milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

ترشيح روبرت كينيدي يحيي سؤال: ماذا لو عاش والده أطول؟

0

سلط لانس مورو، باحث أول في مركز الأخلاقيات والسياسة العامة بواشنطن، الضوء على ترشح ابن شقيق الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي إلى سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

لكان قد انتُخِبَ رئيساً عام 1968 بدلاً من نيكسون، ولكان أُعيدَ انتخابه عام 1972. ولربما اختلفت أوضاع الولايات المتحدة

وقال الكاتب في مقال بصحيفة “وول ستريت جورنال”: عندما كنت طفلاً في منتصف الخمسينيات، كنت ألعب كرة القدم مع روبرت ف. كينيدي الأب وطاقمه في أحد ملاعب مدينة جورج تاون. وأذْكُر أنَّ إيثيل ف. كينيدي شاركت في اللعب ذات يوم. وكان بوبي كالعادة قائد الفريق، وتظاهرت إيثيل التي كانت تلعب في مركز الظهير الربعيّ بالتحرك يميناً، ثم شقت طريقها إلى الداخل، فألقى لها زوجها كرةً لولبية مثالية. فتملصت منها الكرة، وراحت تتراقص في الهواء لثانية، ثم سقطت منها، فنهرها بوبي بشدة. وأضاف: كان الجنين في أحشاء إيثيل صباح ذاك اليوم هو روبرت ف. كينيدي جونيور.

بين الماضي والحاضر

يبدو بوبي جونيور متذبذباً بين الماضي والحاضر وعالقاً بينهما. ووردَ اسمه يتحدَّى جو بادين على قائمة الترشيحات الرئاسية للحزب الديموقراطيّ كردةِ فعل متأخرة لقصةٍ لم تتبدد بالكامل عن البطولة والتضحية والفضيحة. واستحضرت ذاكرة الشعب مزيجاً من القيل والقال التالي للفضيحة عن المخدرات، وانهيار عائلة كينيدي، والهوس الحديث بمؤامرات اللقاحات.

 

وتابع الكاتب: “بلغَ الصبي الذي كنت أعرفه في الماضي اليوم 69 عاماً. وكان أيزنهاور أكبر منه بعامٍ واحد لا أكثر عندما رحل عن البيت الأبيض وتقاعدَ في مدينة جيتيسبيرغ في ولاية بنسلفانيا.

خلل في النطق

صوت بوبي جونيور مُنهكاً. فهو يعاني من خلل النطق التشنجيّ الذي أصابَ جدَّته روز فترجيرالد كينيدي، فكان صوته أشبه بصوت مارغريت هاميلتون وهي تؤدي دور الساحرة الشريرة في فيلم “ساحر أوز”.
وزاد: ومع ذلك، يتكلم بوب ببلاغةٍ ويستخدم كلمات تنمُّ عن الذكاء الشديد. وتتسم شخصيته بمسحةٍ من جاذبية والده. فهو يملك وجهَ رجل انتصف به قطار العُمر، وبَدَت التجاعيد على جانبي ثغره. وعندما يتكلم، يبدو وجهه بين الفينة والأخرى أشبه بوجه الروائي الأمريكي نورمان ميلر. ولا ينسدل شعره إلى الأمام كوالده، وإنما يسترسل من جبينه إلى الوراء بالكامل”.

“هل سأصوّت له”

“هل سأصوِّت له؟ لن أصوِّت لجو بايدن ولا لكمالا هاريس ولا لدونالد ترامب بالتأكيد”، يقول الكاتب، “لكنني سأولي السيد كينيدي اهتماماً نابعاً من الاحترام. لقد بَلَغَت الانتخابات الرئاسية لعام 2024 الآن مرحلة ما أُطلِقَ عليه عام 1939 بعد غزو هتلر لبولندا “الحرب الزائفة”. سيبدأ واقع عام 2024 ينجلي على مدار صيف هذا العام”.

 

ويلفت الكاتب إلى أن خيبة الأمل الراهنة كانت مألوفة. في السبعينيات، فبعد الاغتيالات وعمليات الاختطاف وحرب فيتنام ، خيَّمَ شعور بالتشاؤم حيال مستقبل أمريكا. وترك الرئيس ليندون ب. جونسون شعره حتى ياقته، وشَرَعَ يُدخِّن مجدداً، ومات في مزرعته في تكساس.
وانتقل ريتشارد نيكسون إلى كاليفورنيا حيث منفاه المرير. وأمسى جيمي كارتر رئيساً، وشعر الجميع بأن رئاسته التي استمرت فترةً واحدة أشبه بمنتصف عمر شخصية رابيت أنغستروم للروائي جون أبدايك التي صادفت فترة نقص النفط وشهرة السيارات اليابانية وتداعي القيادة الأمريكية.

“ماذا لو”

وفي تلك الأيام، سأل كثيرون: ماذا لو عاش روبرت ف. كينيدي؟ لكان قد انتُخِبَ رئيساً عام 1968 بدلاً من نيكسون، ولكان أُعيدَ انتخابه عام 1972. ولربما اختلفت أوضاع الولايات المتحدة. ماذا كان يمكن أن يحدث في فيتنام؟ طارد هذا السؤال كثيرين أيضاً.
وأضاف: “لاحقتنا أسئلة “ماذا لو” مجدداً عام 2023 في سياق ترشيح بوبي جونيور. وراحت ذكرى قصة الأب تُداعب خيال بعض الأمريكيين إذ تناهى إلى مسامعهم الاسم، وتستمر خيوطها مع الابن. بدت الفكرة عقيمة وخيالية. لكن تمييز الاسم – في ردة فعل لا إرادية – يمكن أن يكون قويّا”ً.
ويلفت الكاتب إلى أنه يرى العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين بين الحين والآخر امتداداً سرياليّاً لستينات القرن العشرين. تلك الستينات التي تحللت من سذاجتها ومثاليتها. فالإحساس بالكارثة الذي يطغى على القرن الحادي والعشرين أكثر خيالاً ووضوحاً وتناقضاً من ذاك الإحساس الذي عشناه في الستينات.

مؤامرة الذكاء الاصطناعي

وفي رأيه ان البلد يصارع اليوم أزمات هويته ونظريات مؤامرة خيالية، وأبرزها على الإطلاق مؤامرة الذكاء الاصطناعي الذي يخطط لأن يحل محل العقل البشري المتداعي ويسيطر على العالم أجمع.
الراية مرَّت إلى جيل جديد
وأشار الكاتب إلى أن هناك غرابة تُشبه عالم “أليس في بلاد العجائب” تكتنف كل ذلك. وهناك شعور عام لا بالانهيار وحسب، وإنما بالواقع المقلوب رأساً على عقب، وكأن الأمريكيين اختاروا الخَرَف الذي فاقَمَه سوء الأداء أسلوبَ حياةِ مفضلاً لهم، أو لعل الاضطراب الروحاني الذي يشوب القرن الحادي والعشرين هو على الأغلب محض هوس إعلامي وتلفيق ما وراء طبيعي من شاشات الأجهزة الحديثة.
وحَّدَ بوبي جونيور في حملته الرئاسية القصيرة في ربيع عام 1968 الدوائر الانتخابية المتباينة – بمن فيها السود والعُمّال وناخبي جورج والاس والليبراليين التقليديين – في تحالفٍ غير متوقع ربما أجدى نفعاً.
ويستغل بوبي جونيور تلك الذكريات. لطالما شقَّ آل كينيدي طريقهم بتكرارهم الصورة المجازية الافتتاحية لجاك كينيدي ومفادها: “الراية مرَّت إلى جيل جديد”.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn