milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

رحلة الوداع للملكة إليزابيث.. نعشها ينتقل من بالمورال إلى إدنبرة ثم لندن

0

بعد ثلاثة أيام على وفاتها في اسكتلندا، بدأت الملكة إليزابيث الثانية أمس رحلة وداع مملكتها، حيث غادر نعشها قصر بالمورال في رحلة العودة الى لندن حيث ستوارى الثرى في 19 الجاري.

المحطة الأولى في رحلة العودة كانت في إدنبرة عاصمة اسكتلندا حيث نقل الجثمان عبر موكب رسمي مؤلف من 7 سيارات، مر بعدد من القرى والبلدات قاطعا نحو 300 كلم، واصطفت الحشود على الطرقات في صمت لتأبين الملكة التي حكمتهم 70 عاما.

وسار الموكب ببطء حتى يتسنى للحشود مشاهدة الجثمان في رحلة استغرقت ست ساعات، وهو الحدث الأول ضمن سلسلة من الفعاليات التي تنتهي بالجنازة الرسمية في كنيسة وستمنستر في لندن.

وعبر الموكب بالاتر البلدة القريبة من القصر والتي كان سكانها يعتبرون الملكة جارتهم، حيث اصطفت الحشود على جانبي الشارع الرئيسي لوداع النعش.

ومصحوبة بابنة الملكة الأميرة آن، تحركت العربة التي تحمل النعش ببطء من القلعة النائية في طريقها نحو ابردين وداندي قبل الوصول الى إدنبره حيث سجي النعش في غرفة العرش في قصر هوليرود هاوس.

وقالت إليزابيث ألكسندر، التي تبلغ من العمر 69 عاما وولدت في يوم تتويج الملكة عام 1953 «لقد كانت مثل فرد من العائلة، يغمرنا الحزن لأنها لن تكون معنا».

وأعلن قصر باكينغهام أمس الأول أن مراسم الجنازة الوطنية ستقام في 19 الجاري في دير وستمنستر في لندن، المكان الذي تقام فيه الأعراس والجنازات الملكية ومراسم تتويج الملوك منذ قرابة ألف عام. في هذه الكنيسة بالذات تزوجت إليزابيث الثانية التي كانت لاتزال أميرة تبلغ 21 عاما، فيليب مونتباتن في نوفمبر 1947، كما توجت فيها ملكة في الثاني من يونيو 1953.

ويتوقع حضور شخصيات مرموقة من العالم كله مراسم التأبين بينهم الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي، إضافة إلى عدد كبير من الملوك.

وسيلقي عشرات آلاف الأشخاص النظرة الأخيرة على الملكة في قصر وستمنستر حيث سيسجى الجثمان من 14 إلى 19 سبتمبر، قبل نقله إلى دير وستمنستر حيث ستقام مراسم الدفن عند الساعة العاشرة بتوقيت غرينتش من صباح 19 سبتمبر الجاري الذي سيكون يوم عطلة رسمية في المملكة المتحدة.

وأعلن مجلس العرش نجل الملكة البكر تشالز الثالث ملكا رسميا أمس الأول، حيث وعد بالاقتداء بوالدته. وأصدر ابنه الأمير وليام الذي بات الآن وريث العرش وأمير ويلز، بيانا مؤثرا تكريما للملكة.

وجاء في البيان «كانت إلى جانبي في اللحظات الأكثر سعادة. وكانت إلى جانبي في أتعس أيام حياتي. كنت أعلم أن هذا النهار سيأتي، لكن سيستغرقني الأمر بعض الوقت لكي أعتاد على الحياة من دون جدتي»، مشيدا بـ«حكمتها» و«لطفها».

وتابع الأمير: «سأكرم ذكراها بدعم والدي بكل السبل الممكنة».

وفي عام 2002، اصطف أكثر من 200 ألف شخص لتقديم احترامهم لوالدة إليزابيث بينما كانت ترقد في نعش مكشوف، وقال مساعدون في وقت سابق إن هناك توقعات بأن الملايين قد يرغبون في زيارتها.

وقالت المتحدثة باسم رئيسة الوزراء ليز تراس للصحافيين «من البديهي القول إننا يمكن أن نتوقع أعدادا كبيرة من الناس». وعن الساعات الأخيرة لـ«الملكة الاستثنائية» كما أسماها البعض، كشف

د.إيان غرينشيلدز، مدير الجمعية العامة لكنيسة اسكتلندا، بعض التفاصيل.

فقد أفاد المسؤول بأنه أمضى بعض الوقت مع الراحلة في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، أي قبل الوفاة بأيام قليلة.

وأضاف أنه تحدث معها عن «الرحلة الأخيرة»، وعن زوجها السابق الأمير فيليب، مؤكدة أنه «حبيبها»، وتحدثت عنه بطريقة مؤثرة، واعترفت له بانكسارها بعد وفاة زوجها، وما خلفه فقدانه من أثر كبير في نفسها.

كما شدد غرينشيلدز على أن معنويات الراحلة كانت ممتازة، موضحا أنه تناول معها العشاء يوم السبت قبل الماضي، وفقا لما نقله عنه «راديو بي بي سي» في اسكتلندا.

كذلك كشف عن أن الملكة تطرقت إلى ماضيها، وحبها للمورال، والدها، ووالدتها، والأمير فيليب، والخيول، وعن بعض المواضيع التي تتعلق بالبلاد عموما.

وأعرب عن اعتقاده أن الملكة كانت سعيدة لقضاء بعض الوقت في منزلها الصيفي، لافتا إلى أنها أرادت أن تكون هناك في أيامها الأخيرة

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn