تحقيقا لمصالح البلدين الشقيقين وخدمة لقضايا المنطقة، مشددا على ان العلاقات بين البلدين تاريخية والتعاون مستمر في كافة القطاعات، مبينا أن «هدفنا هو الدفع نحو مرحلة جديدة من التعاون لمصلحة الأردن والسعودية».

هذا، ومنح الملك عبدالله الثاني الأمير محمد بن سلمان قلادة «الحسين بن علي» تعميقا وتجسيدا للعلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين، والتي تعد أرفع وسام مدني في الأردن وتمنح للملوك والأمراء ورؤساء الدول.

وفي ختام زيارة ولي العهد السعودي، اصدرت الرياض وعمان بيانا مشتركا أكدتا فيه أهمية العمل المشترك لزيادة مستوى التعاون الاقتصادي والاستثماري بينهما.

كما اتفقتا على «ضرورة دعم الجهود الدولية المستهدفة الحيلولة دون امتلاك إيران سلاحا نوويا، وضمان سلمية برنامج إيران النووي وتعزيز دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والحفاظ على منظومة عدم الانتشار، وإيجاد منطقة شرق أوسط خالية من السلاح النووي وجميع أسلحة الدمار الشامل».

وفيما يخص القضية الفلسطينية، شدد الجانبان على ضرورة انطلاق جهد دولي جدي وفاعل لإيجاد أفق سياسي حقيقي لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

دعم الحلول السياسية لكل الأزمات في دول المنطقة مع التأكيد على عدم المساس بسيادة أي منها

البيان الختامي التركي ـ السعودي عقب مباحثات أردوغان والأمير محمد بن سلمان: أنقرة والرياض تؤكدان عزمهما المشترك على تعزيز التعاون الثنائي في المجالات كافة

أكدت تركيا والمملكة العربية السعودية عزمهما على بدء حقبة جديدة من التعاون المشترك، وقالتا في بيان مشترك عقب المحادثات بين ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة إنهما بحثا تحسين العلاقات والاستثمار في قطاعات الطاقة والدفاع وغيرهما.

وقال البيان الختامي المشترك انه: انطلاقا من العلاقات الأخوية المتميزة والروابط التاريخية الراسخة التي تجمع قيادتي المملكة العربية السعودية وجمهورية تركيا وشعبيهما الشقيقين، وتلبية لدعوة كريمة من الرئيس رجب طيب أردوغان، قام صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بزيارة إلى تركيا، وفي جو سادته روح المودة والإخاء، بما يجسد عمق العلاقات المتميزة بين البلدين، عقدت جلسة مباحثات رسمية بين الجانبين.

وجرى خلال المباحثات استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين من مختلف الجوانب، وتم التأكيد بأقوى صورة على عزمهما المشترك لتعزيز التعاون في العلاقات الثنائية بين البلدين بما في ذلك المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية والثقافية، وتبادل الجانبان وجهات النظر حيال أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وناقش الجانبان سبل تطوير وتنويع التجارة البينية، وتسهيل التبادل التجاري بين البلدين، وتذليل أي صعوبات في هذا الشأن، وتكثيف التواصل بين القطاعين العام والخاص في البلدين لبحث الفرص الاستثمارية وترجمتها إلى شراكات ملموسة في شتى المجالات، مشيدين بالمقومات الاقتصادية الكبيرة للبلدين بصفتهما عضوين في مجموعة العشرين، والفرص التي تقدمها رؤية المملكة 2030 في مجالات الاستثمار، والتجارة، والسياحة، والترفيه، والتنمية، والصناعة، والتعدين، ومشاريع البناء والنقل والبنى التحتية بما في ذلك المقاولات، والزراعة، والأمن الغذائي، والصحة، ومجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، والإعلام، والرياضة، واتفقا على تفعيل أعمال مجلس التنسيق السعودي ـ التركي، ورفع مستوى التعاون والتنسيق حيال الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والعمل على تبادل الخبرات بين المختصين في البلدين.

وأعرب الجانبان عن تطلعهما للتعاون في مجالات الطاقة، ومنها: البترول وتكريره والبتروكيماويات، وكفاءة الطاقة، والكهرباء، والطاقة المتجددة، والابتكار والتقنيات النظيفة للموارد الهيدروكربونية، والوقود المنخفض الكربون والهيدروجين، والعمل على توطين منتجات قطاع الطاقة وسلاسل الإمداد المرتبطة بها، وتطوير المشروعات ذات العلاقة بهذه المجالات.

وفي مجال البيئة والتغير المناخي، رحبت تركيا بإطلاق المملكة لمبادرتي «السعودية الخضراء» و«الشرق الأوسط الأخضر» وأعربت عن دعمها لجهود المملكة في مجال التغير المناخي من خلال تطبيق نهج الاقتصاد الدائري للكربون، الذي أطلقته المملكة، وأقره قادة دول مجموعة العشرين.

وجدد الجانبان تأكيدهما على أهمية الالتزام بمبادئ الاتفاقية الإطارية للتغير المناخي واتفاقية باريس، وضرورة تطوير وتنفيذ الاتفاقية المناخية بالتركيز على الانبعاثات دون المصادر.

وأكد الجانبان دعمهما للمبادرتين اللتين أطلقتا خلال ترؤس المملكة لاجتماعات مجموعة قمة العشرين 2020م، وهما المبادرة العالمية لخفض تدهور الأراضي وتعزيز المحافظة على الموائل الأرضية ومبادرة منصة تسريع البحث والتطوير في مجال الشعب المرجانية العالمية.

واتفق الطرفان على تطوير شراكات إنتاجية واستثمارية في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية والمدن الذكية، وتشجيع الجهات الفاعلة في القطاع الخاص العاملة في هذه المجالات على التعاون.

ودعا الجانب التركي الصناديق الاستثمارية العاملة في بيئة ريادة الأعمال السعودية للاستثمار في الشركات الناشئة في تركيا، وإقامة شراكات معها.

اتفق الطرفان على تعزيز واستمرار العلاقات بين «مؤسسة المواصفات التركية» و«الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس» في إطار اتفاقيات التعاون الموقعة بين المؤسستين المعنيتين.

واتفق الطرفان على تبادل زيارات العلماء، في نطاق بروتوكول التعاون الموقع بين مجلس البحث العلمي والتكنولوجي في تركيا «توبيتاك» و«مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتكنولوجيا» في عام 2016.

كما أكد الطرفان على ضرورة تعزيز وتطوير أنشطة التعاون بين «إدارة تنمية ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة في تركيا» و«الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية».

وفي الشأن الدفاعي، اتفق الجانبان على تفعيل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين في مجالات التعاون الدفاعي، وتعزيزه وتطويره، بما يخدم مصالح البلدين، ويسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

واتفق الطرفان على تعزيز التعاون العدلي، والعمل على تبادل الخبرات بين المختصين في المجالين القضائي والعدلي.

وأكد الجانبان على أهمية التعاون في المجال السياحي وتنمية الحركة السياحية بين البلدين، واستكشاف ما تزخر به كل بلد من مقومات سياحية، وتعزيز العمل المشترك بما يعود بالنفع على القطاع السياحي وتنميته حسب الاتفاقيات الثنائية الموقعة بين البلدين.

وأكد على أهمية تعزيز التعاون بين هيئات الطيران المدني الوطنية، وتسهيل الإجراءات الإدارية لعمليات شركات الطيران.

اتفق الطرفان على عزمهما على تطوير التعاون القائم بين البلدين في مجال الصحة. وسيقوم الطرفان باستكشاف فرص التعاون في مجال الاستثمارات الصحية.

وأعرب الجانب السعودي عن امتنانه لدعم تركيا لترشح الرياض لاستضافة معرض «إكسبو 2030».

وأكد سعيهما لتكثيف التعاون والتنسيق وتبادل وجهات النظر بخصوص المسائل والقضايا الهامة على الساحتين الإقليمية والدولية وبما يسهم في دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

ودعم الحلول السياسية لكافة الأزمات في دول المنطقة مع التأكيد على عدم المساس بسيادة أي منها والسعي لكل ما من شأنه إبعاد دول المنطقة عن التوترات، وإرساء دعائم الأمن والاستقرار فيها.

كما أكد الطرفان عزمهما على زيادة التعاون والتنسيق الفعال بينهما في إطار المنظمات الإقليمية والدولية وعلى رأسها منظمتي: التعاون الإسلامي والأمم المتحدة. ومواصلة تعاونهما الوثيق بما يضمن السلام والاستقرار والأمن في المنطقة.

وعبر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان عن شكره لحسن ضيافة الرئيس أردوغان وكذلك الألفة والمحبة اللتين سادتا خلال زيارة سموه والوفد المرافق له.

ومن جانبه، ثمن الرئيس التركي جهود المملكة في تنظيم موسم الحج للعام الماضي 1442هـ، رغم التحديات التي تسببت فيها جائحة كورونا، وما تبذله لخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من حجاج ومعتمرين وزوار، معبرا عن ارتياحه لزيادة أعداد الحجاج والمعتمرين هذا العام، وشكر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على جهودهما في هذا الشأن.

وفي ختام اللقاء أكد الطرفان عزمهما على مواصلة تطوير التعاون على أساس الأخوة التاريخية، لخدمة المصالح المشتركة للبلدين والشعبين ومستقبل المنطقة بما يحقق المنفعة للجميع.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn