milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

العودة للمدارس.. ووظائف إضافية للكويتيين! – بقلم : غنيم الزعبي

0
 بقلم : غنيم الزعبي

«تراك أزعجتنا وظائف وظائف يا أخي شوف لك موضوع ثاني غير الوظائف وخلق الوظائف للكويتيين، ترى قرب الناس يملون منك».

وهل هناك شيء أهم وأعظم من خلق واستحداث وظائف للشباب والشابات الكويتيين الذين أتوا لهذه الدنيا وهم يرون اقتصادا جبارا ضخما يخلق ويستحدث عشرات الآلاف من الوظائف والمهن والخدمات لثلاثة ملايين وافد شريف ومحترم يعيشون في بلدنا، بينما أزمة البطالة بانت ملامحها منذ أكثر من 8 سنوات وبدأنا نسمع كلمة «عاطل عن العمل» أو: فلان أمضى سنتين أو أكثر في طوابير الخدمة المدنية ولم يتصلوا به حتى الآن. وفوق ذلك تسمع عبارة «الراتب ما يكفي الحاجة» من الموظفين بالإشارة إلى ضعف الراتب الحكومي وانه لم يعد يكفي مستلزمات المواطن الأساسية.

من هنا جاء نهجي وأسلوبي في تكرار طرح هذا الموضوع.

يا جماعة.. يا إخوان آن الأوان لنفكر في تحويل هذه الآلة الاقتصادية الضخمة إلى وظائف وفرص عمل للمواطنين وكذلك مصدر لزيادة الدخل لمن هو موظف حاليا من باب السماح له بممارسة مهنة أو تقديم خدمة بعد ساعات العمل الرسمية لوظيفة أو تقديم خدمة تدر عليه دخلا إضافيا يسعد به أسرته. الفكرة باختصار هي دعوة للمسؤول «انظر حولك» وحاول تحويل كل نشاط اقتصادي تراه مزدهرا إلى فرصة لخلق وظائف وفرصة للكويتيين.

أنا إنسان متواضع وقدراتي محدودة ومتأكد هناك أفضل وأذكى مني، لديهم أفكار أفضل وأذكى مما اطرحه، لكنها دعوة لـ «دق السلف» لهذا النهج وبهذه الطريقة لتحويل اقتصادنا الضخم الجبار، خاصة الخاص منه، إلى آلة عظيمة ووسيلة جبارة لزيادة دخل المواطن الكويتي، فهو أولى بخير بلاده.

أحد الأمثلة الواضحة موضوع العودة للمدارس وكيف يصرف الكويتيون حسب إحصائيات وزارة التجارة أكثر من مليار دينار في شراء وتجهيز الطلبة للموسم الدراسي من ملابس وكتب وأدوات ومستلزمات دراسية.

نحتاج الى العودة بالمواطن والوطن إلى حقبة الستينيات حينما كان المواطن يمشي وينهل من خيرات وطنه بكل سهولة ويسر.

الوالد، ألف رحمة عليه، ومتأكد هذا المثال ينطبق على آباء وأجداد عموم الكويتيين الذين عاصروا تلك الفترة، كان رحمة الله عليه يعمل في وظيفة حكومية ولديه تاكسي يعمل فيه لحسابه، وعندما يمر بأحد المشاريع الكبري القائمة في ذلك الحين يتوقف عندها ويساهم معهم مقابل أجر مؤقت أو كما كانوا يطلقون عليه «قطاعي».

بل إنني أتذكر سوالف الشياب في ديواننا في الرابية وذكرياتهم عن تلك الفترة انهم كانوا يتنافسون ويتباهون منو اكثر واحد فيهم لا يلمس راتب الحكومة ويتركه على جنب ويعيش هو وعائلته على مصادر الدخل الإضافية التي يعمل بها. تصوروا وصلوا لدرجة إن راتب الحكومة يبقى كما هو يتراكم عندهم لا يلمسونه لعدم حاجتهم إليه.

الآن موضوع خلق وظائف من أمر عظيم مثل العودة للمدارس يحتاج أكثر من كاتب مقالات ينظر ويتفلسف، هو بحاجة لرجل دولة في مقام وزير التجارة يستدعي وكيل الوزارة وقطاع التخطيط لديه ويشير لهم إلى موضوع العودة للمدارس أو أي نشاط اقتصادي موسمي ويطلب منهم تقديم دراسة عاجلة له كيف أخلق وظائف ومصادر دخل للمواطن الكويتي من هذه الفعاليات الاقتصادية التي تبلغ قيمتها الإجمالية مجتمعة مليارات الدنانير تتحول اغلبها لتحويلات خارجية في نزيف مستمر.

نقطة أخيرة: نحتاج إلى مسؤولين يحبون المواطن والوطن وينظرون في تحقيق كل ما هو خير للمواطن والوطن.

ghunaimalzu3by@

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn