milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

لبنان | تفاؤل حذر بانتخاب رئيس خارج إطار التوافق بعد تعيين جلسة الانتخاب في 14 الجاري

0

استكمل المشهد الرئاسي في لبنان، بشبه إجماع قوى المعارضة على ترشيح جهاد أزعور للرئاسة الأولى، بوجه مرشح ثنائي «أمل – حزب الله» سليمان فرنجية، بعدما أعلن الثلاثي المسيحي «حزب القوات اللبنانية» و«التيار الوطني الحر» و«حزب الكتائب» اسم مرشحهم أزعور، كمرشح جدي، بالمواصفات التي اشترطها رئيس المجلس النيابي نبيه بري في آخر كلام له بهذا الخصوص، ما أشاع موجة من التفاؤل الحذر، قللت من منسوبه تصريحات حزب الله.

وبالفعل، لم يتأخر بري بالاستجابة، وسرعان ما وزعت الأمانة العامة للمجلس أمس الدعوة الموجهة من الرئيس بري الى «سعادة الزميل الفاضل»، وفيها: «يعقد مجلس النواب جلسة في تمام الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر يوم الأربعاء الواقع في 14 (يونيو) 2023، وذلك لانتخاب رئيس للجمهورية نأمل حضوركم في الموعد المحدد».

وطلب بري من النواب عدم السفر إلى الخارج في هذه الفترة.

وصادف توجيه الدعوة لانتخاب الرئيس أمس الاثنين، ذكرى الاجتياح الإسرائيلي للبنان في الخامس من يونيو 1982.

على ان توجيه الدعوة لجلسة الانتخاب الثانية عشرة، قد لا يعني حصول الانتخاب في ذلك الموعد وقبل منتصف هذا الشهر وهو الموعد النهائي الذي حددته وزارة الخارجية الأميركية في حينه، وأكد عليه الرئيس بري، إذ إن حدود التعطيل مازالت مفتوحة من خلال لعبة النصاب القانوني للجلسة.

على ان مصادر المعارضة توقعت ان يتكرر في هذه الجلسة، السيناريو السابق في تعطيل نصاب الدورة الثانية من كل جلسة، ما يجعل الرئيس بري يدعو الى جلستين أو ثلاث ثم وقف أي جلسات بحجة المراوحة، بحسب اذاعة «صوت لبنان»، الناطقة باسم «حزب الكتائب».

وقد أعرب الرئيس بري أمام زواره عن معطيات، وصلته، تشير إلى نية أطراف إقليمية ودولية التدخل مع النواب المترددين لإقناعهم بالتصويت لأزعور، وأنه لا مفر في نهاية المطاف من تحديد جلسة الانتخاب.

وبمعزل عن شكوك المعارضة بنوايا رئيس المجلس، فإن التصريحات الصادرة عن مسؤولي «حزب الله» تنم عن توجه، بعدم التراجع عن تأييده لسليمان فرنجية: «وسنخوض معركته كما خضنا معركة ميشال عون».

وقد توجه النائب حسن فضل الله، عضو «كتلة الوفاء للمقاومة» الى «الآخرين» بالقول: «لا تتعبوا أنفسكم بهدر الوقت فلن يصل مرشح التحدي والمواجهة إلى بعبدا أيا كان اسمه».

بدوره، السيد هاشم صفي الدين، رئيس المجلس التنفيذي في «حزب الله»، رأى انه ليس بمقدور جهة وحدها ان توصل رئيس للجمهورية في لبنان، ايا كان هذا المرشح، بغض النظر عن اسمه وطبيعته ولونه وخياراته السياسية، وبالتالي ما لم تتوافق الجهات بعضها مع بعض فلا يمكن ان ننجز هذا الاستحقاق.

وقرأ مصدر معارض في كلام مسؤولي حزب الله عن استحالة وصول أي مرشح تحد الى بعبدا وإشارة صفي الدين الى عدم إمكانية «أي جهة وحدها» ان توصل رئيسا الى بعبدا، إفساحا في المجال لمرشح ثالث.

بدوره، اعتبر «لقاء سيدة الجبل» و«المجلس الوطني لرفع الاحتلال الإيراني عن لبنان» في اجتماع «افتراضي» مشترك بينهما أمس، أنه بعد أن «أصبح هناك مرشحان لرئاسة الجمهورية فإنه لم يبق لرئيس البرلمان، كما حصل اليوم، أي حجة سياسية لعدم عقد جلسة بدورات متواصلة من أجل انتخاب الرئيس، وليتحمل من يعطل النصاب المسؤولية الكاملة عن استمرار الفراغ الرئاسي».

وأكدا في بيان رفضهما قطعيا محاولة حزب الله «فرض رئيس على اللبنانيين بالقوة ضاربا بعرض الحائط الدستور اللبناني، كما التنوع السياسي والطائفي الموجود في البلد»، وأملا في «انتخاب رئيس جديد بعد نجاح ائتلاف مرشحي الوزير السابق جهاد أزعور في وضع حواجز أمام اندفاعة «حزب الله» تلك، من خلال الاتفاق على مرشح بوجه مرشحه.

مع التأكيد الواضح على أن مقاربة المعركة الرئاسية يجب أن تتجاوز الأسماء وتطل على معركة الاحتلال الإيراني للبنان متمثلا بحزب الله».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn