milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

“الساعة كم؟”.. التوقيت الشتوي والصيفي يربك الحياة في لبنان

0

أي ساعة سنفطر اليوم.. سننام على التوقيت الشتوي أم الصيفي؟!.. هذا هو لسان حال اللبنانيين عامة، والمسلمين خاصة، وسط حالة ارتباك شديدة مع دخول التوقيت الصيفي عالمياً أولى ساعاته اليوم الأحد، بالتزامن مع بدء تطبيق قرار الحكومة اللبنانية تمديد العمل بالتوقيت الشتوي حتى ختام شهر رمضان، واعتماد “توقيتين” في لبنان بين جماعة الملتزمين والمتمردين على القرار.

لكن هذا القرار ولد هماً جديداً وحالة إرباك واسعة أضيفا إلى زخات الهموم والأزمات المتساقطة فوق رؤوس اللبنانيين، الذين استيقظوا صباح اليوم على “قنبلة موقوتة” تتمثل في خلاف حاد على أمر بديهي في كل دول العالم، وهو “كم الساعة الآن؟”.

ومع بدء العمل بتمديد التوقيت الشتوي بدأت لهجة جديدة تسود بين المواطنين الذين يسألون بعضهم “هل أنت مع التوقيت الشتوي أم الصيفي”؟، سيما أن لبنان يلتزم سنوياً العمل بالتوقيت الصيفي العالمي، الذي يبدأ هذا العام في 26 مارس (آذار)، لكن الحكومة اللبنانية أجلته “استثنائياً” حتى ليل 20-21 أبريل (نيسان) 2023، تزامناً مع حلول شهر رمضان.

انقسام على السوشيال ميديا

وبالرغم من قرار تمديد العمل بالتوقيت الشتوي لمدة شهر إضافي، والذي جاء في مذكرة عن الحكومة اللبنانية صدرت في 23 مارس (آذار) الجاري، تصاعدت وتيرة الخلافات بين السلطات السياسية والدينية صباح اليوم الأول من تطبيق القرار، فزاد الانقسام بين المواطنين بين مؤيد ورافض للقرار، ما انعكس بشكل واضح عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

 

وتحت هاشتاق “التوقيت الصيفي” الذي تصدر تويتر لبنان صباح اليوم، رأت فئة كبيرة من اللبنانيين أن القرار اتخذ بطريقة سريعة وعشوائية، في الوقت الذي اعتبروا أنه كانه كان من المفترض أن يتخذ قبل أشهر بطريقة مدروسة، وذلك لمنع أي حالة من الإرباك على صعيد المؤسسات والطيران والمدارس.

 

وتسبب القرار بحالة ضياع لشركات الاتصالات والطيران التي سبق أن ضبطت أجهزتها على التقويم الصيفي، أما شركة طيران الشرق الأوسط “ميدل إيست” (الناقل الرسمي اللبناني) فاستجابت سريعاً للقرار الحكومي، وعمدت إلى تقديم مواعيد إقلاع كل الرحلات المغادرة من مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت ساعة واحدة، بعدما كانت قد أصدرت بطاقات سفرها بحسب مواعيد التوقيت الصيفي العالمي.

 

الارتباك سيد الموقف

وعم الارتباك الشارع اللبناني، الذي يعاني أزمات طاحنة، مثل “جنون الدولار”، وارتفاع أسعار المواد الغذائية تزامناً مع حلول رمضان.

 

وتداول المواطنون مقطع فيديو تعليمياً يشرح بالخطوات التقنية تغيير إعدادات هواتفهم وتحويلها من الأوتوماتيكي إلى الضبط اليدوي، بعدما أرسلت شركة الاتصالات التي تديرها الدولة رسائل إلى العملاء تنصحهم بضبط الوقت على هواتفهم يدوياً، في حالة تقدم الساعة على هواتفهم تلقائياً.

الاستعانة بخبرة الحفيدة

ولكن يبقى أنه ليس الكل على “خبرة  بالتكنولوجيا” مثل العم “أبوالنور الحموي”، الذي حين تلقى إحدى هذه الرسائل، احتار في أمره، وأين الحل، وهو الدقيق على مواقيته كساعة “بيغ بن” الشهيرة.
فما كان منه إلا أن لجأ إلى حفيدته “سارة” (ابنة السنوات العشر) لتحل له هذه المعضلة، فساعدته في إعادة ضبط هاتفه بالتوقيت المحلي السليم، ثم يعود ليسألها أكثر من مرة إذا كانت قد أتمت المهمة بنجاح؟!

ما بين إمساك وسحور

ومن العم “أبوالنور” إلى الحاج رفيق الأربعيني، الذي أيقظ أسرته كاملة من أجل صلاة قيام الليل، ثم السحور، مستغرباً كيف أن مولد البناية حيث يسكن لم يجر تشغيله بعد، وهو المعتاد على أن يكون التشغيل عند الساعة الثالثة فجراً، فاتصل بناطور العمارة، الذي كان بدوره نائماً، ورد على الحاج رفيق بأن الوقت لا يزال الساعة 2:00 فجراً، مذكراً باستمرار التوقيت الشتوي.

“غروب الماميز”

أما السيدة مايا خليل فأشارت إلى أن الوالدات في مدرسة ابنتيها، ضمن “غروب الماميز” على مجموعة الواتس آب، أيدن القرار وأشدن به، كونه يمنحهن ساعة إضافية للراحة من “صراع الأبناء وأزمات الاستيقاظ الصباحية”، كما يسهل عليها عند المساء، أن يسبق الإفطار مباشرة خلود ابنتيها إلى النوم، ما يساعدها على ترتيب السفرة، وترتيب المطبخ بعد الإفطار بهدوء.

خلاف واختلاف

وقادت الجهة الرافضة القرار البطريركية المارونية في لبنان، معلنة في بيان إصرارها على بدء العمل بالتوقيت الصيفي، لتسير على نفس المنوال العديد من المدارس التابعة لها، لاسيما “مدرسة سيدة الجمهور”، التي ترعاها “جمعية الآباء اليسوعيين في لبنان”، حيث أعلنت عدم التزامها بالقرار الحكومي، واعتماد التوقيت الصيفي بدءاً من اليوم الأحد، وإلزام التلاميذ باعتماده.

حالة الانقسام حول التوقيت امتدت أيضاً إلى المؤسسات الإعلامية اللبنانية، والبعض منها أصدر بيانات أعربت فيها عن رفضها بالتزام الإبقاء على التوقيت الشتوي على غرار قناتي “mtv” والمؤسسة اللبنانية للإرسال إنترناسيونال “LBCI”، التي أشارت إلى أن عدم الالتزام بالساعة العالمية سيؤثر على أعمالهما، لذلك عدلتا التوقيت إلى الصيفي.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn