وقالت الصحيفة في تغريدة بعد استعادة السيطرة على حسابها بتويتر: “قرصنة نيويورك بوست”، وأضافت في بيان “أشار تحقيق نيويورك بوست إلى أن الأفعال المجرمة، ارتكبها موظّف، ونحن نتخذ الإجراءات المناسبة”.
ونُشرت تغريدات في الصباح تدعو إلى اغتيال جو بايدن ومشرعين ديموقراطيين في نيويورك من بينهم ألكسندريا أوكاسيو كورتيز.
واعتمدت هذه التغريدات الشكل الذي تتبنّاه الصحيفة.
وقال مراسل “بازفيدنيوز” ديفيد ماك، إن “تغريدة بإهانات عنصرية ضدّ عمدة مدينة نيويورك الأمريكي من أصل إفريقي إريك آدامز تضمّنت رابطاً لمقال على الموقع بعنوان التغريدة”.
وأعلنت الصحيفة في بيانها “فصل الموظّف المعني”، مضيفة أنها حذفت “على الفور هذا الصباح، المحتوى المشين والمقيت من موقعنا وحساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي”.